قصايد
05-11-2021, 11:04 PM
إن العلاقة بين الزوجين تحكمها دائما العديد من القوانين والمسئوليات، ولا بد أن يتشارك
الطرفان في تحمل المسئولية، حتى تسير سفينة الحياة بسلام، ويستطيعا معا مواجهة
الضغوط والمشكلات الحياتية، إلا أنه أحيانا يكون أحد الطرفين، غير قادر على تحمل
المسئولية، ويزداد الأمر صعوبة، عندما يكون هذا الطرف هو الرجل.
وفي هذا الصدد قدم خبراء في العلاقات الزوجية ، لكل زوجة أهم الحيل والطرق، للتعامل
مع الزوج، المستهتر، والرافض لتحمل المسئولية، أو غير القادر على ذلك، دون الوقوع في
فخ الخلافات والصدامات.
ومن هذه الطرق :
– اجعلي الحوار هو أول خطوة تخطينها نحوه.. حاولي أن تضعينه أمام المسئولية التي أنتم
بصددها.. والمهام المطلوب منكم إنجازها حتى تضعينه أمام حجم المسئولية الزوجية.
– قسمي بينكما المهام التي تتطلبها الحياة المادية منكما، وليكن لكلا منكما بنود محددة
يتولاها كالفواتير والأقساط، وغيرها من متطلبات الحياة الزوجية.
– إذا حاول التملص من بعض المهام، لا تأخذك الشهامة وتتولينها انتي، لكن لا بد أن يكون
لكي موقف حاسم، وترفضي توليها، لكن دون تجريح أو إهانات.
– ارميه في بحر المسئوليات دائما، وتابعيه من بعيد، فإذا كنتم تستعدون لدخول ابنكما
المدرسة، فلا بد أن يبحث هو معكي عن المدرسة، ويشارك في كل مراحل التقديم، إن لم
تتركيها له.
الطرفان في تحمل المسئولية، حتى تسير سفينة الحياة بسلام، ويستطيعا معا مواجهة
الضغوط والمشكلات الحياتية، إلا أنه أحيانا يكون أحد الطرفين، غير قادر على تحمل
المسئولية، ويزداد الأمر صعوبة، عندما يكون هذا الطرف هو الرجل.
وفي هذا الصدد قدم خبراء في العلاقات الزوجية ، لكل زوجة أهم الحيل والطرق، للتعامل
مع الزوج، المستهتر، والرافض لتحمل المسئولية، أو غير القادر على ذلك، دون الوقوع في
فخ الخلافات والصدامات.
ومن هذه الطرق :
– اجعلي الحوار هو أول خطوة تخطينها نحوه.. حاولي أن تضعينه أمام المسئولية التي أنتم
بصددها.. والمهام المطلوب منكم إنجازها حتى تضعينه أمام حجم المسئولية الزوجية.
– قسمي بينكما المهام التي تتطلبها الحياة المادية منكما، وليكن لكلا منكما بنود محددة
يتولاها كالفواتير والأقساط، وغيرها من متطلبات الحياة الزوجية.
– إذا حاول التملص من بعض المهام، لا تأخذك الشهامة وتتولينها انتي، لكن لا بد أن يكون
لكي موقف حاسم، وترفضي توليها، لكن دون تجريح أو إهانات.
– ارميه في بحر المسئوليات دائما، وتابعيه من بعيد، فإذا كنتم تستعدون لدخول ابنكما
المدرسة، فلا بد أن يبحث هو معكي عن المدرسة، ويشارك في كل مراحل التقديم، إن لم
تتركيها له.