تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هذا رسول صلى الله عليه وسلم


قصايد
06-01-2021, 10:25 PM
هذا رسول صلى الله عليه وسلم

الخطبة الأولى
إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهدِه الله فلا مُضِلَّ له، ومن يُضلِل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، صلَّى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.

أما بعد: فاتقوا الله حقَّ التقوى، وراقِبوه في السر والنجوى.

أيها المسلمون: كرَّم الله بني آدم وفضَّلهم على كثيرٍ ممن خلق تفضيلًا، واجتبَى منهم من خصَّه بالنبوة والرسالة، واصطفَى من أولئك أفضلَهم نبينا محمدَ بن عبدالله صلى الله عليه وسلم اختاره الله لهذه الأمة لهدايتها إلى دين الله القويم وصراطه المستقيم، فكانت حياتُه - عليه الصلاة والسلام - عبادةً وشكرًا، ودعوةً وحلمًا، وابتلاءً وصبرًا، ما من خيرٍ إلا دلَّ الأمة عليه، وما من شرٍّ إلا حذَّرَها عنه.

مكثَ ثلاثة عشرة سنة في مكة يدعو للإسلام، وعشر سنين في المدينة يُعلم الدين ويجاهد في سبيل الله.

كثيرُ التعبُّد لله، قام بالطاعة والعبادة خيرَ قيام، قدَماه تتشقَّقُ من طول القيام، في ركعةٍ واحدةٍ قرأ البقرة وآل عمران والنساء، وكان جميلَ الصوت في تلاوة القرآن، قال البراء رضي الله عنه: "سمعتُ النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في العِشاء: ﴿ وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ ﴾ [التين: 1] فما سمعتُ أحدًا أحسنَ صوتًا أو قراءةً منه"؛ متفق عليه، خاشعٌ لله يُصلِّي وفي صدره أزيزٌ كأزيز المِرجَل من البكاء، ولسانُه لا يفتُر عن ذكر الله، قال ابن عمر - رضي الله عنهما: "إن كنَّا لنعُدُّ لرسول الله صلى الله عليه وسلم في المجلس الواحد مائةَ مرةٍ: ربِّ اغفر لي وتُب عليَّ، إنك أنت التواب الرحيم" رواه أبو داود وصححه الألباني.

يُحبُّ الصلاة ويُوصِي بها؛ قال أنس رضي الله عنه: كانت عامةُ وصية النبي صلى الله عليه وسلم حين موته: « الصلاةَ، وما ملكَت أيمانُكم». نهى عن إطرائه وتعظيمه فقال: «لا تُطروني كما أطرَت النصارَى ابنَ مريم، فإنما أنا عبدٌ، فقولوا: عبدُ الله ورسوله»؛ رواه البخاري. يدعو كلَّ أحدٍ إلى هذا الدين ولو كان المدعو صغيرًا، زارَ غلامًا يهوديًّا فقعدَ عند رأسه وقال له: «أسلِم»، فأسلَم الغلام؛ رواه البخاري.

يتواضَعُ للصغير ويغرِسُ في قلبه العقيدة؛ قال لابن عباس: «يا غلام! إني أُعلِّمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجِده تُجاهَك، إذا سألتَ فاسأل الله، وإذا استعنتَ فاستعِن بالله»؛ رواه الترمذي. يتلطّفُ في تعليم صحابته ويُظهِر ما في قلبه من حبِّه لهم؛ أخذ بيدِ مُعاذ وقال له: «والله إني لأُحبُّك، أُوصيك يا معاذ لا تدعنَّ في دُبُر كل صلاةٍ أن تقول: اللهم أعنِّي على ذكرك وشكرك وحُسن عبادتك»؛ رواه النسائي.

دَمثُ الأخلاق ليس بفاحشٍ ولا مُتفحِّشٍ في الألفاظ، وحياؤه أشد من العذارء في خدرها، عفُّ اليد لم يضرب أحدًا في حياته؛ قالت عائشة رضي الله عنها: "ما ضربَ رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئًا قطُّ بيده، ولا امرأةً ولا خادمًا، إلا أن يُجاهد في سبيل الله، ولم ينتقم لنفسه؛ بل يعفو ويصفَح، وإذا خُيِّر بين أمرين أخذ أيسَرهما ما لم يكن إثمًا ".
طلْقُ الوجه؛ قال جرير بن عبدالله: "ما رآني رسول الله صلى الله عليه وسلم قطُّ إلا تبسَّم".

