اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريآن أبريل أدمنت حرفك جدا وخالقي وكنت من متابعبنك في تويتر أيها الرائع أعزف حرووفك هنا فإنا منتظرون لها ’, عُدتُ وَ ملامِحَ اليَتمُ تُرافِقُنِي .! دُونَ قلبٍ دُونَ روح ، يَتِيماً دُونَ لهفةٍ كاَنت تُلاحِقُنِي .، مُرهقٌ قلبِي كَـ/ أُغنيةٍ حَزينةٍ فِي كُلِ مرةٍ تُعاد .، فَـ/ كَيف لِـ/ الأَيامِ أن تُعيِد طِلاَء قلبي بِـ/ ألوانِ الفَرح .! رياَن " مَضى نِصفَ عُمرِي كاتباً نازِفاً عاَزِفاً لَم أُبقِي علَى شَيٍ مُؤلِم الأَ وَلهُ نَصيبٌ فِي كلماتِي .، ليسَ إلأَ وجَعٌ يَنبِضُ مِن خاصِرةِ الشَقاَء ، مِنَ العمقِ البعيِدِ جَداً فِي أَعماقِي .، ألفُ سَقطةٍ وَ مراتٍ مِنَ النِهُوضَ ، صَريعاً ومالبثتُ حَتى أستفِيقَ علَى دوّيَ العَذآب .، لِـ/ الدرجةِ بِـ/ أن الحَنِينُ باتَ اليَومِ يُهدينِي ( مَشقةٌ أُخرى ) .، واهِنٌ الخُطىَ إلىَ حيثُ أقدارِيَ الواهِنه .، أعزفٌ علَى أوتارِ الحياه لَحناً يُبكِي أوراقِ الشَجر .، وَ لعلّك تُدركُ ياَ صدِيقِي بأنَ الفُراقِ وَحده يُميِتُ فيناَ ألفُ حَياه .، وَ حيِنَ ذلِك نمثُلُ بِـ/ أنناَ علَى قيدِ الحَياه بينماَ نحنُ فِي الأصلِ ( أَشباهُ مُوتَى ) .، نَعم أتفقَ بأنهُ ليسَ إلأَ مُفترق ، وَ قد تَتفقَ معي .! لكِنهُ أَكثرُ شَيٍ يُصيبناَ بِـ/ الجِنُون .، هذاَ ماَ يُحرِك فِي أعماقِناَ ملاَيِينَ الخلاياَ العاَطفِيه .! ثُمَ ياَ صَديقِي ليسَ هَذاَ ماَ قَد يؤلِمُناَ .؟ المُؤلِم هُو : كَيفَ نَنجُو مِن هذاَ كُلهِ وَ هذِه الحياةُ تُحارِبُناَ ( بِـ/ مَن نُحِب ) .، ممم هُراَءٌ ماذكرتُه الآن فَـ/ الورقِ وحدهُ من يَبكِي . آلرياَن " يُشرفنِي وَ الربِ حضُورك هناَ مَع الشَرفِ الكائِنُ فِي مُتابعتِك .، وَ معاً وَ ماَقبلُ وَ بعد أَنتَ هُناَ كَـ/ الصباحاتِ الجمِيلةِ .، العصافِير فِيهاَ بِـ/ حروفِ إسمُكَ تُغرد # وُرودِي لِهكذآ حضُور وَ لِشخصِك إمتنانِيَ العظِيم