imported_ريآن
07-29-2021, 03:23 AM
شيلــوا أمــي تــرى مــاتـت !!!!
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQWAvUBeJOlMB2bEYH82khbwFVAv4_Yb NW21UW31FHCEvccIxbSOQ
يا يمه كل ما فيني
ينادي لك أنا ندمان
طلبتك قولي سامحتك
وردي لوجهي بسماتي
أنا ادري قلبك الطيب
كسرته بصدمة النكران
غلطت وغلطتي هذي
تعيّر كل غلطاتي
نادتني بكل حنان ولطف..
تعال ياريآن
تعال يا ولدي ..
تعال
اترك عنك هذا الجهاز..
تعال
ودي أتسامر معك..
اشتقت لأحاديثك..
وما عندي أحد يونسني..
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSOgSO7cg_18HRPg0if5FVnxuI5VgvJI U3phC9G4fYnD1B-E91PEg
تجاهلتها وكأنني لست المُنَادى..
صحيح أنا "ريان "
ولكن ماذا تريد بي الآن!!
أنا مشغول بهذا الشرح
الذي سأغنم من بعده الأجر العظيم!!
نعم فهو في خدمة الغير!!
ولكن الشوق فيها أنهضها..
تهادت حتى وصلت إلى
"غرفتي"
وبنظره مثقله رفعت عيني من
"شاشتي"
والتفت نحوها..
وبكل "ثقل"
مرحباً بكِ..
شوفي هذا شرح أعده للناس
(حتى تفهم إني مشغول)
ولكنها جلست تنظر لي..
نعم تنظر لفلذة كبدها
كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!!
لحظات..
وإذا باب يُقفل..
التفت فإذا بها غادرت...
لا بأس سآتيها بعد دقايق..
اعيد لها ابتسامتها!!
واعود لعملي و "جهازي"
فقدت الراحه من بعدك
فقدت الطيبه والتحنان
بدونك راحتي غايه
بيدينك هذي راحاتي
أنا وَسِيدَ الشقا والهم
من بعدك غدينا اخوان
يجيب همومي هالعالم
ويرميها بمتاهاتي
لحظات..
نعم ماهي إلا لحظات..
وأتحرر من قيودي..
وانتقل للبحث عن
"أمي"
وجدتها..
نعم وجدتها.. ولكنها متعبه..
مريضه.. لم أتمالك نفسي..
دموعها تغطيها..
وحرارة جسدها مرتفعه..
لا....
لابد أن اذهب بها إلى
"المستشفى"
وبصورة سريعه..
إذا بها تحت أيدي
"الاطباء"
هذا يقيس..
وتلك "تحقن"
والباب موصد في وجهي..
بعد أن كان..
موصداً في وجهها
يأتي الطبيب:
الحاله حرجه..
إنها تعاني من ألأم شديد في قلبها..
يجب أن تبقى هنا!!
و" بِرّاً " مني قلت:
إذاً أبقى معها..
لا....
اتتني كـ"لطمة" آلمتني..
لا..
حالتها لا تسمح بأن يبقى معها احد..
سوى الأجهزة
و"طاقمنا الطبي"
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQDRKPji2QVBhZNZgsngcsvfQH5gZbSb Y2diRYH3cc1XYbQAUJHKA
أستدير..
وكاهلي مثقلٌ بالهم..
واقف بجوار الباب..
أنا الآن أريد ان
(( أتسامر معك..
اشتقت لأحاديثك..
وليس عندي ما يؤنسني..))
صدقتي يوم قلتِ لي تدِين اليوم بس تندم
رميتك في بداياتي = روموني في نهاياتي
أنا من شالك بإيده = رماكِ فـ أسفل البركان
نخيتيني وطلبتيني = ولا حصّلتي نخواتي
بقيت في الإنتظار..
اتذكر.. كم أنا احبها!!
مازال لدي الكثير لأخبرها به!!
نعم..
هي لا تعلم أني الآن عضو شرف في موقع....!!