واصلٌ لرحمه، صادقٌ في حديثه، قاضٍ لحوائج المكروبين؛ قالت له خديجة: «إنك لتصِلُ الرَّحِمَ، وتَصدُق الحديث، وتحمِلُ الكلَّ، وتكسِبُ المعدوم، وتَقري الضيفَ، وتُعينُ على نوائب الحق». بارٌ بوالدته؛ زار قبرها فبكى وأبكى من حوله، وقال: «استأذنتُ ربي في أن أستغفر لها فلم يُؤذَن لي، واستأذنتُه في أن أزور قبرَها فأذِن لي»؛ رواه مسلم.

يُوصِي بالجار ويحُثُّ على حُسن جواره وإكرامه، قال لأبي ذرٍّ: «إذا طبختَ مرقةً فأكثِر ماءَها وتعاهَد جيرانك»؛ رواه مسلم.

رقيقُ القلب رفيقٌ بمن تحته؛ خدَمه أنسٌ عشر سنين، فما قال له أفٍّ قط، ولا قال لشيءٍ صنعَه لم صنعتَ، ولا ألا صنعتَ.

رحيمٌ بالضعفاء والمرضى؛ أمر من يُصلِّي بهم أن يُخفِّف صلاتَه من أجلهم.

رؤوفٌ بالناس شديد الحِلم؛ بالَ أعرابيٌّ جهلًا منه في مسجده، فتناولَه الناس، فقال لهم: «دَعوه حتى يقضِي بولَه، وهَريقوا على بوله سجلًا من ماءٍ أو ذنوبًا من ماء؛ فإنما بُعِثتُم مُيسِّرين ولم تُبعَثوا مُعسِّرين»؛ رواه البخاري.

وسعت رحمته حتى البهائم والعجماوات، اشتكى الجمل له من تجويع صاحبه له، واشتكت الحُمرة له ممن فجعها بأخذ فرخيها، وبكى جذع النخل شوقًا له حتى ضمه وأسكته.

كثيرُ البذل والعطاء، لا يردُّ سائلًا ولا مُحتاجًا، قال حكيمُ بن حزامٍ رضي الله عنه: سألتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني، ثم سألتُه فأعطاني، ثم سألتُه فأعطاني؛ متفق عليه.

طيبٌ لا يأكل إلا طيبًا، يتوارى عن أي شُبهةٍ في المطعَم أو المشرَب، قال: «إني لأنقلبُ إلى أهلي فأجِدُ التمرةَ ساhttp://dll33.com/vb/حمامً على فراشي فأرفعها لآكلَها، ثم أخشى أن تكون صدقةً فأُلقيها»؛ متفق عليه. إذا مرِضَ أحدهم عادَه وحَزنَ لمُصابه، زار سعد بن عبادة فوجدَ مرضَه شديدًا فبكى.

وفيٌّ مع صحابته، لم ينسَ فضلَهم وإيثارهم، آخر يومٍ في حياته صعد المنبر ثم قال: «أُوصيكم بالأنصار؛ فإنهم كرِشي وعَيبتي، وقد قضوا الذي عليهم وبقِيَ الذي لهم، فاقبَلوا من مُحسِنهم وتجاوزوا عن مُسيئهم»؛ رواه البخاري.

وحفظَ لخديجةَ مواقفها العظيمة فكان يذكرها بالخير بعد وفاتها ويصِل أقرباءها ويُحسِن إلى صديقاتها.

ومع عِظَم أعباء ما أُوكِل إليه من الرسالة كان جميلَ المعشَر مع أهله مُتلطِّفًا معهم، فإذا دخل بيتَه يكون في مهنتهم، وإذا حضرَت الصلاة خرج إلى الصلاة.

رقيقٌ مع أولاده وأحفاده مُكرمٌ لهم، إذا دخلت ابنتُه فاطمةُ يقوم لها ويُقبل بين عينيها ويأخذ بيدها ويُجلِسُها في مكانه الذي كان يجلسُ فيه، وكان يضعُ الحسنَ على عاتقه فيقول: «اللهم إني أُحبُّه فأحِبَّه»؛ متفق عليه.

وخرج على صحابته وبنتُ ابنته أمامةُ على عاتقه، فصلَّى بها فإذا ركع وضعها، وإذا رفع رفعها؛ متفق عليه.

ذاقَ من الحياةِ مُرَّها ولأوائها؛ قالت عائشة رضي الله عنها: دخَلَتْ عليَّ امرأةٌ ومعها ابنتان لها تسأل، فلم تجِد عندي شيئًا غير تمرةٍ واحدة؛ متفق عليه.

