آلُـِـِوتين»♥
11-25-2019, 12:57 AM
منير بشير 1930-1997
ولد في زاخو من أقضية الموصل. وعلى نهج أخيه جميل بشير، درس بمعهد الفنون الجميلة ببغداد. ثم صار واحدا من أعلام الموسيقى العربية وسفير آلة العود إلى العالم وشغل منصب أمين عام المجمع العربي للموسيقى ومدير دائرة الفنون الموسيقية ببغداد لعقدين حتى العام 1991 حين غادر للاقامة ما بين الأردن وهنغاريا التي توفي فيها.
بهنام أبو الصوف 1931- 2012
ولد في الموصل وحصل على بكالوريوس في الآثار والحضارة من كلية الآداب جامعة بغداد في عام 1955.
درس بجامعة كمبردج بإنجلترا وحصل على درجة الدكتوراه في الآثار 1966.
شغل عددا من المواقع العلمية والإدارية في هيئة الآثار والتراث.
وافاه الأجل في عمّان - 2012 في أزمة قلبية مفاجئة.
أرشـد العمري 1888-1978
ولد في الموصل، وأكمل دراسته في مدرسة المهندسين الملكيين العالية في إسطنبول عام 1912. عمل في بلدية إسطنبول حتى عام 1919 حين قرر العودة إلى العراق ليعين مهندساً في بلدية الموصل. أسهم في إنشاء إسالة الماء لمدينة الموصل عام 1922، ومن ثم إنارتها لأول مرة بالتيار الكهربائي عام 1923. ثم صار اسمه -بعد انتقاله إلى بغداد- مقرونا بأبرز المعالم الحديثة في العاصمة العراقية من شوارع وحدائق ثم مشروعات الري الكبرى في البلاد من خلال عمله وزيرا ثم رئيسا للوزراء في الحكم الملكي. مات ببغداد ودفن بمقبرة العائلة في الموصل.
ولد في زاخو من أقضية الموصل. وعلى نهج أخيه جميل بشير، درس بمعهد الفنون الجميلة ببغداد. ثم صار واحدا من أعلام الموسيقى العربية وسفير آلة العود إلى العالم وشغل منصب أمين عام المجمع العربي للموسيقى ومدير دائرة الفنون الموسيقية ببغداد لعقدين حتى العام 1991 حين غادر للاقامة ما بين الأردن وهنغاريا التي توفي فيها.
بهنام أبو الصوف 1931- 2012
ولد في الموصل وحصل على بكالوريوس في الآثار والحضارة من كلية الآداب جامعة بغداد في عام 1955.
درس بجامعة كمبردج بإنجلترا وحصل على درجة الدكتوراه في الآثار 1966.
شغل عددا من المواقع العلمية والإدارية في هيئة الآثار والتراث.
وافاه الأجل في عمّان - 2012 في أزمة قلبية مفاجئة.
أرشـد العمري 1888-1978
ولد في الموصل، وأكمل دراسته في مدرسة المهندسين الملكيين العالية في إسطنبول عام 1912. عمل في بلدية إسطنبول حتى عام 1919 حين قرر العودة إلى العراق ليعين مهندساً في بلدية الموصل. أسهم في إنشاء إسالة الماء لمدينة الموصل عام 1922، ومن ثم إنارتها لأول مرة بالتيار الكهربائي عام 1923. ثم صار اسمه -بعد انتقاله إلى بغداد- مقرونا بأبرز المعالم الحديثة في العاصمة العراقية من شوارع وحدائق ثم مشروعات الري الكبرى في البلاد من خلال عمله وزيرا ثم رئيسا للوزراء في الحكم الملكي. مات ببغداد ودفن بمقبرة العائلة في الموصل.