imported_ريآن
04-27-2021, 05:48 AM
هنالك الكثير من الأفعال التي قد يرتكبها الانسان دون أن يعرف أثرها الضار على وحدة الفرد في المجتمع ولا يعرف عواقبها، وقد جاءت الشريعة لإسلامية السمحاء لتضع الأمور ضمن نصابها السليم، فتمنع السلبي من الحدوث وتسمح بحدوث الأمور الإيجابية، ضمن سلسلة من الممنوعات والمسموحات بما يُعرف بالحلال والحرام، والكبائر هي واحدة من تلك السلسلة من السوكيات التي لا يجب ان تمر دون محاسبة أو يُسمح بحدوثها من قبل الأفراد ولهذا نص الإسلام على عدد من الأحكام التي تحد من الكبائر وتمنع حدوثها والتي تعرف بمسمى تكفير الذنوب الكبائر.
الكبائر
هنالك العديد من الكبائر التي قد يرتكبها الإنسان ومنها الشرك بالله و عقوق الوالدين وعدم السعي لإرضائهما وبرهما واليمين الكاذب والغموس وقتل النفس ظلماً وأكل الربا ومال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات المؤمنات ، ولا نقول أنه لا توبة لمرتكبها إذ أن الله يقبل توبة العبد المنيب ولكن هذه الكبائر من الأمور العظيمة عند الله التي نهى عباده عن إرتكابها.
الكبائر المتعلقة بالجوانح
هنالك عدد من الكبائر المتعلقة بالجوانح ومنها :
الشرك بالله عز وجل وهو أمر جليل عند الله عز وجل ففيه خروج عن ملة الإسلام وعدم الإستسلام لله عز وجل وعلى المرىء أن يسارع بالتوبة واللجوء إلى الله بالإغتسال والإستغفار والإنابة الصادقة.
شرب الخمر ومن أحد الأعمال التي نها الله عنها في محكم كتابه وتنزيله لما فيها من ذهاب العقل وجعل الإنسان عديم الهيبة والرجاحة، فهو لا يعود متملكاً زمام أمره فيقوم بالكثير من الأفعال دون أن يعرف قدرها واثرها عند الله عز وجل.
شهادة الزور، وكم من حديث شريف وآية تنزلت على الرسول صل الله عليه وسلم وأتت لتبين عْظم شهادة الزور لدى الناس، وفيها الظلم للأشخاص وعدم إلحاق العدل لهم ونصرتهم ومن يقوم بها له عقاب عسير عند الله عز وجل، في الدنيا والاخرة.
أكل الربا وهذه منتشرة للأسف بكثرة في يومنا هذا لأن أعداد الأشخاص الذين يتعاملون مع البنوك البوية في تزايد مستمر مع ان الإسلام حذر كثيراً من هذا وبين أسباب ذلك والطرق السليمة للتعامل مع الأموال والأمور الإقتصادية.
تعد السرقة من أكثر الأشياء السيئة التي حاربها الإسلام وحاول أن يجد لها الحلول، لأنها تعني أن يأخذ شخص شيئا ليس حقه وليس له وقد حكم الإسلام على من يسرق بقطع يده كي يكون عبرة لغيره فلا يقوم أحد بالسرقة.
طرق تكفير ذنوب الكبائر
التوبة النصوح بأن يتوب المرىء توبة صادقة ولا يعود إلى الفعل.
كثرة استغفار والتسبيح والدعاء بالمغفرة من الله.
التصدق.
الإحسان.
أن يكره المرىء ذلك الفعل من كل قلبه.
الكبائر
هنالك العديد من الكبائر التي قد يرتكبها الإنسان ومنها الشرك بالله و عقوق الوالدين وعدم السعي لإرضائهما وبرهما واليمين الكاذب والغموس وقتل النفس ظلماً وأكل الربا ومال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات المؤمنات ، ولا نقول أنه لا توبة لمرتكبها إذ أن الله يقبل توبة العبد المنيب ولكن هذه الكبائر من الأمور العظيمة عند الله التي نهى عباده عن إرتكابها.
الكبائر المتعلقة بالجوانح
هنالك عدد من الكبائر المتعلقة بالجوانح ومنها :
الشرك بالله عز وجل وهو أمر جليل عند الله عز وجل ففيه خروج عن ملة الإسلام وعدم الإستسلام لله عز وجل وعلى المرىء أن يسارع بالتوبة واللجوء إلى الله بالإغتسال والإستغفار والإنابة الصادقة.
شرب الخمر ومن أحد الأعمال التي نها الله عنها في محكم كتابه وتنزيله لما فيها من ذهاب العقل وجعل الإنسان عديم الهيبة والرجاحة، فهو لا يعود متملكاً زمام أمره فيقوم بالكثير من الأفعال دون أن يعرف قدرها واثرها عند الله عز وجل.
شهادة الزور، وكم من حديث شريف وآية تنزلت على الرسول صل الله عليه وسلم وأتت لتبين عْظم شهادة الزور لدى الناس، وفيها الظلم للأشخاص وعدم إلحاق العدل لهم ونصرتهم ومن يقوم بها له عقاب عسير عند الله عز وجل، في الدنيا والاخرة.
أكل الربا وهذه منتشرة للأسف بكثرة في يومنا هذا لأن أعداد الأشخاص الذين يتعاملون مع البنوك البوية في تزايد مستمر مع ان الإسلام حذر كثيراً من هذا وبين أسباب ذلك والطرق السليمة للتعامل مع الأموال والأمور الإقتصادية.
تعد السرقة من أكثر الأشياء السيئة التي حاربها الإسلام وحاول أن يجد لها الحلول، لأنها تعني أن يأخذ شخص شيئا ليس حقه وليس له وقد حكم الإسلام على من يسرق بقطع يده كي يكون عبرة لغيره فلا يقوم أحد بالسرقة.
طرق تكفير ذنوب الكبائر
التوبة النصوح بأن يتوب المرىء توبة صادقة ولا يعود إلى الفعل.
كثرة استغفار والتسبيح والدعاء بالمغفرة من الله.
التصدق.
الإحسان.
أن يكره المرىء ذلك الفعل من كل قلبه.