أبو محـمد
07-13-2021, 03:09 PM
��علاج الصُّدَاع وألم الرجلين��
â–حالات الصداع وألم الرجلين من الأمراض الشائعة بين الناس، ويصاب بهما الإنسان من وقت لآخر في حياته في الغالب.
العلاجâ“
✅الحناء✅
��انتشر استعمال الحناء لصبغ الشعر والنقش به على الأيدي والرجل لكن غفل الكثير عن كونها علاجا ثابتاً في السنة النبوية...
~عن سلمى خادم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، قالت:
"ما كان أحد يشتكي إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وجعاً في رأسه إلا قال: «احتجم». ولا وجعاً في رجليه إلا قال: «اخضبهما» ". [رواه أبو داود (ظ£ظ¨ظ¥ظ¨)].
~ وزاد البخاري: "بالحناء".
[التاريخ الكبير (جظ،/صظ¤ظ،ظ،)].
~وعَن أَبِي هُرَيرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم-:
«كان إذا نزل عليه الوحي صدع، فيغلف رأسه بالحناء» .
[الطب النبوي لأبي نعيم (جظ،/صظ£ظ¢ظ¥)].
�� قال ابن القيم -رحمه الله-:
"فعلاج الصداع في هذا الحديث بالحناء، هو جزئي لا كلي، وهو علاج نوع من أنواعه، فإن الصداع إذا كان من حرارة ملهبة، ولم يكن من مداة يجب استفراغها، نفع فيه الحناء نفعاً ظاهراً، وإذا دق وضمدت به الجبهة مع الخل، سكن الصداع" [الطب النبوي (جظ،/صظ¦ظ¦)].
�� قال الشيخ ابن باز -رحمه الله-:
"إذا دعت له (لِلرَّجُل) الحاجة من باب الدواء لدواء لرجليه أو في غيره من باب الدواء على وجه لا يكون فيه تشبه بالنساء فلا بأس من باب الدواء".
-----
��قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
«تداوو؛ فإن الله -عزوجل- لم يضع داء إلا وضع له دواء، غير داء واحد: الهرم» [رواه أبو داود (ظ£ظ¨ظ¥ظ¥)].
â–حالات الصداع وألم الرجلين من الأمراض الشائعة بين الناس، ويصاب بهما الإنسان من وقت لآخر في حياته في الغالب.
العلاجâ“
✅الحناء✅
��انتشر استعمال الحناء لصبغ الشعر والنقش به على الأيدي والرجل لكن غفل الكثير عن كونها علاجا ثابتاً في السنة النبوية...
~عن سلمى خادم رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، قالت:
"ما كان أحد يشتكي إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وجعاً في رأسه إلا قال: «احتجم». ولا وجعاً في رجليه إلا قال: «اخضبهما» ". [رواه أبو داود (ظ£ظ¨ظ¥ظ¨)].
~ وزاد البخاري: "بالحناء".
[التاريخ الكبير (جظ،/صظ¤ظ،ظ،)].
~وعَن أَبِي هُرَيرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم-:
«كان إذا نزل عليه الوحي صدع، فيغلف رأسه بالحناء» .
[الطب النبوي لأبي نعيم (جظ،/صظ£ظ¢ظ¥)].
�� قال ابن القيم -رحمه الله-:
"فعلاج الصداع في هذا الحديث بالحناء، هو جزئي لا كلي، وهو علاج نوع من أنواعه، فإن الصداع إذا كان من حرارة ملهبة، ولم يكن من مداة يجب استفراغها، نفع فيه الحناء نفعاً ظاهراً، وإذا دق وضمدت به الجبهة مع الخل، سكن الصداع" [الطب النبوي (جظ،/صظ¦ظ¦)].
�� قال الشيخ ابن باز -رحمه الله-:
"إذا دعت له (لِلرَّجُل) الحاجة من باب الدواء لدواء لرجليه أو في غيره من باب الدواء على وجه لا يكون فيه تشبه بالنساء فلا بأس من باب الدواء".
-----
��قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-:
«تداوو؛ فإن الله -عزوجل- لم يضع داء إلا وضع له دواء، غير داء واحد: الهرم» [رواه أبو داود (ظ£ظ¨ظ¥ظ¥)].