ولا تعلم أني مشرف في آخر!!
هي لا تفهم كيف أن المحترف في
"الحواسيب" هو شخص مهم!!
لم أشرح لها كيف أني علّمت
اخوتي حتى يُشار لهم بالبنان!!
هي..
لا...
بل أنا لم أخبرها..
لم أجلس معها..
ضاعت أوقاتي خلف الشاشات..
بكل برود.. قلت:
سأعوضها حالما
"تتحسن" حالتها..
وعبثاً صدقت ما أردت !!
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSryNW9tiDoLCLCJVZ60ReDulj5YzVDd IMfra14AsuE5SO8cdy09Q
غفوت برهه..
واستيقظت على خطوات مسرعات..
التفت هنا وهناك..
إنهم يسرعون!!!!!
إلى أين ؟؟؟
لا
لا
إنهم يتجهون إلى غرفة
"أمي"
اترك خلفي
"نعالي"
وأسابق قدري..
لأصل وإذا بالغرفه مظلمه!!
والجميع يخرجون..
لا.. مالذي حصل!!
بكل هدوء..
يأتي ليصفعني صفعة أخرى..
أشد من التي قبلها..
{عظّم الله اجرك.. وغفر لها}
لاااااا..
هل ماتت أمي!!
كيف تموت وأنا لم أخبرها ما أريد!!
كيف..
اريد أن أضمها..
أن أخدمها..
أن "أسولف" معها..
اريد ان..
"اطبع"
على جبينها قبلة حارة..
لا "يبّردها"
سوى سيل الدمعات..
أمي
أمي
أمي.. عودي لي
يا يمه يالله ضميني
ودفيني بها الأحضان
انا أدري فيكي مشتاقه
وهمك بس ملاقاتي
يا يمه حيل ضميني
أبي ارتاح أنا تعبان
تعبت أهرب من اذنوبي
أبيك آخر مسافاتي
أبي أسمع منك أي كلمه
لصوتك مسمعي ولهان
أبي أسمع يمه بصوتي
أبي أذكر فيه نشواتي
اشوفك ساكته يُمّه
غفيتي وإلا أنا غلطان
غفيتي يا بعد عمري
تعبتي من مواساتي
يا يمه طالبك قومي
إذا لي في عيونك شان
أشوف الموت بعيونك
عساها تخيب هقواتي
تعالوا يا بشر شوفوا
أنا محتار أنا تلفان
أنا أمي مدري وش فيها
أنا مدري أنا حاتي
شيلوا أمي أنا ماتت
لالالا ترى غلطان
أنا أمي ما تخليني
على حزني ووناتي
أنا أمي قلبها طيب
ولايمكن تبكي إنسان
انا أمي ما تبكيني
ولا تتمنى آهاتي
يا يمه صح ما متي؟
وصح الموت ما حان؟
إذا مِتّي أنا بعدك
أبقضي وين ساعاتي
يا يمه قومي يا يمه
وقولي الموت لا ما كان
أنا جيتك وأنا ناوي
أببدأ فيك جناتي
تركتيني ومتِّي ليه
تركتيني وأنا غرقان
ولا "مسموح" يا وليدي
ولا تلعنك لعناتي
أنا الجاني وأنا المجني
وأنا المخطي وأنا الندمان
تركتيني على ناري
اعذب فيك زلاتي
ولاني مرضيٍ ربي
ولاني تابع الشيطان
انا بعدك ترى ما بين
نهاياتي و بداياتي
يا يمه منتهي جيتك
وكلّي مرتجي غفران
وشفت الناس تلعني
تحذرني من الآتي
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR6Dun6du0h_6wfQ-SRsFRy9RLlUK5pPviFxIiBaPZK-hdlr3qo
لم أتمالك نفسي
وأنا استمع لهذا النشيد..
وافكر بمثل هذه القصص..
إلا أن أسبل الدمع على وجنتي..
