imported_العنود
07-28-2021, 10:02 AM
يكد الرجل ويتعب من اجل تلبية طموحاته، إضافة إلى إعالة من هم تحت مسؤوليته، زوجته وأولاده، والوضع الطبيعي أن يعمل الرجل لمدة 8 أو 10 ساعات في اليوم، ثم يعود إلى المنزل ليتناول طعام الغداء برفقة زوجته وأولاده، ولا بأس بعدها من أن يأخذ ساعة للراحة، ثم يسهر برفقة العائلة أو يتوجهون لبيت احد الأقارب أو الأصدقاء للتسامر معهم، لكن في الواقع هذه الصورة التي نتحدث عنها ليست مطبقة في الغالب على ارض الواقع؛ فغالبية الرجال يعملون لساعات أطول من ذلك، ويتناولون الغداء في مكان العمل، كما أنهم يعودون إلى البيت في ساعة متأخرة من الليل، وهذا بالتأكيد ينعكس سلباً على العلاقة الزوجية والأولاد، فإذا أردت أن تحدد أي الشخصين أنت فعليك أن تعلم أن الفئة الثانية التي نتحدث عنها تتخلل حياتها إحدى المؤشرات التالية:
إذا كنت لا تجتمع مع شريكة حياتك إلا ما ندر، فهذا بالتأكيد يعني التقصير وانك من الفئة التي تتهدد حياتها الزوجية بالفشل، لذا تجنب الغياب عن المنزل لفترات طويلة في العمل، فأنت بحاجة إلى أن تجتمع مع شريكة حياتك بشكل دائم على مائدة الطعام وقضاء بعض الوقت في المنزل وممارسة نشاطات مشتركة كمتابعة التلفزيون وغير ذلك.
كذلك إذا كانت عطلة نهاية الأسبوع لا تشكل فرقاً لديك، فهذا أيضا مؤشر على تخلخل العلاقة الزوجية والأسرية؛ حيث تشكل عطلة نهاية الأسبوع فرصة لالتقاء أفراد الأسرة والاجتماع في المنزل، لكن إذا كنت ما تزال مصراً على أن تعمل لساعات إضافية أو تحضر العمل معك إلى المنزل، فعليك الحذر لأن زواجك لن يكون على ما يرام، لذا لا تبخل على أسرتك بيوم واحد على الأقل نهاية الأسبوع.
إذا كنت لا تجد وقتاً لعشاء رومانسي خارج المنزل؛ فأنت بحاجة إلى إعادة حساب للموازين؛ فبحسب مجلة "الرجل"، تحتاج العلاقة الزوجية من وقت لآخر لبعض المبادرات التي تعيد إليها أجواء الحب والرومانسية، ومن الضروري أن تحظى بأمسية رومانسية في أحد المطاعم مع شريكة حياتك من وقت لآخر، لكسر الروتين، وتجديد الانتعاش في العلاقة بينكما.
كذلك إذا كنت ممن يعملون لوقت طويل مع الجنس الآخر، فهذا يشكل تهديد لعلاقتك الزوجية؛ لأن علاقات العمل تشكل أحد أهم مصادر الخطر على الحياة الزوجية، فالعديد من قصص الخيانة الزوجية تبدأ من مكان عمل أحد الزوجين، لذلك حاول الابتعاد قدر الإمكان عن العمل لوقت طويل مع موظفين من الجنس الآخر.
كما أن السفر المتكرر يعتبر احد أسباب هدم العلاقة الزوجية، فعلى الرغم من الفائدة المادية التي تنعكس على حياة الأسرة بشكل إيجابي، إلا أن السفر يشكل حاجزاً يبعد الزوجين عن بعضهما بشكل تدريجي، لذلك يفضل أن تسافر مع شريكة حياتك كلما أمكن ذلك.
ولا تنسى عزيزي الزوج انك عندما تجهد نفسك في العمل ستعود إلى المنزل متعباً وقد استنفذت كامل نشاطك، وبالتالي لن تكون قادراً على التفاعل مع أسرتك، بل على الأرجح ستكون في مزاج سيء وربما تتعامل مع شريكة حياتك بشكل يسيء إلى علاقتكما الزوجية، لذا حاول دائماً الموازنة ما بين العمل وحقوق البيت حتى تنجح في المجالين معاً.
إذا كنت لا تجتمع مع شريكة حياتك إلا ما ندر، فهذا بالتأكيد يعني التقصير وانك من الفئة التي تتهدد حياتها الزوجية بالفشل، لذا تجنب الغياب عن المنزل لفترات طويلة في العمل، فأنت بحاجة إلى أن تجتمع مع شريكة حياتك بشكل دائم على مائدة الطعام وقضاء بعض الوقت في المنزل وممارسة نشاطات مشتركة كمتابعة التلفزيون وغير ذلك.
كذلك إذا كانت عطلة نهاية الأسبوع لا تشكل فرقاً لديك، فهذا أيضا مؤشر على تخلخل العلاقة الزوجية والأسرية؛ حيث تشكل عطلة نهاية الأسبوع فرصة لالتقاء أفراد الأسرة والاجتماع في المنزل، لكن إذا كنت ما تزال مصراً على أن تعمل لساعات إضافية أو تحضر العمل معك إلى المنزل، فعليك الحذر لأن زواجك لن يكون على ما يرام، لذا لا تبخل على أسرتك بيوم واحد على الأقل نهاية الأسبوع.
إذا كنت لا تجد وقتاً لعشاء رومانسي خارج المنزل؛ فأنت بحاجة إلى إعادة حساب للموازين؛ فبحسب مجلة "الرجل"، تحتاج العلاقة الزوجية من وقت لآخر لبعض المبادرات التي تعيد إليها أجواء الحب والرومانسية، ومن الضروري أن تحظى بأمسية رومانسية في أحد المطاعم مع شريكة حياتك من وقت لآخر، لكسر الروتين، وتجديد الانتعاش في العلاقة بينكما.
كذلك إذا كنت ممن يعملون لوقت طويل مع الجنس الآخر، فهذا يشكل تهديد لعلاقتك الزوجية؛ لأن علاقات العمل تشكل أحد أهم مصادر الخطر على الحياة الزوجية، فالعديد من قصص الخيانة الزوجية تبدأ من مكان عمل أحد الزوجين، لذلك حاول الابتعاد قدر الإمكان عن العمل لوقت طويل مع موظفين من الجنس الآخر.
كما أن السفر المتكرر يعتبر احد أسباب هدم العلاقة الزوجية، فعلى الرغم من الفائدة المادية التي تنعكس على حياة الأسرة بشكل إيجابي، إلا أن السفر يشكل حاجزاً يبعد الزوجين عن بعضهما بشكل تدريجي، لذلك يفضل أن تسافر مع شريكة حياتك كلما أمكن ذلك.
ولا تنسى عزيزي الزوج انك عندما تجهد نفسك في العمل ستعود إلى المنزل متعباً وقد استنفذت كامل نشاطك، وبالتالي لن تكون قادراً على التفاعل مع أسرتك، بل على الأرجح ستكون في مزاج سيء وربما تتعامل مع شريكة حياتك بشكل يسيء إلى علاقتكما الزوجية، لذا حاول دائماً الموازنة ما بين العمل وحقوق البيت حتى تنجح في المجالين معاً.