وربطَ على بطنه الحجرَ من الجوع؛ قال عمر رضي الله عنه: لقد رأيتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يظلُّ اليومَ يتلوَّى، ما يجدُ من الدَّقَل - أي: التمر الرديء - ما يملأ به بطنَه؛ رواه مسلم.

لاقَى من المِحن والشدائد أشقَّها؛ نشأ يتيمًا، وأُخرِج من بلده، وحُوصِر في الشِّعبِ ثلاث سنين، واختفَى في غارٍ، ومات له ستة من الولد، وتبِعَه قومُه في هجرتهِ وقاتلوه، ومكرَ به أهلُ النفاق، وحاول اليهود قتله، وسُقِي السمُّ، وعُمِل له السحر، وشُج رأسه الشريف، وكُسرت رَباعيتُهُ وضُرب بالسيف على عاتقه وكان يقول: «أُخِفتُ في الله وما يُخافُ أحد، وأُوذيتُ في الله وما يُؤذَى أحد» رواه الترمذي.

ومع ما لاقاه من تلك المصائب وغيرها كان مُتفائلًا في حياته ويقول: «يُعجِبني الفألُ والكلمةُ الحسنة»؛ متفق عليه.

أعرضَ عن الدنيا ورجا ما عند الله؛ فكان يقول: «ما لي وللدنيا، ما أنا في الدنيا إلا كراكبٍ استظلَّ تحت شجرةٍ ثم راحَ وتركها » رواه الترمذي. ففارقَ الحياةَ ولم يُخلِّف شيئًا من حُطامها؛ قالت عائشة رضي الله عنها: تُوفِّي رسول الله صلى الله عليه وسلم وما ترك دينارًا ولا درهمًا ولا شاةً ولا بعيرًا، ولا أوصى بشيء. وصفَه عليٌّ - رضي الله عنه – بقوله: لم أرَ قبله ولا بعده مثلَه، يقول جابر بن سَمُرة رضي الله عنه: " رأيتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ في ليلةِ إِضْحِيَانٍ فجعلتُ أنظرُ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ وإلى القمرِ وعليهِ حُلَّةٌ حمراءُ فإذا هو عندي أحسنُ من القمرِ " رواه البخاري.

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ ﴾ [التوبة: 128].

بارك الله لي ولكم...

الخطبة الثانية
الحمد لله على إحسانه، والشكر له على توفيقه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له تعظيمًا لشأنه، وأشهد أن نبينا محمدًا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلَّم تسليمًا مزيدًا.

أيها المسلمون:
فنبينا صلى الله عليه وسلم قد أدَّى أمانةَ الرسالة ونصحَ لأمته، وقال: «مثَلي ومثَلُكم كمثَل رجلٍ أوقدَ نارًا فجعل الجنادبُ والفراشُ يقعن فيها وهو يذُبُّهن عنها، وأنا آخِذٌ بحُجَزكم عن النار، وأنتم تفلَّتون من يدي» رواه مسلم.

ومن حقه صلى الله عليه وسلم: تقديمُ حبه على جميع المحاب قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: " لاَ يُؤمِنُ أَحَدَكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَلَدِهِ وَوَالِدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ "رواه مسلم.

ومن أوجب الواجبات: طاعته فيما أمر، واجتنابُ ما نهى عنه وزجَر، وألَّا يعبد الله إلا بما شرع والذب عن عرضه الشريف، والدفاع عن سنته المطهرة، وحُب من يحبه، وبغض من يبغضه، والعمل بسنته المطهرة.

ومن حقوقه صلى الله عليه وسلم: ترك البدع المحدثة في الدين، والتحذير منها، قال صلى الله عليه وسلم: " من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه، فهو ردٌّ " رواه البخاري ومسلم.

ومن تلك البدع المُحدثة: بدعة الاحتفال بالمولد النبوي، فكفى بها بدعة أنه صلى الله عليه وسلم لم يحتفل بيوم مولده، ولم يأمر به، ولم يفعله الصحابة الكرام ولا التابعين لهم بإحسان، بل أول من سنه هم الفاطميون الضُلال، ومحبة النبي صلى الله عليه وسلم تكون باتباع سنته والحذر من مخالفته؛ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ﴾ [النور: 63].

هذا وصلوا وسلموا...
﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الذِيْنَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيْمًا ﴾ [الأحزاب: 56].

عواد الهران
06-01-2021, 10:26 PM
بارك الله فيك...

