الجريحه
07-07-2021, 06:30 PM
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSmtOv5IPFf5q0PLtQw0JHZ2VgfXXCWy GvS60jPXL5U7vfo9vLuXvmctmHq8Fu43ArKYtA&usqp=CAU
يعتبر العصف الذهني من الأنشطة الحديثة المستخدمة لتحفيز الأفراد على إنتاج المزيد من الأفكار المبدعة ومشاركتهم في حل المشكلة، وستناول في هذا المقال ما هو مفهوم العصف الذهني.
تعريف العصف الذهني
عبارة عن عملية إبداعية جماعية، يتم من خلالها جمع مجموعة من الأفكار من الأعضاء المشاركين، بهدف إيجاد حلول لمشكلة معينة.
يمكن تعريفه بأنه نشاط جماعي يلتقي فيه مجموعة من الأفراد لإنتاج أفكار وحلول جديدة لمشكلة ما، فيستطيع جميع الأفراد المشاركين التعبير عن أفكارهم بحرية تامة دون أي قيود أو انتقاد لأفكارهم، وبعد انتهاء جلسة العصف الذهني يتم تقييم الأفكار.
تاريخ العصف الذهني
يعتبر العالم أليكس فيكني أوزبورن اول من أطلق على هذه العملية مصطلح العصف الذهني في كتابه التخيل التطبيقي عام 1953.
بدأ أوزبورن في تطوير وسائل حل المشكلات عن طريق تقديم أفكار إبداعية عام 1931، أصيب باليأس نتيجة عجز العاملين على تقديم أفكار إبداعية منفردة لحملاته الإعلانية، فبدأ بعدها عمل جلسات التفكير الجماعي.
اكتشف ظهور العديد من الأفكار الإبداعية من الموظفين لديه، وأطلق على هذه العملية أول مرة بأنها فكرة منظمة، ثم وصفها فيما بعد بإسم جلسات العصف الذهني.
خطة أوزبورن للعصف الذهني
أوضح أوزبورن أن هناك مبدأين تقوم على أساسهما الفاعلية الفكرية وهما:-
تأخير الحكم.
الوصول للكمية.
ومع تحقيق هذين المبدأين، أقيمت الأساسيات الأربعة للعصف الذهني التي أنشئت بنية:-
تصغير حجم الموانع الاجتماعية بين الأعضاء المشاركين.
التشجيع على الإبداع الفكري.
تشجيع الجيل الجديد على خلق أفكار جديدة.
قواعد العصف الذهني الأربعة
السعي وراء زيادة الكمية:- تعمل هذه القاعدة على تقوية حجم الانتاج، وتسهيل حل المشكلات عن طريق زيادة كفاءة السلالات القصوى، أي كلما زادت كمية الأفكار الإبداعية النابعة من الأفراد، زادت معها فرصة وجود حل فعال للمشكلات.
منع انتقاد الأفكار:- في أثناء جلسة العصف الذهني تمنع عملية انتقاد الأفكار بحيث يشارك الجميع أفكارهم دون أي قيود تحد من إطلاق العنان للمزيد من الأفكار الإبداعية، بينما تتم عملية نقد وتقييم الأفكار بعد انتهاء جلسة العصف الذهني.
الترحيب بالأفكار المختلفة والجديدة:- يجب الحرص على تجميع كمية من الأفكار الجديدة، فقد نجد في تلك الأفكار حلولا للمشكلة غير تلك الحلول التقليدية.
تجميع الأفكار والعمل على تحسينها:- جمع الأفكار ودمجها معا والعمل على تحسينها يعطي حلولا أفضل للمشكلة طبقا لشعار 1+ 1=3 .
يعتبر العصف الذهني من الأنشطة الحديثة المستخدمة لتحفيز الأفراد على إنتاج المزيد من الأفكار المبدعة ومشاركتهم في حل المشكلة، وستناول في هذا المقال ما هو مفهوم العصف الذهني.
تعريف العصف الذهني
عبارة عن عملية إبداعية جماعية، يتم من خلالها جمع مجموعة من الأفكار من الأعضاء المشاركين، بهدف إيجاد حلول لمشكلة معينة.
يمكن تعريفه بأنه نشاط جماعي يلتقي فيه مجموعة من الأفراد لإنتاج أفكار وحلول جديدة لمشكلة ما، فيستطيع جميع الأفراد المشاركين التعبير عن أفكارهم بحرية تامة دون أي قيود أو انتقاد لأفكارهم، وبعد انتهاء جلسة العصف الذهني يتم تقييم الأفكار.
تاريخ العصف الذهني
يعتبر العالم أليكس فيكني أوزبورن اول من أطلق على هذه العملية مصطلح العصف الذهني في كتابه التخيل التطبيقي عام 1953.
بدأ أوزبورن في تطوير وسائل حل المشكلات عن طريق تقديم أفكار إبداعية عام 1931، أصيب باليأس نتيجة عجز العاملين على تقديم أفكار إبداعية منفردة لحملاته الإعلانية، فبدأ بعدها عمل جلسات التفكير الجماعي.
اكتشف ظهور العديد من الأفكار الإبداعية من الموظفين لديه، وأطلق على هذه العملية أول مرة بأنها فكرة منظمة، ثم وصفها فيما بعد بإسم جلسات العصف الذهني.
خطة أوزبورن للعصف الذهني
أوضح أوزبورن أن هناك مبدأين تقوم على أساسهما الفاعلية الفكرية وهما:-
تأخير الحكم.
الوصول للكمية.
ومع تحقيق هذين المبدأين، أقيمت الأساسيات الأربعة للعصف الذهني التي أنشئت بنية:-
تصغير حجم الموانع الاجتماعية بين الأعضاء المشاركين.
التشجيع على الإبداع الفكري.
تشجيع الجيل الجديد على خلق أفكار جديدة.
قواعد العصف الذهني الأربعة
السعي وراء زيادة الكمية:- تعمل هذه القاعدة على تقوية حجم الانتاج، وتسهيل حل المشكلات عن طريق زيادة كفاءة السلالات القصوى، أي كلما زادت كمية الأفكار الإبداعية النابعة من الأفراد، زادت معها فرصة وجود حل فعال للمشكلات.
منع انتقاد الأفكار:- في أثناء جلسة العصف الذهني تمنع عملية انتقاد الأفكار بحيث يشارك الجميع أفكارهم دون أي قيود تحد من إطلاق العنان للمزيد من الأفكار الإبداعية، بينما تتم عملية نقد وتقييم الأفكار بعد انتهاء جلسة العصف الذهني.
الترحيب بالأفكار المختلفة والجديدة:- يجب الحرص على تجميع كمية من الأفكار الجديدة، فقد نجد في تلك الأفكار حلولا للمشكلة غير تلك الحلول التقليدية.
تجميع الأفكار والعمل على تحسينها:- جمع الأفكار ودمجها معا والعمل على تحسينها يعطي حلولا أفضل للمشكلة طبقا لشعار 1+ 1=3 .