قصايد
05-23-2021, 10:09 PM
https://arriyadiyah.com//media/thumb/f4/11/950_ac6a75d24c.jpg
حقق لويس سواريز ما أراد، وفاز بأهم ألقاب الكرة الإسبانية في موسمه الأول
مع أتليتكو مدريد، ليقود الفريق إلى الفوز ببطولة الدوري الإسباني خلال موسم
2020-2021، بعد مسيرة استثنائية للمهاجم الكبير ورفاقه طوال الموسم.
رحلة سواريز مع برشلونة توقفت دون سابق إنذار، بعد قرار جوسيب بارتوميو،
الرئيس السابق للنادي، بإنهاء عقد المهاجم الأوروجوياني والتخلي عنه، من دون
التعاقد مع بديل، بسبب حصوله على راتب مرتفع، وخروج الفريق بلا أي بطولة خلال
الموسم الماضي، ليقرر لويس المغادرة بعد خلاف كبير مع مسؤولي برشلونة.
حاول سواريز أولاً الانتقال إلى يوفنتوس الإيطالي لكن الصفقة توفقت، بسبب
وجود شبهة غش في الاختبار الخاص باللغة الإيطالية الذي قام به، ليقرر بعدها
البقاء في إسبانيا وخوض مغامرة جديدة مع أتليتكو مدريد، حيث ارتدى قميص
الأتليتي مقابل 7 مليون يورو، في عقد يمتد لعامين حتى صيف 2022.
ورغم الخروج الأوروبي المبكر لأتليتكو في دوري أبطال أوروبا، بعد خسارته ذهاباً
وإياباً أمام تشيلسي، إلا أن الفريق المدريدي نجح في استعادة ثقته خلال بطولة
الدوري، ليستغل المستوى الضعيف والنتائج المتقلبة للثنائي ريال مدريد وبرشلونة،
ويتصدر الليجا منذ فترة طويلة حتى الأسبوع الأخير.
حقق لويس سواريز ما أراد، وفاز بأهم ألقاب الكرة الإسبانية في موسمه الأول
مع أتليتكو مدريد، ليقود الفريق إلى الفوز ببطولة الدوري الإسباني خلال موسم
2020-2021، بعد مسيرة استثنائية للمهاجم الكبير ورفاقه طوال الموسم.
رحلة سواريز مع برشلونة توقفت دون سابق إنذار، بعد قرار جوسيب بارتوميو،
الرئيس السابق للنادي، بإنهاء عقد المهاجم الأوروجوياني والتخلي عنه، من دون
التعاقد مع بديل، بسبب حصوله على راتب مرتفع، وخروج الفريق بلا أي بطولة خلال
الموسم الماضي، ليقرر لويس المغادرة بعد خلاف كبير مع مسؤولي برشلونة.
حاول سواريز أولاً الانتقال إلى يوفنتوس الإيطالي لكن الصفقة توفقت، بسبب
وجود شبهة غش في الاختبار الخاص باللغة الإيطالية الذي قام به، ليقرر بعدها
البقاء في إسبانيا وخوض مغامرة جديدة مع أتليتكو مدريد، حيث ارتدى قميص
الأتليتي مقابل 7 مليون يورو، في عقد يمتد لعامين حتى صيف 2022.
ورغم الخروج الأوروبي المبكر لأتليتكو في دوري أبطال أوروبا، بعد خسارته ذهاباً
وإياباً أمام تشيلسي، إلا أن الفريق المدريدي نجح في استعادة ثقته خلال بطولة
الدوري، ليستغل المستوى الضعيف والنتائج المتقلبة للثنائي ريال مدريد وبرشلونة،
ويتصدر الليجا منذ فترة طويلة حتى الأسبوع الأخير.