وأن أنطرح بين يدي
"أمي"
مقبلاً يديها وقدميها..
دمتي لي.. ودمت لكِ..
ألا تستحق أمك أن تفزع الآن
(حتى ولو طالت المسافه)
وتطبع عليها قُبَلاً حاره!!
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTrr0QlyfvJ8F5jAraLVNhxTScfB0Yv1 iwXCuPBEQm1qmnKiblx
سيناريو مؤثر ومؤلم
للغاية لا أستبعد أنه حقيقي
فكم نسوف في بر أمهاتنا
وكم تأخذنا الحياة ومشاغلها عنهم
إخواني واخواتي
وبالذات الشباب
لا يشغلكم العمل وإن كان دعوي عنها !!
ولا تشغلكم الزوجة ولا الأبناء
ولا أصدقاءكم عن والديكم
وخاصة الأم صاحبة القلب الكبير
عطوها من وقتكم ..
عطوها أخباركم ..
آمالكم ..
وياسعد من سمع دعواتها
تخرج من قلب راضي وسعيد ..
تملا حياتكم بها توفيق وبهجة ..
فهي باب البركة في الرزق
والعمر وبرضاها رضا الله
ومفتاح السعادة والجنة
الله لا يحرمنا برها ..الله لايحرمنا برها
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT1Qjt7Pj4Evzgz5O2WOVjZcUxpF6Kr0 LqT6NecUlIE4jLgxKGBCA
موضوع لامس احساسي ووجداني
نقلته لكم
ربي يحفظ لكم امهاتكم جميعاَ
ويغفر لهم يارب
ويسكنهم فسيح جناته
اللهم آآآمين
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQWAvUBeJOlMB2bEYH82khbwFVAv4_Yb NW21UW31FHCEvccIxbSOQ
يا يمه كل ما فيني
ينادي لك أنا ندمان
طلبتك قولي سامحتك
وردي لوجهي بسماتي
أنا ادري قلبك الطيب
كسرته بصدمة النكران
غلطت وغلطتي هذي
تعيّر كل غلطاتي
نادتني بكل حنان ولطف..
تعال ياريآن
تعال يا ولدي ..
تعال
اترك عنك هذا الجهاز..
تعال
ودي أتسامر معك..
اشتقت لأحاديثك..
وما عندي أحد يونسني..
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSOgSO7cg_18HRPg0if5FVnxuI5VgvJI U3phC9G4fYnD1B-E91PEg
تجاهلتها وكأنني لست المُنَادى..
صحيح أنا "ريان "
ولكن ماذا تريد بي الآن!!
أنا مشغول بهذا الشرح
الذي سأغنم من بعده الأجر العظيم!!
نعم فهو في خدمة الغير!!
ولكن الشوق فيها أنهضها..
تهادت حتى وصلت إلى
"غرفتي"
وبنظره مثقله رفعت عيني من
"شاشتي"
والتفت نحوها..
وبكل "ثقل"
مرحباً بكِ..
شوفي هذا شرح أعده للناس
(حتى تفهم إني مشغول)
ولكنها جلست تنظر لي..
نعم تنظر لفلذة كبدها
كيف يسعى خلف الخير وهو بجواره!!
لحظات..
وإذا باب يُقفل..
التفت فإذا بها غادرت...
لا بأس سآتيها بعد دقايق..
اعيد لها ابتسامتها!!
واعود لعملي و "جهازي"
فقدت الراحه من بعدك
فقدت الطيبه والتحنان
بدونك راحتي غايه
بيدينك هذي راحاتي
أنا وَسِيدَ الشقا والهم
من بعدك غدينا اخوان
يجيب همومي هالعالم
ويرميها بمتاهاتي
لحظات..
نعم ماهي إلا لحظات..
وأتحرر من قيودي..
وانتقل للبحث عن
"أمي"
وجدتها..
نعم وجدتها.. ولكنها متعبه..
مريضه.. لم أتمالك نفسي..
دموعها تغطيها..
