المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صَدعِ الفُرآق .!


آبرِيل +
05-29-2021, 05:51 AM
/
؛


آلُ لياَليَّ العُمر "
السَلآم عليِكُم جَمِيعاً طِبتِم أمنِينَ أَملِينْ مُلمِين .،
وَ طابَ بِكم الفَجرِ بتوقِيتُناَ المحلِي وهُوَ قَبلَ مُنتصَفِ الشَوق عِندَ الإشرآقةِ تَماماً .،
وَ مِنكُم أناَ وَهذِهِ المَجنُونَةِ التِي كَتبتُهاَ حَصرِيه مَعَ التعدِيل فٍِي 23/12/2019 .،
نَستمِدُ العُمرِ الأَول وَ أَخرُ ليالِيناَ .،
# تَنوية
( تَذكِرةُ خروج ) لِـ/ من لآ تَروقُ لةُ صَفحتِي هَذِة وَ يَكرهُ المُوسِيقَى .،
عُذراً لِـ/ مَن خَرج وَ أهلاً بِـ/ قُرآءِ الصِدع

’,

الأَحبِة "
قُرآءِ الصِدع المُنهِكُ لي حَتماً وَ المُشيِن ؛ إليكُم جَمِيعاً .،
بِـ/ شيٍ مِنَ الهلوسةِ وَ الهَذيان أَصنعُ نِقاَشاً فيةِ الكَلِم مُتناقِض إِلى حَدٍ ماَ .،
أَو تُفهَمُ الكلِمات بِـ/ غيرِ مَعانِيهاَ .،
أو رُبماَ أنَ المَعنىَ وآضِح مِن خلآلِ مَوضِع الكلمِة بِـ/ الجُملة .،
عموماً كُل ماَ أَعرِف أَن حضُورِ الكلمة بِـ/ أَضدآدِهاَ وَ مُرآدِفاتِهاَ فِي القِطعة الأَدبيَة علَى سِياقِ النَفِي وَ التَمام تُعطِي إشارة بِـ/ أَنَ الكاتِبِ نَفسِة ( ليسَ علَى ماَ يُرآم ) .،
أَو مًصاب بِـ/ التَخبُط فِي التَعبير كِتاَبة بِـ/ كلآمٍ مُفَكك وَ غير مَعقُول لآ يُفهَم ولآ مَعنَى لة .!
حالةٌ إستثناَئِية مِنَ العَجز عَن دَبلجةِ الإحساس الذِي يُمرر فِي حِينِة بينَ القلب وَ العَقل .،
السيئِ عِندَ التعبيِر عَن ذَلِك إحساس فِي حِينِة هُو وضُوح الإرتباَكِ فِي قلمِ كاتِبُهاَ .،
وَ المُميز في الأَمر هُو إنتقال الكلماَت إلى مُستوى أعلَى فِي التأَثيِر مِنَ العادِية إلى ( الرناَنة ) .،
فِي حقيقةِ الأمر حضُور طاغِي لِـ/ شَخصيةِ الكاتِب بِـ/ مَشاعِر اللحظَة ( يتألم يَتخبَط وَ فِي أَعيُنِناَ نَرآة إبدآعاً مُنقطِع النَظِير بَل نَودُ مِنةُ العطاَءِ دوماً وَ الإِستمرآر وَ ننتظِر القاَدِم ) .،
البَعضُ الأَخر قَد يَتعمدُ إضافةِ عُنصِر الإرتباَك فِي الأَسطُر لِـ/ يَخلِقَ الشتاَت المِثالِي ( ذرِ الرماَد فِي أَعيُن القُرآء ) لِـ/ تَمريِر بعضِ الرسائِل بِـ/ مُحتوىَ الخاَطِرة وَ لِـ/ شَخصٍ وآحد .، WIDTH=0 HEIGHT=0
ممم أَعشقُ هَذآ الإِسلوب وَ هذآ هُوَ الحدُ الفاصِل مِن الإجادةِ وَ التَمكُن وَ الجِنُون لِـ/ الكاتِب مِنَ الكاتِبِ الأَخر .،
ممم الأَحِبة لآ يَهُمْ حَقاً لآ يَهُم وَ عُذراً أَطللتُ عليِكُم .!
تَجاوزآ ماَ كُتِبَةُ لِـ/ التَو .،
وَ هُناَ إصطفوآ مع الأَسطُر وَ أَستحضِروآ أَعماقِ أَعماقِكُمْ .،
سَـ/ يَكُون مُحتوىَ المَوضُوع مماَ كَتبتُةُ بِـ/ مُدوناتي المُختلفةُ في العناَوِين # المِحرآبَ الاوحَد # سَفرِ الخُروج # تحتَ اعتاَبِ القَمر قبلَ مُدةٍ مِنَ الوَقت بَعيدةٌ عَنِ العِبق .،
أهه ياَ المِحرآب تُسعِدُني التَفاصِيلَ المُبهمَة العالِقةُ بينَ صَفحاتِ المِحرآب إشتقتُ وَ الرب .،
حَسناً وَ مِنَ ثُمَ أَطرحُ تَساؤلاً عِندَ نِهايةِ المُحتوَى .،
لِذ إقرأَ جَيداً وَ تمعَن ثُمَ تَحضَر لِـ/ النِقاَش .!
فَـ/ أناَ الذِي يُصِيبُ الدِوآر بِـ/ الدِوآر # رآفِقُونِي

