عبدالله بن سعد السهلي
04-16-2021, 11:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم هو الحديث شيق وكم هي العبارات تواقة للقاء بل للبقاء _ للبقاء _ للبقاء أيها الأحبة انه زمان القحط بل هي افة الفقر لقد أكثرت في الترحال ظننت بنفسي سأكتشف البلدان وأكتشف الكنوز فعلمت أن ابن بطوطة لم يدع لي شيئا لأعود بخفي حنين وان كنت لم أرى حنينا لم أجد ما هو جديد فيما بين مدينة وأخرى مرآة تختلف الأسماء والصور ولكن تبقي الأرواح كما هي _ حاولت أن أكسر تلك المرآة فكثر المعارضون بحجة الكساد وحمى البطالة فما بين باعة الاكسسوارات ومروجين المكياج بل هناك ما هو أدهي وأمر وهم أطباء عمليات التجميل فأيقنت حينها الا جدوى فمنهم من رماني بالحمق ومنهم من زعم بترفعة عن الرد بحجة تفاهة منطقي وبطلان دعواى مع العلم أنهم يوقنون في قرارة أنفسهم بأن تغيير خلق الله حرام حرام المهم أثناء رحلتي وجدت سادة التسول وعمالقة التسبب تذكرت حينها ما الت بناالية العولمة فشركات ومؤسسات غرضها أعاقة العقول حتي ولو جاءوك على ظهور الخيول وكلهم غرور غرور ياسادة ياكرام _ لي فيكم أمل فلا يد لنا من عمل كم أود أن يخطؤني الكثير فيما كتبت لتناقش فما نحن هنا ألا لنتعلم ونرتقي _ فأن قسى أحد على أخيه فطبع فينا بني يعرب _ القسوة وجفوة القلب مالمكابرة لا حتي التلاميذ الأطفال لدينا عندما لا تضربهم يحقروك وان قسوت عليهم يقدروك فلا بأس أعزائي _ فاني أرى قوما قلوبهم غضة فلا هش ولا نش حتي سادوا فمن حضر القسمة فليقتسم _ ورأيت أقواما سذج جل ما يملكون ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ) أما العالم أصبح ظالم وكثرة عليه الأقاويل ليستأثر بنفسه حتى كاد أن يحرم حتى من الطعام والشراب أيها الأحبة لقد تشابهت الوجوه فهل من رام بحجر _ أم أنه يتملككم الضجر عفوا ولكنها الحقيقة فلا تلوموني فما أنا الامثلكم
وقفة
أذا سرقت فاسرق جمل
نهاية
لا تنهي عن خلق وتأتي بمثله
عار عليك أذا فعلت عظيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كم هو الحديث شيق وكم هي العبارات تواقة للقاء بل للبقاء _ للبقاء _ للبقاء أيها الأحبة انه زمان القحط بل هي افة الفقر لقد أكثرت في الترحال ظننت بنفسي سأكتشف البلدان وأكتشف الكنوز فعلمت أن ابن بطوطة لم يدع لي شيئا لأعود بخفي حنين وان كنت لم أرى حنينا لم أجد ما هو جديد فيما بين مدينة وأخرى مرآة تختلف الأسماء والصور ولكن تبقي الأرواح كما هي _ حاولت أن أكسر تلك المرآة فكثر المعارضون بحجة الكساد وحمى البطالة فما بين باعة الاكسسوارات ومروجين المكياج بل هناك ما هو أدهي وأمر وهم أطباء عمليات التجميل فأيقنت حينها الا جدوى فمنهم من رماني بالحمق ومنهم من زعم بترفعة عن الرد بحجة تفاهة منطقي وبطلان دعواى مع العلم أنهم يوقنون في قرارة أنفسهم بأن تغيير خلق الله حرام حرام المهم أثناء رحلتي وجدت سادة التسول وعمالقة التسبب تذكرت حينها ما الت بناالية العولمة فشركات ومؤسسات غرضها أعاقة العقول حتي ولو جاءوك على ظهور الخيول وكلهم غرور غرور ياسادة ياكرام _ لي فيكم أمل فلا يد لنا من عمل كم أود أن يخطؤني الكثير فيما كتبت لتناقش فما نحن هنا ألا لنتعلم ونرتقي _ فأن قسى أحد على أخيه فطبع فينا بني يعرب _ القسوة وجفوة القلب مالمكابرة لا حتي التلاميذ الأطفال لدينا عندما لا تضربهم يحقروك وان قسوت عليهم يقدروك فلا بأس أعزائي _ فاني أرى قوما قلوبهم غضة فلا هش ولا نش حتي سادوا فمن حضر القسمة فليقتسم _ ورأيت أقواما سذج جل ما يملكون ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ) أما العالم أصبح ظالم وكثرة عليه الأقاويل ليستأثر بنفسه حتى كاد أن يحرم حتى من الطعام والشراب أيها الأحبة لقد تشابهت الوجوه فهل من رام بحجر _ أم أنه يتملككم الضجر عفوا ولكنها الحقيقة فلا تلوموني فما أنا الامثلكم
وقفة
أذا سرقت فاسرق جمل
نهاية
لا تنهي عن خلق وتأتي بمثله
عار عليك أذا فعلت عظيم