غيم
03-19-2021, 12:00 PM
،-
إذا كنت تعاني الشخير لفترات متقطعة، فإن هذا قد يدل على إصابتك بالإرهاق والحرمان من النوم، أو ربما كان ذلك بسبب وضعيات النوم الخاطئة، أو النوم على الظهر.
وتشير الإحصائيات إلى أن ما نسبته 57٪ من الرجال و40٪ من النساء يعانون الشخير، أثناء النوم، لكن ما الأسباب التي تكمن وراء هذه الحالة؟ وما السبيل إلى التخلص منها؟:
الأسباب
قد تعود أسباب الشخير لحالات طبية تستوجب الحل، ولذلك يجب عليك مراجعة طبيبك، وهذه الحالات هي انقطاع النفس أثناء النوم، أو وصولك إلى درجة من السمنة المفرطة، ما يجعل الدهون تتراكم في جسدك وهو ما يسبب الشخير، أو الإصابة بخلل في بنية الأنف أو الفم.
طرق التخلص
ويشير الأطباء إلى أنه إذا جرب الشخص أكثر من وضعية للنوم، ومع ذلك استمر الشخير؛ فعليه أخذ الأمر بجدية، وأن يتابع مع طبيب، وإن كان يعاني أحد الأسباب التي تزيد من الشخير فيجب عليه المسارعة بالتخلص منه، باتباع بعض الخطوات:
إن كنت تعاني السمنة فعليك خسارة وزنك، بالبدء بتناول حصص طعام أقل حجمًا وتحتوي على سعرات حرارية أقل واحرص كذلك على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وبالإمكان الاستعانة بأخصائي تغذية لتسهيل الأمر وتنظيمه.
وجرب وضعيات مختلفة للنوم، كالنوم على أحد الجانبين، فقد يتسبب النوم على الظهر في تحرك اللسان في فمك ليغلق الحلق بشكل جزئي، الأمر الذي قد يعيق حركة الهواء عبر الحلق.
وحاول أن تكون مقدمة سريرك من جهة الرأس مرتفعة على مستوى أعلى من بقية السرير، فقد يساعدك هذا على إراحة المجاري التنفسية وقد يسمح للهواء بالحركة بحرية أكبر عبرها مع الحفاظ عليها مفتوحة طوال الوقت.
إذا كنت تعاني الحساسية فقد تصاب بالشخير، عندها يفضل أن تستشير طبيبك، للحصول على العلاج الملائم للحساسية، الأمر الذي قد يساعد على التخلص من الشخير وبشكل نهائي.
قد تؤثر إصابتك بانحراف في الحاجز الأنفي سلبًا على عمليات دخول وخروج الهواء من الأنف، ومن الممكن أن يبدأ المصاب دون وعي بفتح فمه أثناء النوم ليتمكن من التنفس بشكل أفضل ما يجعله يشخر، وهنا من الضروري استشارة الطبيب، فقد يكون من الضروري القيام بعملية جراحية لإصلاح الخلل.
عليك أن تتذكر أن العادات اليومية خلال النهار، تؤثر على نومك، فعليك إن كنت تود التوقف عن الشخير، تجنب تناول المهدئات قبل النوم، والتوقف عن التدخين بشكل قاطع، حتى لا يزداد الأمر سوءًا.
وأخيرًا، تتوافر في الصيدليات لزقات أنفية توضع على عظمة الأنف للمساعدة على التنفس بشكل أفضل، مما قد يقلل من الشخير أو يخلصك منه تمامًا، كما تستطيع استخدام أداة موسعة للأنف، توضع على أطراف الأنف لتسهيل التنفس.
إذا كنت تعاني الشخير لفترات متقطعة، فإن هذا قد يدل على إصابتك بالإرهاق والحرمان من النوم، أو ربما كان ذلك بسبب وضعيات النوم الخاطئة، أو النوم على الظهر.
وتشير الإحصائيات إلى أن ما نسبته 57٪ من الرجال و40٪ من النساء يعانون الشخير، أثناء النوم، لكن ما الأسباب التي تكمن وراء هذه الحالة؟ وما السبيل إلى التخلص منها؟:
الأسباب
قد تعود أسباب الشخير لحالات طبية تستوجب الحل، ولذلك يجب عليك مراجعة طبيبك، وهذه الحالات هي انقطاع النفس أثناء النوم، أو وصولك إلى درجة من السمنة المفرطة، ما يجعل الدهون تتراكم في جسدك وهو ما يسبب الشخير، أو الإصابة بخلل في بنية الأنف أو الفم.
طرق التخلص
ويشير الأطباء إلى أنه إذا جرب الشخص أكثر من وضعية للنوم، ومع ذلك استمر الشخير؛ فعليه أخذ الأمر بجدية، وأن يتابع مع طبيب، وإن كان يعاني أحد الأسباب التي تزيد من الشخير فيجب عليه المسارعة بالتخلص منه، باتباع بعض الخطوات:
إن كنت تعاني السمنة فعليك خسارة وزنك، بالبدء بتناول حصص طعام أقل حجمًا وتحتوي على سعرات حرارية أقل واحرص كذلك على ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وبالإمكان الاستعانة بأخصائي تغذية لتسهيل الأمر وتنظيمه.
وجرب وضعيات مختلفة للنوم، كالنوم على أحد الجانبين، فقد يتسبب النوم على الظهر في تحرك اللسان في فمك ليغلق الحلق بشكل جزئي، الأمر الذي قد يعيق حركة الهواء عبر الحلق.
وحاول أن تكون مقدمة سريرك من جهة الرأس مرتفعة على مستوى أعلى من بقية السرير، فقد يساعدك هذا على إراحة المجاري التنفسية وقد يسمح للهواء بالحركة بحرية أكبر عبرها مع الحفاظ عليها مفتوحة طوال الوقت.
إذا كنت تعاني الحساسية فقد تصاب بالشخير، عندها يفضل أن تستشير طبيبك، للحصول على العلاج الملائم للحساسية، الأمر الذي قد يساعد على التخلص من الشخير وبشكل نهائي.
قد تؤثر إصابتك بانحراف في الحاجز الأنفي سلبًا على عمليات دخول وخروج الهواء من الأنف، ومن الممكن أن يبدأ المصاب دون وعي بفتح فمه أثناء النوم ليتمكن من التنفس بشكل أفضل ما يجعله يشخر، وهنا من الضروري استشارة الطبيب، فقد يكون من الضروري القيام بعملية جراحية لإصلاح الخلل.
عليك أن تتذكر أن العادات اليومية خلال النهار، تؤثر على نومك، فعليك إن كنت تود التوقف عن الشخير، تجنب تناول المهدئات قبل النوم، والتوقف عن التدخين بشكل قاطع، حتى لا يزداد الأمر سوءًا.
وأخيرًا، تتوافر في الصيدليات لزقات أنفية توضع على عظمة الأنف للمساعدة على التنفس بشكل أفضل، مما قد يقلل من الشخير أو يخلصك منه تمامًا، كما تستطيع استخدام أداة موسعة للأنف، توضع على أطراف الأنف لتسهيل التنفس.