’,

https://5.top4top.net/p_12724prjl1.jpg

كانَ الهُروبُ جَحِيماً .،
حَينَ تَعلقتُ بِـ/ أَملٍ مُزيَف لمْ تَصنعةُ أَقدآرِي .،
فَقد رمَيتُ بِـ/ نَفسِي فِي جُبِ الهلآك .!
ياآهه بِـ/ ربِك ماَ كُلُ هَذآ اللِيلُ فِي صَدرِي .،
فَـ/ عِندماَ تَمُرِينَ علَى بالِي أَزرعُ لكِ فِي كُلِ دَقيقةِ إنتظاَرٍ ( وَردة ) .،
المؤلِم بِـ/ أَنكِ تَحمِلِينَنِي فِي ذآكرةٍ مَنسيَة .،
بينماَ أَحمِلُكِ فِي ذآكرةٍ لآ يَسكِنُهاَ أَحدٍ سِوآكِ .!
وَ هاَ أَنتِ مُجَدداً بِـ/ كُلِ حَرفٍ مِنْ حِروفِي يَصِفُ مَفاتِنك .،
وَ بِـ/ كُلُ ماَ كَتبتُةُ رِثاءاً فِي سِطورِ النَثِر عَن مَحاسِنك .،
أَمِدُكِ بِـ/ أَعذِبِ الكَلِمِ فِي عِبارآتِي ماَ يُضِيفُ علَى مَحاسِنُكِ حُسناً ، لآ يَنضبُ أَبداً .!
هُناَ وَ بِـ/ شَيٍ مِن خُرآفةِ أَساطِيرَ الأولِين أَكتِبُكِ علَى الوَرق الملآك الفاَضِلة الطُهرَ علَى الدوآم .،
وَ هُناَكَ علَى المَسارح فِي حَضرةِ الجِمهُور أُلقِي بِـ/ قَصائِدي عَنِ الحَسناَءِ تِلك المُليئةُ بِـ/ الحُسنِ وَ الذَوقِ الرفيِع .،
وَ مِنذُ ذلِكَ الحِين وَ حَتى اليَوم ماَزِلتُ أَكِذبُ علَى الأخرِين .!
فَـ/ لَم أَرضَى أَن تُكشَفُ عِيوبِكْ رُغمَ أَنكِ مُمتلئِةٌ بِـ/ العِيوب بِلى حَسنةٍ وآحِدة .،
ياَ عزيزتِي ذلِكَ فَضلٌ منِي أُمدِدةُ بِـ/ سَخاَء أَعِدُك بِـ/ أَنة سَـ/ يَدوم .،
بَل أَعِدُك بِـ/ أَنَ تَكُونَ الحَياةَ خُطوتِي المُقبِلة ( بِدونِك ) # كونِي بخيِر

