حلا ليالي
05-13-2021, 10:28 AM
الغدة الدرقية:*
هي غدة تشبه الفراشة أو ربطة القوس توجد في الجهة الأمامية
من الرقبة، وتتحكم بضغط الدم، ومعدل نبضات القلب، ودرجة حرارة الجسم،
والوزن، وغيرها من الوظائف الحيوية.
تعريف كسل الغدة الدرقية:
يحدث قصور الغدة الدرقية عندما لا تقوم الغدة الدرقية
بإنتاج ما يكفي من الهرمونات لتلبية احتياجات الجسم؛
مما يؤدي إلى تباطؤ في بعض وظائف الجسم.
مسميات أخرى للمرض:
كسل الغدة الدرقية – خمول الغدة الدرقية – قصور الغدة الدرقية.
الأسباب:
قد يحدث ذلك لعدة أسباب وتشمل:
1. الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية التي يقوم فيها الجسم
بمهاجمة الغدة الدرقية (مثل: مرض هاشيموتو).
2. العلاج السابق للغدة الدرقية، مثل: العلاج الإشعاعي،
والجراحة وغيرهما.
وتوجد أسباب أخرى أقل شيوعًا، وتشمل:
1. قلة اليود في الغذاء.
2. الإصابة به منذ الولادة (مشاكل خلقية).
3. أمراض الغدة النخامية.
4. بعض الأدوية.
الأعراض:
تختلف الأعراض من شخص لآخر، ومن أشهرها:
1. الشعور بالبرد على الرغم من حرارة الجو.
2. عدم التركيز.
3. الإرهاق.
4. زيادة الوزن.
5. انتفاخ الوجه.
6. الحساسية المتزايدة تجاه البرودة.
7. ألم المفاصل والعضلات.
8. الإمساك.
9. جفاف البشرة.
10. أن يصبح الشعر خفيفًا وجافًا.
11. غزارة الحيض أو عدم انتظام فتراته.
12. مشاكل في الخصوبة.
13. الاكتئاب.
14. بطء نبضات القلب.
المضاعفات:
قد يؤدي إهمال علاج كسل الغدة الدرقية إلى عدة مضاعفات، مثل:
1. تضخم الغدة الدرقية.
2. مشاكل القلب.
3. الوذمة المخاطية: وهي حالة نادرة جدًا، وقد تكون مهددة للحياة،
تحدث عندما تنخفض هرمونات الغدة الدرقية بشكل كبير.
قد تظهر مضاعفات للمرأة الحامل إذا لم تلتزم الأم بالخطة العلاجية
الموصوفة بواسطة الطبيب (مثل: تسمم الحمل، أو فقر الدم، وغير ذلك)
وقد يتأثر الطفل أيضًا.
العلاج:
يعتمد العلاج على الاستخدام اليومي لهرمون مشابه للهرمون
الذي تفرزه الغدة الدرقية بشكل طبيعي، ويتم إجراء تحاليل
بشكل دوري إلى أن يتم ضبط الجرعة بحسب احتياج المريض
والتحكم بخمول الغدة الدرقية، ويجب عدم التوقف عن استخدامه
دون إخبار الطبيب؛ حيث قد يستغرق العلاج فترة 6 أشهر بانتظام
حتى يشعر المريض بعودته الى طبيعته.
الوقاية:
لا توجد طريقة لمنع الإصابة بالمرض؛
لكن يمكن التحكم به باستخدام الأدوية.
____
هي غدة تشبه الفراشة أو ربطة القوس توجد في الجهة الأمامية
من الرقبة، وتتحكم بضغط الدم، ومعدل نبضات القلب، ودرجة حرارة الجسم،
والوزن، وغيرها من الوظائف الحيوية.
تعريف كسل الغدة الدرقية:
يحدث قصور الغدة الدرقية عندما لا تقوم الغدة الدرقية
بإنتاج ما يكفي من الهرمونات لتلبية احتياجات الجسم؛
مما يؤدي إلى تباطؤ في بعض وظائف الجسم.
مسميات أخرى للمرض:
كسل الغدة الدرقية – خمول الغدة الدرقية – قصور الغدة الدرقية.
الأسباب:
قد يحدث ذلك لعدة أسباب وتشمل:
1. الإصابة بأحد أمراض المناعة الذاتية التي يقوم فيها الجسم
بمهاجمة الغدة الدرقية (مثل: مرض هاشيموتو).
2. العلاج السابق للغدة الدرقية، مثل: العلاج الإشعاعي،
والجراحة وغيرهما.
وتوجد أسباب أخرى أقل شيوعًا، وتشمل:
1. قلة اليود في الغذاء.
2. الإصابة به منذ الولادة (مشاكل خلقية).
3. أمراض الغدة النخامية.
4. بعض الأدوية.
الأعراض:
تختلف الأعراض من شخص لآخر، ومن أشهرها:
1. الشعور بالبرد على الرغم من حرارة الجو.
2. عدم التركيز.
3. الإرهاق.
4. زيادة الوزن.
5. انتفاخ الوجه.
6. الحساسية المتزايدة تجاه البرودة.
7. ألم المفاصل والعضلات.
8. الإمساك.
9. جفاف البشرة.
10. أن يصبح الشعر خفيفًا وجافًا.
11. غزارة الحيض أو عدم انتظام فتراته.
12. مشاكل في الخصوبة.
13. الاكتئاب.
14. بطء نبضات القلب.
المضاعفات:
قد يؤدي إهمال علاج كسل الغدة الدرقية إلى عدة مضاعفات، مثل:
1. تضخم الغدة الدرقية.
2. مشاكل القلب.
3. الوذمة المخاطية: وهي حالة نادرة جدًا، وقد تكون مهددة للحياة،
تحدث عندما تنخفض هرمونات الغدة الدرقية بشكل كبير.
قد تظهر مضاعفات للمرأة الحامل إذا لم تلتزم الأم بالخطة العلاجية
الموصوفة بواسطة الطبيب (مثل: تسمم الحمل، أو فقر الدم، وغير ذلك)
وقد يتأثر الطفل أيضًا.
العلاج:
يعتمد العلاج على الاستخدام اليومي لهرمون مشابه للهرمون
الذي تفرزه الغدة الدرقية بشكل طبيعي، ويتم إجراء تحاليل
بشكل دوري إلى أن يتم ضبط الجرعة بحسب احتياج المريض
والتحكم بخمول الغدة الدرقية، ويجب عدم التوقف عن استخدامه
دون إخبار الطبيب؛ حيث قد يستغرق العلاج فترة 6 أشهر بانتظام
حتى يشعر المريض بعودته الى طبيعته.
الوقاية:
لا توجد طريقة لمنع الإصابة بالمرض؛
لكن يمكن التحكم به باستخدام الأدوية.
____