imported_ريآن
06-28-2021, 08:10 PM
يعيش فلذات اكبادنا في الزمان المعاصر الذي كثرت فيه الابتلاءات والمحن حياة أشبه ما تكون قريبة من حياة الكفار والمشركين واليهود والعياذ بالله ( إلا من رحم الله تعالى ) ومن أهم الأشياء التي أضلت الكثير وخاصة أطفالنا حتى الاصغار منهم الذين لم يتجاوزوا سنوات الرضاعة الا باشهر قليلة تلك هو ما ابتلينا به من أجهزة الموبايل أو الجوال الذي انتشر في بيوتنا أنتشارا غريبا وأصبح من ضروريات الحياة وعليه من البرامج الهابطة والساقطة الشيء الذي يندى له الجبين ومسيسة للأطفال والكبار والصغار والنساء ...
حيث بلغت منا الذروة وأصبحنا نستلطفها ونتعامل معاها بكل جدية واهتمام ولم نفكر في تلك الأضرار الاتي الحقتها في أخلاقنا وعقيدتنا الاسلامية فأصبحنا نتابعها بشغف ونترقب قدومها الينا بكل اشتياق , ولم نلتفت الى ما تفعله تلك المتغيرات والأوبئة على عقول اولادنا وصغارنا فلذات أكبادنا الذين استشرفهم الشيطان ببث هذه المعتقدات الفاسدة التي تهدف الى تدمير العقول الاسلامية صغارا وكبارا .. ولربما كان دور هذه الأجهزة أعنف وأقوى من صاروخ ودبابة ومدفع على النشئ الذي لا يدرك مدلولات وأهداف هذه الأوبئة القاتلة التي يحمله الصغير والكبير .. لقد أثرت هذه الأجهزة على أطفالنا تأثيرا قويا حيث ترسخ هذه المعلومات في ذهن الطفل حتى يكبر ويصبح يستعيد تلك المعلومات التي قد تكون سببا في خروجة من عقيدته الإسلامية الراسخة فينحرف عن جادة الطريق ..
وقد يحمل أفكارا غربية غريبة لا تتلائم مع مجتمعاتنا العربية فيصبح معول هدم لا بناء فيصبح منبوذا من المجتمع لا يطيق وجوده حتى أهله قد يتخلون عنه في أحلك الظروف وهذا نتيجة تصرفات الآباء والأمهات الذين يجلبون لهؤلاء الأطفال هذه الأجهزة السامة المميته ...
قبل أيام جاءني طفل عمره أربع سنوات تقريبا ليس أكثر من ذلك وهو يحمل جوال أيفون شبه حديث
وقال لي عمو تلعب معي لعبة الببجي ... أذهلني هذا الطفل بسؤاله الجرئ فقلت له ومن علمك أياها قال : العبها معي أبي , فاتصلت على ابيه وقلت له اتق الله في هذا الطفل بدلا من وضعه في حلقة تحفيظ لحفظ لجفظ القرآن الكريم ما يفيده , تعلمه لعبة الببجي ألم تعلم ان هناك فتوى بتحريم هذه اللعبة , لأنها لعبة اجرامية تفسد اخلاق الاطفال وتحرفهم عن معتقداتهم ... فتبسم وكان رده ذنب اقبح من فعل ...
أدهشني كثيرا ألأمر فأخذت الطفل في حضني وقلت له ياحبيبي ان هذه البرامج يخترعها الكفار واليهود ليضلونا عن ديننا الاسلامي ويقربونا الى الكفر والشرك ويكونون سببا في دخولنا النار .. استغرب الطفل وقال النار ياعمو انا أخاف من النارتحرقني أوعدك انني لن العب هذه اللعبة بعد الآن ...
ايها الاحباب الثقات أبناءكم أمانة في اعناقكم وأنتم من يهودهم أو ينصرهم أو تغرسوا فيهم العقيدة الإسلامية وعلى نفسها تجني براقش ....
حيث بلغت منا الذروة وأصبحنا نستلطفها ونتعامل معاها بكل جدية واهتمام ولم نفكر في تلك الأضرار الاتي الحقتها في أخلاقنا وعقيدتنا الاسلامية فأصبحنا نتابعها بشغف ونترقب قدومها الينا بكل اشتياق , ولم نلتفت الى ما تفعله تلك المتغيرات والأوبئة على عقول اولادنا وصغارنا فلذات أكبادنا الذين استشرفهم الشيطان ببث هذه المعتقدات الفاسدة التي تهدف الى تدمير العقول الاسلامية صغارا وكبارا .. ولربما كان دور هذه الأجهزة أعنف وأقوى من صاروخ ودبابة ومدفع على النشئ الذي لا يدرك مدلولات وأهداف هذه الأوبئة القاتلة التي يحمله الصغير والكبير .. لقد أثرت هذه الأجهزة على أطفالنا تأثيرا قويا حيث ترسخ هذه المعلومات في ذهن الطفل حتى يكبر ويصبح يستعيد تلك المعلومات التي قد تكون سببا في خروجة من عقيدته الإسلامية الراسخة فينحرف عن جادة الطريق ..
وقد يحمل أفكارا غربية غريبة لا تتلائم مع مجتمعاتنا العربية فيصبح معول هدم لا بناء فيصبح منبوذا من المجتمع لا يطيق وجوده حتى أهله قد يتخلون عنه في أحلك الظروف وهذا نتيجة تصرفات الآباء والأمهات الذين يجلبون لهؤلاء الأطفال هذه الأجهزة السامة المميته ...
قبل أيام جاءني طفل عمره أربع سنوات تقريبا ليس أكثر من ذلك وهو يحمل جوال أيفون شبه حديث
وقال لي عمو تلعب معي لعبة الببجي ... أذهلني هذا الطفل بسؤاله الجرئ فقلت له ومن علمك أياها قال : العبها معي أبي , فاتصلت على ابيه وقلت له اتق الله في هذا الطفل بدلا من وضعه في حلقة تحفيظ لحفظ لجفظ القرآن الكريم ما يفيده , تعلمه لعبة الببجي ألم تعلم ان هناك فتوى بتحريم هذه اللعبة , لأنها لعبة اجرامية تفسد اخلاق الاطفال وتحرفهم عن معتقداتهم ... فتبسم وكان رده ذنب اقبح من فعل ...
أدهشني كثيرا ألأمر فأخذت الطفل في حضني وقلت له ياحبيبي ان هذه البرامج يخترعها الكفار واليهود ليضلونا عن ديننا الاسلامي ويقربونا الى الكفر والشرك ويكونون سببا في دخولنا النار .. استغرب الطفل وقال النار ياعمو انا أخاف من النارتحرقني أوعدك انني لن العب هذه اللعبة بعد الآن ...
ايها الاحباب الثقات أبناءكم أمانة في اعناقكم وأنتم من يهودهم أو ينصرهم أو تغرسوا فيهم العقيدة الإسلامية وعلى نفسها تجني براقش ....