’,

آبريِل + الآنَ يَعبِرُ مِنَ الحياةِ لِـ/ الحَياة كماَ وعَد .!
نَكالَ الأولىَ مُتأصلةٍ في الروح لِذآ تعبرُ معة لِـ/ الأُخرىَ .،
مُثيِر مُثار مُتأَثِر بِـ/ الموآقِفِ وَ الذِكريات فِي صُورِ الأحدآث الباقِية .،
قَد نتعلم قَد نفهمُ شَيئاً ، نَتجاَوز مِنةُ المؤلِم وَ نصنعُ بِةِ الحاَضِر مِنَ درسَ الماضِي .،
ممم هَذآ ماَ يَجعلُنِي سَعيِدٌ بحياتِي رُغمَ أنهاَ قاَسيِةٌ جِداً علِي بِـ/ الذآت .،
عَليَّ بِـ/ الذآت .!
وَ هذآ تفسيِر ماقبلَ المُقدِمة فَـ/ أَناَ ( أُستاَذ الغِير مِن شِدةِ الأَلمْ ) .،
# الأَحِبةِ هُناَ
أَعلمُ بِـ/ أَنِي شَرعتُ أَبوآبِ أَفكارِكُم هُناَ لِذآ أُوحِدُهاَ فِي العَلن بِـ/ تِساؤلٍ وآحِد .!
وَ فِي الخَفاَء لكُم حُريةِ الغوصِ وَحدكُم بينَ النفسِ وَ النَفس .!
وَ السؤآل أَحبتِي "
صَدعِ الفُرآق فِي أَعماقِناَ كَـ/ الأَطفالِ تَكبُر .،
إلأَ عِيوب مِن أَحببناَ ( نُهمِلُ ذِكرهاَ ) .،
أَهذِة من أخلآقناَ نَحنُ .!
أم نَبدو كَذلِك وَ نَحنُ فِي صُورةِ المُحِب .!
أَو لِـ/ حُبناَ الوفِيرُ وَ المُسخرُ لة لآ نَرغبُ فِي ذِكر سَيئاتِة رُغمَ حماقةِ أَفعالِه بينماَ لآ نَودُ أَن يُذكَر بِسوء .؟


’,

لَكُم التولِيبْ وَ بعضِ القُبَل .،
وَ معِ الردودِ نلتقِي .

’,

صَدعِ الفُرآق .!
بِـ/ قلم / آبريِل +

/
؛

آبرِيل +
05-29-2021, 05:54 AM
’,

صَدعِ الفُرآق "
تُؤلِمُنِي قَدماَي وَ أَناَ أَنتَظِرُكِ قُربَ ناَفِذتُك كُلَ صَباح .،
وَ عِندَ المَغيب تُوبخُنِي الأَرضَ فَـ/ أَعود .،
حَسناً إذاً .،
كانَ بِـ/ وِسعِ الفُرآق أَن يَبتلِعَ كُلُ هَذآ العالم .،
وَ يَترُك لِي قَلبِك .!
+
الأَحِبَه "
مَن قاَلَ بِـ/ أَن الجِرآحُ قَد تَلتئِم .!
فَـ/ مِنذُ أَخِرِ جُرحٌ لِي وَ أَناَ أَسكِنُ فيِةِ وَ كأَنَةُ بيتِي .،
رُبما أَننِي الآن أَنزِفُ فِي هَذآ المُتصفِح وَ لكن لَن يمنعُنِي ذلِكَ عَن نِقاشِكُم .،
وَ حتى حِين لَكم الوِد وَ المَودةِ وَ الوِدآد .

الجريحه
05-29-2021, 06:41 AM
صَدعِ الفُرآق فِي أَعماقِناَ كَـ/ الأَطفالِ تَكبُر .،
إلأَ عِيوب مِن أَحببناَ ( نُهمِلُ ذِكرهاَ ) .،
أَهذِة من أخلآقناَ نَحنُ .!
أم نَبدو كَذلِك وَ نَحنُ فِي صُورةِ المُحِب .!
-------
كم أجزلت في الصياغه واتقنت وصف حال المحب
فأنت عازف بارع لسيمفونيات الشجن
كان لكلماتك هنا وقع وصدى في نفسي
ولقلمك رتم يستحق منا الخضوع له والتأمل فيما ينثره
وسؤالك الاجابه عليه هي عين المحب فعلا
ومن هو المحب؟
الذي يتصف بالنقاء والصفاء والقيم في زمن باتت فيه
تلك الصفات في مهب الريح
وهل هم احباب؟ وهم يمتطون الفراق تاركين خلفهم
قلوب تئن وتتوجع لما نحتو فيها من اثار
صاحب الابجديه المختلفه
ابريل
قلمك مميز وجدا
سلم نبضك ومداد محبرتك

عواد الهران
05-29-2021, 06:41 AM
بارك الله فيك...
جزاك الله خير الجزاء,
ولك الشكر والامتنان,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:
بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.

