imported_ريآن
07-05-2021, 03:32 PM
https://mz-mz.net/wp-content/up/2021/07/Yemen-Model_0.jpg
أقدمت عارضة الأزياء اليمنية انتصار الحمادي المسجونة في صنعاء على محاولة انتحار، فقد تم إنقاذ “الحمادي” في اللحظة الأخيرة، لكنها كانت في حالة حرجة.
ومن جانبها، أوضحت جماعات حقوقية ومحامي عارضة الأزياء اليمنية انتصار الحمادي المحتجزة في سجن في صنعاء، التي يسيطر عليها الحوثيون؛ أنها حاولت الانتحار.
ولفتت منظمة العفو الدولية سابقًا، إلى أنها “استُجوبت أثناء اعتقالها وهي معصوبة العينين، وتعرضت للإيذاء الجسدي واللفظي، وتعرضت لإهانات عنصرية وأجبرت على الاعتراف بارتكاب عدة جرائم، بما في ذلك حيازة المخدرات والدعارة”.
وكانت انتصار الحمادي البالغة من العمر 19 عامًا أوقفت في 20 فبراير عند نقطة تفتيش في صنعاء بينما كانت في طريقها إلى جلسة تصوير، فيما لم يكشف الحوثيون الذين يسيطرون على العاصمة ومعظم شمال اليمن أي معلومات عن قضيتها.
وشمل بيان مركز الخليج لحقوق الإنسان أن حمادي، وهي ممثلة أيضًا، “نقلت يوم الاثنين إلى مستشفى داخل السجن المركزي في صنعاء بعد محاولتها الانتحار”.
كما نقل مركز الخليج لحقوق الإنسان عن تقارير صحافية، أن “طفلًا برفقة أمه المسجونة لمح وجهها وهو يتحول إلى اللون الأزرق، بعد أن حاولت شنق نفسها وسارع بإخبار الجميع. تم إنقاذها في اللحظة الأخيرة لكنها كانت في حالة حرجة”.
أقدمت عارضة الأزياء اليمنية انتصار الحمادي المسجونة في صنعاء على محاولة انتحار، فقد تم إنقاذ “الحمادي” في اللحظة الأخيرة، لكنها كانت في حالة حرجة.
ومن جانبها، أوضحت جماعات حقوقية ومحامي عارضة الأزياء اليمنية انتصار الحمادي المحتجزة في سجن في صنعاء، التي يسيطر عليها الحوثيون؛ أنها حاولت الانتحار.
ولفتت منظمة العفو الدولية سابقًا، إلى أنها “استُجوبت أثناء اعتقالها وهي معصوبة العينين، وتعرضت للإيذاء الجسدي واللفظي، وتعرضت لإهانات عنصرية وأجبرت على الاعتراف بارتكاب عدة جرائم، بما في ذلك حيازة المخدرات والدعارة”.
وكانت انتصار الحمادي البالغة من العمر 19 عامًا أوقفت في 20 فبراير عند نقطة تفتيش في صنعاء بينما كانت في طريقها إلى جلسة تصوير، فيما لم يكشف الحوثيون الذين يسيطرون على العاصمة ومعظم شمال اليمن أي معلومات عن قضيتها.
وشمل بيان مركز الخليج لحقوق الإنسان أن حمادي، وهي ممثلة أيضًا، “نقلت يوم الاثنين إلى مستشفى داخل السجن المركزي في صنعاء بعد محاولتها الانتحار”.
كما نقل مركز الخليج لحقوق الإنسان عن تقارير صحافية، أن “طفلًا برفقة أمه المسجونة لمح وجهها وهو يتحول إلى اللون الأزرق، بعد أن حاولت شنق نفسها وسارع بإخبار الجميع. تم إنقاذها في اللحظة الأخيرة لكنها كانت في حالة حرجة”.