♥• قلم رصاص •♥
06-23-2021, 12:43 AM
أي القلوب كنتِ تحملين بين ضلوعك، الف طعنة بألف شهقة بألف وجع.. ورغم كل ذلك فالقلب كان لي متسع فيه، تُرى بين أي جرح وجرح قد أسكنتني؟ بين أي نزيف ونزيف قد خبأتني؟
يا أسيرتي، يا قُبلَتي الأولى.. يا احتضاري .. يا غربتي.. يا حبيبتي!
الحب لحظة لغط بين القلب والعقل، بذرة أصبحت سنبلة وفي كل سنبلة الف حياة، وأنت الأولى والأخيرة، وانت الموت والحياة، وانت العقل والقلب.. انت الجنون وحزن الذكريات.
هل ما زال القدر يجتث من عينيك ذبول الكلمات؟؟ وهل لا تزالين بحزنك صامدة كأي نخلة باسقة غطت نور الشمس فغارت منها الكائنات؟؟
لما لا يغاروا حبيبتي وبعدك انتحرت المشاعر على أبواب الأمنيات.. واصبح الحب هلوسة في أفواه العاريات.
حبيبتي.. أنا ما نسيتك، فكلما أعرف امرأة أدرك أنك سيدة النساء، فأعود إليك.. أعود بخيبة بحجم السماء، فلما كل هذه اللعنة، لما كل هذا الموت.. لعن الله الكبرياء!
أتذكرين حينما كنت تتراقصين على حد قصيدتي، فتجلسين بين ضمائري المستترة وتضيعين بين النقط والفواصل وتستحلفيني بالله إن كانت قصيدتي بك أو بامرة أخرى.. كنت أنت قصيدتي يا حبيبتي.. وهل تليق القصائد بغيرك؟ وهل كل النساء مثلك؟؟
لينا.. يا وجعي المزروع على مساحات روحي، و يا روح تقطعت أوصالها بأظافري، إني مهشم سيدتي فلملميني.. لملميني!!
بقلمي، عمار
وسبق نشرها.
يا أسيرتي، يا قُبلَتي الأولى.. يا احتضاري .. يا غربتي.. يا حبيبتي!
الحب لحظة لغط بين القلب والعقل، بذرة أصبحت سنبلة وفي كل سنبلة الف حياة، وأنت الأولى والأخيرة، وانت الموت والحياة، وانت العقل والقلب.. انت الجنون وحزن الذكريات.
هل ما زال القدر يجتث من عينيك ذبول الكلمات؟؟ وهل لا تزالين بحزنك صامدة كأي نخلة باسقة غطت نور الشمس فغارت منها الكائنات؟؟
لما لا يغاروا حبيبتي وبعدك انتحرت المشاعر على أبواب الأمنيات.. واصبح الحب هلوسة في أفواه العاريات.
حبيبتي.. أنا ما نسيتك، فكلما أعرف امرأة أدرك أنك سيدة النساء، فأعود إليك.. أعود بخيبة بحجم السماء، فلما كل هذه اللعنة، لما كل هذا الموت.. لعن الله الكبرياء!
أتذكرين حينما كنت تتراقصين على حد قصيدتي، فتجلسين بين ضمائري المستترة وتضيعين بين النقط والفواصل وتستحلفيني بالله إن كانت قصيدتي بك أو بامرة أخرى.. كنت أنت قصيدتي يا حبيبتي.. وهل تليق القصائد بغيرك؟ وهل كل النساء مثلك؟؟
لينا.. يا وجعي المزروع على مساحات روحي، و يا روح تقطعت أوصالها بأظافري، إني مهشم سيدتي فلملميني.. لملميني!!
بقلمي، عمار
وسبق نشرها.