الجريحه
05-29-2021, 06:42 AM
يكرم بالختم والمكافئه والتقييم وقليل

الجريحه
05-29-2021, 09:55 AM
تمت الاضافه مع الشكر85.png

نوران العماري
05-29-2021, 11:08 AM
مكاني ولي عودة مع
التقدير

اناقه جنوبيه
05-29-2021, 02:08 PM
سلمت الانامل الذهبيه ع الاختيار الراقي
مودتي

شذونه
05-29-2021, 05:53 PM
طرح رائع كروعة حضورك
اشكر ك علي روعة ماقدمت
عظيم الأمتنان لكَ ولهذا الطرح الجميل والرائع
ـــ
تحياتي وعطروردي

آلُـِـِوتين»♥
05-29-2021, 07:06 PM
مبدع واكثر
يسلم يدااك ع هيك ابدااع
نتظر منك المزيد
لكً كل شي جميل

عزف منفرد
05-30-2021, 05:22 PM
..


نص عميق وجميل



جدا ابدعت فى صياغته



ما شاء الله



تمتلك قلم مميز


وفكر رائع


لك الورد


تحيتى



//

قمر بغداد
05-30-2021, 06:18 PM
رآآآقٌ ليِ مآسطرتَـه هذه آلحَروفٌ
سَلَمِتْ أٌنآملِـگ عَلَى الـآنتقآء آلمميٍـز
لـآحُرمنًآ آلمولى هًذآ الهطًول آلجمَيـٍل
لروَحِـگ گـلً آلـوَد و
محًبتيٍ وآحتَرآميٍ
,,~

SAMAR
05-30-2021, 08:45 PM
صَدعِ الفُرآق فِي أَعماقِناَ كَـ/ الأَطفالِ تَكبُر .،
إلأَ عِيوب مِن أَحببناَ ( نُهمِلُ ذِكرهاَ ) .،
أَهذِة من أخلآقناَ نَحنُ .!
أم نَبدو كَذلِك وَ نَحنُ فِي صُورةِ المُحِب .!
اديبنا المبدع
في البداية اذهلت بمفردات موضوعك من صياغه الكلمات والتعبير المجازي لمعنى الفراق
والمعاناة من فراق الحبيب وليس هذا فقط بل عدم البوح بمساوء الحبيب والكتمان لها وهذه هيه ضريبة الحب

الحب والعشق يتعدى حدود البشر فهو ليس اختيا را لكي ننتقيه
ولكنه قدرا مكتوب علينا ان نعشق وان نتحمل سلبياته وايجابياته
خاصه ان كان الحب نابعا من القلب وصادقا في احساسه
جمعك الله بمن تحب او يعوضك الله خيرا منه
التقييم والاعجاب ولا يكفي حرفك


https://img-fotki.yandex.ru/get/6844/102699435.b61/0_daa90_c0817d07_S.png

حنين الروح
05-30-2021, 11:22 PM
بين دفتي اسطرك
سحر يحول الكلمات الى نوور لتلامس
شغاف القلوب بأحساسك المرهف
وعذوبة حروفك المترفه
مودتي
:h-g:

آبرِيل +
05-31-2021, 01:25 AM
صَدعِ الفُرآق فِي أَعماقِناَ كَـ/ الأَطفالِ تَكبُر .،
إلأَ عِيوب مِن أَحببناَ ( نُهمِلُ ذِكرهاَ ) .،
أَهذِة من أخلآقناَ نَحنُ .!
أم نَبدو كَذلِك وَ نَحنُ فِي صُورةِ المُحِب .!
-------
كم أجزلت في الصياغه واتقنت وصف حال المحب
فأنت عازف بارع لسيمفونيات الشجن
كان لكلماتك هنا وقع وصدى في نفسي
ولقلمك رتم يستحق منا الخضوع له والتأمل فيما ينثره
وسؤالك الاجابه عليه هي عين المحب فعلا
ومن هو المحب؟
الذي يتصف بالنقاء والصفاء والقيم في زمن باتت فيه
تلك الصفات في مهب الريح
وهل هم احباب؟ وهم يمتطون الفراق تاركين خلفهم
قلوب تئن وتتوجع لما نحتو فيها من اثار
صاحب الابجديه المختلفه
ابريل
قلمك مميز وجدا
سلم نبضك ومداد محبرتك


