’, تَحتَ رحمةِ الأَقدارِ أَحتقِنُ ألماً فِي أَيامٌ مَضت لاَ حولَ لِي فِيها وَ لاَ قُوه .، غصةِ حنيِن تحتوينِي بِ/ أٓكملِي ، لاَ أجِدُ لِـ/ تفرُعاتِهآ بِـ/ دآخلِي خطُ النِهاية .، فََـ/ كُلماَ تَذكرتُ خَطواتِي الأولىَ نَحوِكِ وَ تعثُرِي .! يَرقِصُ بِـ/ داخلِي شَوقٍ عامِر .، وَ مِنذُ ذلِكَ الحِينَ وَ حَتى يومِيَ هذاَ .! ليسَ معَي شَيٌ مِنهاَ ، سِوىَ نِقوشِ الحُب المَنحُوتَتهُ علَى صَدرِي .، وَ التِي فَسرتهاَ عرافةُ قَريتِناَ بأنهاَ عِباراتٌ قُدسيَه تَصِفُ ( عُنقِ حبيبتِي ) .، وَ بعضاً مِنَ أواخِرَ أَطرافِهاَ . جمِيلتِي " لاَ علاقةَ لِي مَعَ النِسياَن فَـ/ أحسنِي الظَن بِي .، إحسنِي الظَن .! والأَ خِبتُ وَ كُلَ عاشقٍ مِثلِي وَ خابَ اليَومُ مَن لاَ يُعذر .