؛ "لم أعُد أبذل مجهود مَع أحد لم تعُد الفرص والتوقعات وَافرة لدي لأفعل ليسَ لأن يدي مُرتخيّة أو قربي مُؤقت أو شيءٌ بشع آخر بل العكس .. أصبحت أكثر وعي لأفهم أن الفرص المُكررة حجة، يَستند عليها عديم الوفاء والذِي ضمن بوقاحة ، رضاك."