’,

قَد مضَى وَقتٌ طَويِل علَى غِيابُهاَ .!
وَ علَى كِتابةِ هَذِه المَجنُونَه .،
ياآهه جَرِيحَه ، المُؤلِم فِي الأَمر هُوَ :
بِـ/ أَنَ الودآعُ لَم يَكُن بينِي وَ ينَهاَ .؟
لِذآ لم أَتخلَى بَعد ، عَنِ ( الأَمل ) فِي أَنهاَ ماَ زآلت علَى قَيدِ الحَياة .،
آآهه أَشعُرُ بِـ/ أَنَنِي قُتِلتُ مِرآراً وَ تِكرآراً .،
ممم علَى الأَقل كاَن لديهاَ شَخصٌ ما ( أَحبهاَ ) .،
وَ لِـ/ علِّي أَجدُ فِي ذلِك ( عَزآءاً لي ) .،
وَ حتَى أبدو صادِقاً هُناَ وَ يؤسُفنِي ذلِك ، ( مَحبُوبتِي خاَئِنه ) فَـ/ هِيَ لاَ تَعرفُ شَيئِاً سِوى سَرقةِ مَشاعِر أهل الأرضِ جَمِيعاً .!
بَعدماَ كاَنت لِي كُلَ مَحارمِي فِي بادِئِ الأمرِ وَ البِدايةِ لِـ/ كُلِ حَرفٍ أَكتُبه نُوتاتِي و نِهاياتِ الجُمل حَتى الفاصِلةِ وَ النُقَط .،
علَى أَثرِهاَ أَعترف بأننِي قَد أثرتُ الغيرةِ فِي قلوبِ النِساَءِ عَن أميرةٍ جَعلتُهاَ ( قِبلةِ العاشقيِن ) .،
وَ أُنثاَيَ وَحدِي عَن نِساءِ العالمِين .،
بَل أننِي أَشعلتُ فِي عُروقِ الرِجالِ ناراً لاَ تنطَفئِ فقَد بَارزتُ الفُرسانِ مِن أجلهاَ دُونَ رحمه .،
فَـ/ أناَ الذِي يَنامُ علَى أطرافِ الصباحِ ( وَ قلبُهُ مَعهاَ ) .!
وَ لو أَنَنِي تَجاهلتُ نِدائاتِهاَ لَـ/ سلّمَ قلبِيَ الآن .،
أناَ أَكثرُ مَن يَهتمُ بِك وَ يترقبُك وَ يشعرُ بِك .،
فَـ/ كُلُ خُطوةٍ مِن هَذِه تَتركُ أثراً لِـ/ مُعاناةٍ لاَ يُحمدُ عُقباهاَ .،
وَ فِي يومِي هَذآ أَقُول ، لاَ أَكترثُ لِـ/ قلبٍ يَكسُنهُ الجمِيع ، عُذراً جَميلتِي أولئِكَ جَمِيعاً هُم ( الأحقُ بِك ) .

آلجرِيحَه "
ماَ رآقَ لكِ وَ أَستحسنتِي قِراَئتِه .،
هِيَ فِي الأَصلِ ، نِهاَيةٌ حَزِينه لِـ/ قَصةٍ كاَنت فِي القلبِ تَبتسِم .!
فَـ/ كُلُ شَيٍ لَهُ شَرفِ اللِقاَء إلأَ ( أَناَ ) .،
ياَ جمِيلةِ الجُرح ، لِـ/ حضُوركِ الأولِ وَ مرورِك هناَ جُوريه وَ أعظمُ تَحِيه # تَقدِير

