ضميتها بقلبي
11-17-2020, 07:48 AM
قال مصرف "سيتي جروب" الأمريكي إنه يتوقع انخفاض الدولار الأمريكي بنسبة تصل إلى 20% خلال عام 2021 إذا تم توزيع لقاحات "كوفيد- 19" على نطاق واسع والمساعدة في إحياء التجارة العالمية والنمو الاقتصادي.
وفي التفاصيل، أوضح المحللون الاستراتيجيون لدى "سيتي" وهو أحد أكبر البنوك الاستثمارية في الولايات المتحدة، في تقرير صدر اليوم الاثنين، إنهم يعتقدون أن توزيع اللقاحات سيحدد جميع مؤشرات السوق الهابطة، مما يسمح للدولار باتباع مسارات مشابهة لتلك التي مر بها من أوائل إلى منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عندما بدأت العملة في التراجع لعدة سنوات، حسب ما نقلته وكالة "سبوتنيك".
ووفقاً لوكالة "بلومبيرغ"، فقد انخفض الدولار بنسبة 11% منذ بلغ ذروة مارس الماضي، وتعرض لضغوط إضافية اليوم، بعد أنباء تفيد بأن لقاح "كوفيد- 19" التابع لشركة "مودرنا" كان فعالا بشكل كبير في التجارب السريرية، مما أثر على الطلب عليه كأحد الملاذات الآمنة لاستثمار وادخار المال.
وافترض الإستراتيجيون منذ شهور أن الانتخابات الأمريكية وتطوير اللقاحات وسياسة الاحتياطي الفيدرالي يمكن أن توجه ضربة قوية للعملة. لم تكن الانتخابات في نهاية المطاف الحافز لهبوط كبير، لكن "سيتي جروب" يقول إن الخلفية الاقتصادية الكلية الواسعة ستكون المحرك الأكبر للدولار في المستقبل.
وفي التفاصيل، أوضح المحللون الاستراتيجيون لدى "سيتي" وهو أحد أكبر البنوك الاستثمارية في الولايات المتحدة، في تقرير صدر اليوم الاثنين، إنهم يعتقدون أن توزيع اللقاحات سيحدد جميع مؤشرات السوق الهابطة، مما يسمح للدولار باتباع مسارات مشابهة لتلك التي مر بها من أوائل إلى منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، عندما بدأت العملة في التراجع لعدة سنوات، حسب ما نقلته وكالة "سبوتنيك".
ووفقاً لوكالة "بلومبيرغ"، فقد انخفض الدولار بنسبة 11% منذ بلغ ذروة مارس الماضي، وتعرض لضغوط إضافية اليوم، بعد أنباء تفيد بأن لقاح "كوفيد- 19" التابع لشركة "مودرنا" كان فعالا بشكل كبير في التجارب السريرية، مما أثر على الطلب عليه كأحد الملاذات الآمنة لاستثمار وادخار المال.
وافترض الإستراتيجيون منذ شهور أن الانتخابات الأمريكية وتطوير اللقاحات وسياسة الاحتياطي الفيدرالي يمكن أن توجه ضربة قوية للعملة. لم تكن الانتخابات في نهاية المطاف الحافز لهبوط كبير، لكن "سيتي جروب" يقول إن الخلفية الاقتصادية الكلية الواسعة ستكون المحرك الأكبر للدولار في المستقبل.