قصايد
05-24-2021, 09:13 PM
إشراقة آية : { رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزلْتَ إِلَيَّ مِنْ خير فَقِيرٌ } [ سورة القصص: 24] .
المتأمل في سير الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام يلحظ سمة بارزة وصفة ظاهرة ألا وهي المداومة
على التضرع والابتهال والتذلل والخضوع والإقرار والاعتراف بالقصور والنقص والحاجة والفاقة والعوز والمسكنة
مع ما أولاهم المولى جل وعلا به من الاصطفاء والاجتباء والعناية والرعاية والنصرة والولاية.
الاعتراف بالضعف والخلل نابع من الوعي بطبيعة النفس وحقيقة الذات وحدود العقل وحالة القلب.
كما أنه ناتج عن اليقين بما للمولى جل وعلا من صفات الجلال والجمال والكمال، وأفعال التفضل والإمتنان والإنعام
والإكرام { قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ }.
البصيرة بحقيقة الذات تورث في النفس جداً واجتهاداً وعلماً وعملاً وتوكلاً واستعانة ومجاهدة ومصابرة لتحصيل معالي
ومحاسن الأقوال والأعمال والأحوال في الدنيا والآخرة { رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً }.
اليقين بمنزلة الرب جل جلاله تدعو الفرد لدوام الالتجاء والاعتصام والاستغناء والاكتفاء والإلحاح
والانطراح والطلب والسؤال في جميع شؤونه الدينية والدنيوية.
اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت .
المتأمل في سير الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام يلحظ سمة بارزة وصفة ظاهرة ألا وهي المداومة
على التضرع والابتهال والتذلل والخضوع والإقرار والاعتراف بالقصور والنقص والحاجة والفاقة والعوز والمسكنة
مع ما أولاهم المولى جل وعلا به من الاصطفاء والاجتباء والعناية والرعاية والنصرة والولاية.
الاعتراف بالضعف والخلل نابع من الوعي بطبيعة النفس وحقيقة الذات وحدود العقل وحالة القلب.
كما أنه ناتج عن اليقين بما للمولى جل وعلا من صفات الجلال والجمال والكمال، وأفعال التفضل والإمتنان والإنعام
والإكرام { قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۚ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ }.
البصيرة بحقيقة الذات تورث في النفس جداً واجتهاداً وعلماً وعملاً وتوكلاً واستعانة ومجاهدة ومصابرة لتحصيل معالي
ومحاسن الأقوال والأعمال والأحوال في الدنيا والآخرة { رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً }.
اليقين بمنزلة الرب جل جلاله تدعو الفرد لدوام الالتجاء والاعتصام والاستغناء والاكتفاء والإلحاح
والانطراح والطلب والسؤال في جميع شؤونه الدينية والدنيوية.
اللهم رحمتك أرجو فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كله، لا إله إلا أنت .