آبرِيل +
05-31-2021, 02:05 AM
’,

وَ ماَ بعدَ الردِ علَى الأنيقةِ جريحةِ .،
لِـ/ باقِيَّ ردودِ الأحبةِ ، أَقُول ؛

https://b.top4top.io/p_197684uwi1.jpg

بأذنِ الله وَ حتىَ حِين # باقةِ ورد وكأسٌ مماَ تَودُون

حہروفہ خہرسہآء
05-31-2021, 04:21 AM
‏إنتظرتك ليل طويل وزدت الطول أطول
قَرْع النبض سبب لي الأرق والخيبة
دواءها صخب الصمت
جمعت لك كما من الشوق أكبر من كبير
ولم تأتِ
وسحقا لهذا القلب المحب
مازال يؤمن بقصص العشق
ويقدسك بمحرابه
حبيبا وفيا. تقيا. نقيا
نادرا. مختلفا...
تبرأ العقل من القلب
بعد صراع أشد من شديد
قال العقل سأقتلعه من صدري
وأفتح له ستائر الحقيقة
واكشف الزيف وامسح غشاوة الوهم
وعبثا حاولتُ وحاولتَ وحاولوا
وسيضلوا يحاولون....

ابريل...

حرف ينسج حرف واكتمل الثوب
كنت شاهق وأنت تخط حروفك
وبارع وأنت تنثر الرماد باعين القارئ
هي لك :jn22: مع بعض حرف...

آبرِيل +
05-31-2021, 08:24 AM
’,

الأَحِبةِ لياليِ العُمر أحبتِي "
وَقفه قبلَ الردِ علَى الرائعةِ أعشق أنفاسِك وَ إحتملوآ رجاءاً أَود فَقط أَن أشِير إلىَ عادةٍ أَتخِذُهاَ قَد لاَ تغيبُ عَنِ البَعضِ مَن يَعرفُنِي تماماً .،
وَ حتى لا يؤخَذُ علي بماَ أنِي العضُوَ الجدِيد بينكُم وَ هذآ الأولِ بِـ/ قسمِ النِقاَش .،
طَريقتِي هُناَ عِندَ ردِ الردِ ، خصُوصاً حِينماَ تَكونُ أَطروحاتِي فِي القِسمِ المُخصَصِ ( لِـ/ النِقاشاَت ) .،
هِي وَعُذراً تَجاوز الردود التِي تُصَنفُ ( بِـ/ يسلموآ وَ أخواتِهاَ ) وَ بدلاً من ذلِك إعطاَءِ المُناقِشِ حَقهِ بِـ/ الرد .،
لا تَقليلاً فِي من سَبقُوهُ أوائِلَ الرَد بَل لِـ/ أهميةِ المناقشْ حِينماَ يأتي الرد مِن زاويةِ القارئ .،
لِـ/ عدةِ أسباَب قَد لاَ تُخفَى عليِكُم ؛ أهمهاَ "
بأنَ مواضِيع النِقاَش لا تَحتمل المُشاركةُ بِـ/ هدفِ ( زيادةِ عدد مُشاركات العضو ) .،
بالأضافة إلىَ أن موضوع النِقاَش في العادةِ يُطرح لِـ/ الإجابةِ وَ تبادُلِ الأرآء معَ التحليل وَ التعليلات .. ألخ .،
فـ/ من الظُلم أن تَكونَ ردودناَ عليهِم وَكأنهُ ( مُرورِ الكِراَم ) .!
مَن يجتهِد وَ يفتحَ المجال طلباً في الرد ربماَ لشيٍ يُهمه بِحق أو لأخذِ إستشاره من خلالِ ردودناَ .،
فـ/ المبدأَ وَ كماَ نحنُ الآن كأُسرةٍ واحِده و كماَ أعرف مُسبقاً لِـ/ مسيرتي الطويلةِ في المنتدياَت ( يَستحقُ أن نُجِيبُه ) .،
وَ شَخصياً وَ فِي حدودَ مُتصفحِي حَتى يُدركَ قارئِي بأنِي أعِي تماماً ما أقُول لما كَتبتهُ الآن ( والله تَعالىَ ثُمَ والله جّلَ فِي عُلاَه لا أطلبُ مِنكُم التَكلُف فِي الرد أو التَدويِنِ بماَ هُوَ بليِغٍ وَ مُبيِن وَ أُرحِبُ علىَ الدواَم بِـ/ قليلٍ كانَ أَم كَثيِر ) .،
أُكرر الجمِيعُ بِلى إستثناء مُرحبٌ بهِ في مواضِيعي أينماَ كاَنت وَ فِي أيِ قِسم كاَن .،
كُلُ ما أريِدُهُ وَ يُريِدُه البعضِ رُبماَ ، أَن تَكُتبُ الكلمةِ مِن تَمعُنٍ وَ إدراكٍ مِن قِراءتناَ لِـ/ المُحتوىَ ، هذاَ ما يُميزُ إطروحاتِ النِقاَش .،
وَجبَ التنويَه تَذكيراً لا تفضلاً عليكُم و لاَ المُطالبةُ بشيِ وَ أيِ شَي .،
فَـ/ لستُ إلاَ ( القليلِ مِن كَثيركُم ) هذآ ماَ أحببتُ قولِه وَ الأهمُ تأكيدِي مُجدداً علَى إعطاءِ المُناقِش أولويه ثُمَ الردِ علَى البقيةِ و جمِيعاً لهُم كُلَ التقدِير # لِيَ عوده بأذنِ الله تعاَلى