جزاك الله خير الجزاء,

ولك الشكر والامتنان,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:

بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.

imported_سلمان
06-01-2021, 11:12 PM
الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك
والله لايحرمك الأجر
يعطيك العافية
على جمال الطرح وقيمته

imported_ريآن
06-02-2021, 12:33 AM
جزيتم الجنان
ورضى الرحيم الرحمن
أدام الله سعادتكم
ودمتم بــ طاعة الرحمن

ريان

SAMAR
06-02-2021, 12:34 AM
بارك الله فيك على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
والمميز لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب

:arabchathearts:

SAMAR
06-02-2021, 12:34 AM
بارك الله فيك على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
والمميز لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب

:arabchathearts:

حہروفہ خہرسہآء
06-02-2021, 12:39 AM
رائع ما جادت به أناملك
مكنون جميل ..
سلم الجهد ولك الشكر أرتال

حلا ليالي
06-02-2021, 11:27 AM
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك

أبو محـمد
06-02-2021, 04:10 PM
بارك الله فيكم ولجهودكم
باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة
احتراماتي وتقديري

رنيم الروح
06-02-2021, 05:13 PM
سلمت الأيادي على الموضوع
كل الشكر لكم

بنتظار كل جديد ومفيد

ابو الملكات
06-02-2021, 06:42 PM
اللهم صلى وسلم على الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم
جزاك الله خير ورحم والديك شكراً على طرحك الكريم

قصايد
06-02-2021, 07:26 PM
بارك الله فيك...

جزاك الله خير الجزاء,

ولك الشكر والامتنان,

والتميز بكمن بما نستفيد ونفيد,

وقمة التفاعل:

بالرد عليكم ,وتلقي ردودكم الكريمه.

كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

قصايد
06-02-2021, 07:27 PM
الله يجزاك كل خير
وان شاء الله تكون في ميزان اعمالك
والله لايحرمك الأجر
يعطيك العافية
على جمال الطرح وقيمته

كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

قصايد
06-02-2021, 07:27 PM
جزيتم الجنان
ورضى الرحيم الرحمن
أدام الله سعادتكم
ودمتم بــ طاعة الرحمن

ريان






كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

قصايد
06-02-2021, 07:27 PM
بارك الله فيك على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
والمميز لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب

:arabchathearts:

كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

قصايد
06-02-2021, 07:28 PM
بارك الله فيك على الموضوع القيم
والمميز وفي انتظار جديدك الأروع
والمميز لك مني أجمل التحيات
وكل التوفيق لك يا رب

:arabchathearts:

كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

قصايد
06-02-2021, 07:28 PM
رائع ما جادت به أناملك
مكنون جميل ..
سلم الجهد ولك الشكر أرتال

كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

قصايد
06-02-2021, 07:28 PM
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك


كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

قصايد
06-02-2021, 07:29 PM
بارك الله فيكم ولجهودكم
باقات من الشكر والتقدير
على المواضيع الرائعه والجميلة
احتراماتي وتقديري

كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

قصايد
06-02-2021, 07:29 PM
سلمت الأيادي على الموضوع
كل الشكر لكم

بنتظار كل جديد ومفيد

كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

قصايد
06-02-2021, 07:29 PM
اللهم صلى وسلم على الحبيب المصطفى عليه افضل الصلاة والتسليم
جزاك الله خير ورحم والديك شكراً على طرحك الكريم

كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

آلُـِـِوتين»♥
06-03-2021, 05:09 AM
جزاك الله خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك

قصايد
06-03-2021, 05:21 AM
كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

عابر سبيل
06-03-2021, 08:12 PM
قصايد

أشكرك علي هذا الطرح الرائع كروعتك
بارك الله فيك واثابك بقدر هذا العطاء
ثواب الدنيا وحسن ثواب الآخرة
وكتبه في ميزان حسناتك
تحياتي وتقديري لكم
https://i.pinimg.com/originals/8a/7d/cf/8a7dcf9e42481ceeacab52a571470de2.gif

قصايد
06-04-2021, 07:01 AM
كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

عيسى العنزي
06-05-2021, 09:33 PM
شكرا لك على الموضوع
يعطيك العافيه
احترامي

قصايد
07-19-2021, 05:37 AM
كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكم العافية يارب
خالص مودتي لكم

طلة سحابه
01-07-2022, 08:33 AM
http://a-3amry.com/up/uploads/163791518367121.gif (http://a-3amry.com/up/)

اللهم صلي على سيدنا محمد وسلم على اله وصحابته اجمعين

والحمد لله الذي جعل لنا قرانه الكريم وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام لانضيع معها ابدا
وجزاك الله خيـر على هالاضافه
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما

http://a-3amry.com/up/uploads/163791518390962.gif (http://a-3amry.com/up/)