عاشق الروح
03-02-2020, 09:26 PM
ألقت قوات الأمن التركية اليوم الثلاثاء القبض على قيادي في تنظيم "داعش"، في عملية أمنية بقضاء "إيناغول" التابع لولاية بورصة غربي البلاد.
وأشارت وكالة "الأناضول" التركية، إلى أن "قوات الأمن وبالتعاون مع قسم مكافحة الإرهاب ألقت القبض على المواطن السوري المسمى أبو تقي الشامي، والمسؤول عن الأنشطة الاستخباراتية في التنظيم".
وأضافت، أن "الأمن ألقى القبض على 3 أشخاص آخرين في العملية الأمنية، يشتبه بارتباطهم بتنظيم "داعش".
وأشارت الوكالة، إلى أن "أبو تقي الشامي (50 عاما) كان مسؤولا رفيع المستوى في "داعش" بمنطقتي الميادين والبوكمال في دير الزور شرقي سوريا، وألقي القبض عليه في قضاء إيناغول، حيث كان يعمل فيها سباكا للغاز في المنازل".
وحسب المصادر الأمنية، كان الشامي يشرف على عمليات الإعدام باسم "داعش"، وكان التنظيم ينشر هذه الإعدامات على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشارت الوكالة، إلى أن "أبو تقي الشامي (50 عاما) كان مسؤولا رفيع المستوى في "داعش" بمنطقتي الميادين والبوكمال في دير الزور شرقي سوريا، وألقي القبض عليه في قضاء إيناغول، حيث كان يعمل فيها سباكا للغاز في المنازل".
وحسب المصادر الأمنية، كان الشامي يشرف على عمليات الإعدام باسم "داعش"، وكان التنظيم ينشر هذه الإعدامات على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشارت وكالة "الأناضول" التركية، إلى أن "قوات الأمن وبالتعاون مع قسم مكافحة الإرهاب ألقت القبض على المواطن السوري المسمى أبو تقي الشامي، والمسؤول عن الأنشطة الاستخباراتية في التنظيم".
وأضافت، أن "الأمن ألقى القبض على 3 أشخاص آخرين في العملية الأمنية، يشتبه بارتباطهم بتنظيم "داعش".
وأشارت الوكالة، إلى أن "أبو تقي الشامي (50 عاما) كان مسؤولا رفيع المستوى في "داعش" بمنطقتي الميادين والبوكمال في دير الزور شرقي سوريا، وألقي القبض عليه في قضاء إيناغول، حيث كان يعمل فيها سباكا للغاز في المنازل".
وحسب المصادر الأمنية، كان الشامي يشرف على عمليات الإعدام باسم "داعش"، وكان التنظيم ينشر هذه الإعدامات على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشارت الوكالة، إلى أن "أبو تقي الشامي (50 عاما) كان مسؤولا رفيع المستوى في "داعش" بمنطقتي الميادين والبوكمال في دير الزور شرقي سوريا، وألقي القبض عليه في قضاء إيناغول، حيث كان يعمل فيها سباكا للغاز في المنازل".
وحسب المصادر الأمنية، كان الشامي يشرف على عمليات الإعدام باسم "داعش"، وكان التنظيم ينشر هذه الإعدامات على وسائل التواصل الاجتماعي.