عاشق الروح
03-03-2020, 05:49 PM
لماذا يحب الرجل المرأة "الساقطة"؟
هو عنوان كتاب للمؤلفة الأمريكية Sherry Argov
ويعتبر من الكتب الأكثر مبيعاً لما فيه من قواعد و إرشادات للزوجة
وكلمة ساقطة هنا لا تتبع لمعناها الشائع و هو أنها من بنات الهوى
إنما قصدت بها الكاتبة المرأة القوية الواثقة من نفسها و التي تملك الاستقلالية في الرأي
وهي لا تهتم لرأيه حيث أنها تضع نفسها قبل الرجل و قبل أي شيء
هي تعلم من هي وهذا ما يهمها في المقام الأول
بعيداً عن العنوان و كيف اختارت الكاتبة تلك الكلمة وهل هناك قاموساً عربياً أجاز صحة المعنى
لنتأمل جلياً بتلك القواعد التي تناولتها الكاتبة :
القاعدة الأولى:
في عالم الرومانسية والحب فان الرجل أكثر ما يجده مثيراً للاعجاب هو المرأة الملكة التي تعامل نفسها بعلو وكرامة والمرأة المعتزة بنفسها.
القاعدة الثانية:
أن الرجل يشعر بالأمان والراحة مع المرأة التي لا تهتم به كثيرا، بمعنى لا تلتصق به كثيرا بل
تجعل له مساحة حرية كافية له.
القاعدة الثالثة :
يتزوج الرجل من المرأة التي لا تستسلم ولا تعرف كيف .
القاعدة الرابعة :
الرجل لا يتزوج من المرأة التي تسعى للكمال او الكاملة بل يتزوج المرأة التي تشعره بالراحة .
القاعدة الخامسة :
الرجل يتزوج العشيقة لأنها لا تبحث عن استحسانه لها وعلى تصرفاتها .
القاعدة السادسة :
ألا تصدق الزوجة أبدا أي شخص يقول لك شيئاً عن شخصيتها وكذلك هي العشيقة.
القاعدة السابعة :
الرجل لا يتزوج المرأة التي تكون كما هو يريد ...بعكس العشيقة ...
القاعدة الثامنة :
تستطيعين أن تدركي أيتها الزوجة أنه بقدر احترام أفكارك وأرائك فهو يكون احترام لك...
اي اذا كان الرجل يحترم أراءك فهو بالفعل يحترمك.
القاعدة التاسعة :
أن الرجل يتزوج المرأة الغامضة التي تبدي له الاهتمام القليل فقط لتجعله هو يفهم القصة بنفسه
لأن الرجل بطبعه فضولي.
القاعدة العاشرة :
يتزوج الرجل العشيقة لأنها تجعله يشعر بأنها تثق به وهذه الثقة تقوده إلى الإحساس بالقوة
و أن له قيمة كبيرة وتجعل منه راغباً في عمل الشيء الصحيح.
وهنا لا بد أن تكون عدة تساؤلات
ما هو رأيكم بتلك القواعد المذكورة في الكتاب ؟
هل تلك القواعد تتناسب مع الرجل الشرقي ؟
هل حقاً هناك نقص كبير في إدراك ماهية الزواج حتى يتم الإقبال على هذا الكتاب بشكل كبير ؟
هل لا زال التعامل ما بين الرجل والمرأة أحجية تحتاج إلى ثقافة وكتب حتى تكون بمسارها
الصحيح ؟
هو عنوان كتاب للمؤلفة الأمريكية Sherry Argov
ويعتبر من الكتب الأكثر مبيعاً لما فيه من قواعد و إرشادات للزوجة
وكلمة ساقطة هنا لا تتبع لمعناها الشائع و هو أنها من بنات الهوى
إنما قصدت بها الكاتبة المرأة القوية الواثقة من نفسها و التي تملك الاستقلالية في الرأي
وهي لا تهتم لرأيه حيث أنها تضع نفسها قبل الرجل و قبل أي شيء
هي تعلم من هي وهذا ما يهمها في المقام الأول
بعيداً عن العنوان و كيف اختارت الكاتبة تلك الكلمة وهل هناك قاموساً عربياً أجاز صحة المعنى
لنتأمل جلياً بتلك القواعد التي تناولتها الكاتبة :
القاعدة الأولى:
في عالم الرومانسية والحب فان الرجل أكثر ما يجده مثيراً للاعجاب هو المرأة الملكة التي تعامل نفسها بعلو وكرامة والمرأة المعتزة بنفسها.
القاعدة الثانية:
أن الرجل يشعر بالأمان والراحة مع المرأة التي لا تهتم به كثيرا، بمعنى لا تلتصق به كثيرا بل
تجعل له مساحة حرية كافية له.
القاعدة الثالثة :
يتزوج الرجل من المرأة التي لا تستسلم ولا تعرف كيف .
القاعدة الرابعة :
الرجل لا يتزوج من المرأة التي تسعى للكمال او الكاملة بل يتزوج المرأة التي تشعره بالراحة .
القاعدة الخامسة :
الرجل يتزوج العشيقة لأنها لا تبحث عن استحسانه لها وعلى تصرفاتها .
القاعدة السادسة :
ألا تصدق الزوجة أبدا أي شخص يقول لك شيئاً عن شخصيتها وكذلك هي العشيقة.
القاعدة السابعة :
الرجل لا يتزوج المرأة التي تكون كما هو يريد ...بعكس العشيقة ...
القاعدة الثامنة :
تستطيعين أن تدركي أيتها الزوجة أنه بقدر احترام أفكارك وأرائك فهو يكون احترام لك...
اي اذا كان الرجل يحترم أراءك فهو بالفعل يحترمك.
القاعدة التاسعة :
أن الرجل يتزوج المرأة الغامضة التي تبدي له الاهتمام القليل فقط لتجعله هو يفهم القصة بنفسه
لأن الرجل بطبعه فضولي.
القاعدة العاشرة :
يتزوج الرجل العشيقة لأنها تجعله يشعر بأنها تثق به وهذه الثقة تقوده إلى الإحساس بالقوة
و أن له قيمة كبيرة وتجعل منه راغباً في عمل الشيء الصحيح.
وهنا لا بد أن تكون عدة تساؤلات
ما هو رأيكم بتلك القواعد المذكورة في الكتاب ؟
هل تلك القواعد تتناسب مع الرجل الشرقي ؟
هل حقاً هناك نقص كبير في إدراك ماهية الزواج حتى يتم الإقبال على هذا الكتاب بشكل كبير ؟
هل لا زال التعامل ما بين الرجل والمرأة أحجية تحتاج إلى ثقافة وكتب حتى تكون بمسارها
الصحيح ؟