♫♪.قِيثَارهْ.♫♪
05-31-2021, 09:29 AM
صَدعِ الفُرآق .!
تحفة الأدب بلا مبالغة
إستوقفتني بـ ذهول لـ دقة الوصف والحوار الوجداني
مع إعجاب وأكثر لـ الأسلوب الراقي والأنيق
في تدرج ما كتبت وما طرحت من الماضي والآتي
رغم الأسى والوجع الذاتي عما أصابكَ
هنيئا" لنا بقلم أقل ما يقال عنه نادر الشكل والمضمون
وأكثر ما يلفت هذا الكم من حس التفاؤل في إسمكَ
آبريِل +
في مواسم الربيع تزدهر الحياة وتنبعث حدائق الحب
فـ الأمل آت فوق سحاب الذات
ان لم أخطىء في تحليل معنى الأسم .

عما عن الرد في النقاشات
ومد مصافحة الحوارات
دوما" نجد ردود مختلفة النكهات
بحسب عمق الفكر وصوابية الإدراك
وأيصا" بحسب هدف وملاذ المحاور
من صقل الموضوع او من زيادة المشاركات
ومن هنا نتقبل الجميع في نفس الميزان
وترجح كفة المحاور الثمين الوزن.
فـ كم نفتقده وكم نحتاجه

في الأخير وليس آخرا"
لـ قلمكَ الفذ الفضل في فتح قريحة أبجديتي
كماأرجو ان وفقت في ما بجول بالبال من تعبير
سجل إعجابي لصفحتكَ المصون
تقديري .

قصايد
06-01-2021, 11:52 PM
سلمت على هكذا إنفراد وَ تميُز
دام حضورك وَ عطائِك اللا محدود ..!

رنيم الروح
06-02-2021, 06:25 PM
سلمت الأيادي على الموضوع
كل الشكر لكم

بنتظار كل جديد ومفيد

عيسى العنزي
06-14-2021, 09:19 PM
شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي

سليدا
06-18-2021, 10:59 AM
فعلا شرعت أبواب كثيرة وأسهبت فيها بكل عدل واتقان

وما زادها أسلوبك الا جمالا وروعة .
الصديق الغالي / أبريل +
كتبت عن الوجع والجرح

عمن مددنا لهم يد السخاء

فقبلونا بالجحود والنكران

وتركوا ألم ووجع بقلوبنا

وفوق هذا عزفوا على الوجع ألحان الندم

ما أروعك أيها الصديق وأنت تنحت على الصخر كل ما ألم بنا

أبدعت

اعجابي وتقيمي + نجومي

محبتي :8-J::l720:

ترااانيم
08-12-2021, 09:51 PM
سلم لنآ عطاؤك وجمال إبداعك ..
لك ولجهودك المتميزة كل الشكر والتقدير ..
ولروحك الجوريhttp://lyaly-alomr.com/vb/images/smilies/85.png

بـہۣۗـتـہۣۙول ❥ ·´¯)
09-15-2021, 10:49 PM
اهنيك ع الذوق
إبداع في الطرح وروعة في الإنتقاء
وجهداً تشكرون عليه
دمتم بروعة طرحكم
أكاليل الزهر أنثرها في متصفحكم

لي عودة