وحرارة جسدها مرتفعه..
لا....
لابد أن اذهب بها إلى
"المستشفى"
وبصورة سريعه..
إذا بها تحت أيدي
"الاطباء"
هذا يقيس..
وتلك "تحقن"
والباب موصد في وجهي..
بعد أن كان..
موصداً في وجهها
يأتي الطبيب:
الحاله حرجه..
إنها تعاني من ألأم شديد في قلبها..
يجب أن تبقى هنا!!
و" بِرّاً " مني قلت:
إذاً أبقى معها..
لا....
اتتني كـ"لطمة" آلمتني..
لا..
حالتها لا تسمح بأن يبقى معها احد..
سوى الأجهزة
و"طاقمنا الطبي"
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQDRKPji2QVBhZNZgsngcsvfQH5gZbSb Y2diRYH3cc1XYbQAUJHKA
أستدير..
وكاهلي مثقلٌ بالهم..
واقف بجوار الباب..
أنا الآن أريد ان
(( أتسامر معك..
اشتقت لأحاديثك..
وليس عندي ما يؤنسني..))
صدقتي يوم قلتِ لي تدِين اليوم بس تندم
رميتك في بداياتي = روموني في نهاياتي
أنا من شالك بإيده = رماكِ فـ أسفل البركان
نخيتيني وطلبتيني = ولا حصّلتي نخواتي
بقيت في الإنتظار..
اتذكر.. كم أنا احبها!!
مازال لدي الكثير لأخبرها به!!
نعم..
هي لا تعلم أني الآن عضو شرف في موقع....!!
ولا تعلم أني مشرف في آخر!!
هي لا تفهم كيف أن المحترف في
"الحواسيب" هو شخص مهم!!
لم أشرح لها كيف أني علّمت
اخوتي حتى يُشار لهم بالبنان!!
هي..
لا...
بل أنا لم أخبرها..
لم أجلس معها..
ضاعت أوقاتي خلف الشاشات..
بكل برود.. قلت:
سأعوضها حالما
"تتحسن" حالتها..
وعبثاً صدقت ما أردت !!
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSryNW9tiDoLCLCJVZ60ReDulj5YzVDd IMfra14AsuE5SO8cdy09Q
غفوت برهه..
واستيقظت على خطوات مسرعات..
التفت هنا وهناك..
إنهم يسرعون!!!!!
إلى أين ؟؟؟
لا
لا
إنهم يتجهون إلى غرفة
"أمي"
اترك خلفي
"نعالي"
وأسابق قدري..
لأصل وإذا بالغرفه مظلمه!!
والجميع يخرجون..
لا.. مالذي حصل!!
بكل هدوء..
يأتي ليصفعني صفعة أخرى..
أشد من التي قبلها..
{عظّم الله اجرك.. وغفر لها}
لاااااا..
هل ماتت أمي!!
كيف تموت وأنا لم أخبرها ما أريد!!
كيف..
اريد أن أضمها..
أن أخدمها..
أن "أسولف" معها..
اريد ان..
"اطبع"
على جبينها قبلة حارة..
لا "يبّردها"
سوى سيل الدمعات..
أمي
أمي
أمي.. عودي لي
يا يمه يالله ضميني
ودفيني بها الأحضان
انا أدري فيكي مشتاقه
وهمك بس ملاقاتي
يا يمه حيل ضميني
أبي ارتاح أنا تعبان
تعبت أهرب من اذنوبي
أبيك آخر مسافاتي
أبي أسمع منك أي كلمه
لصوتك مسمعي ولهان
أبي أسمع يمه بصوتي
أبي أذكر فيه نشواتي
اشوفك ساكته يُمّه
غفيتي وإلا أنا غلطان
غفيتي يا بعد عمري
تعبتي من مواساتي
يا يمه طالبك قومي
إذا لي في عيونك شان
أشوف الموت بعيونك
عساها تخيب هقواتي
تعالوا يا بشر شوفوا
أنا محتار أنا تلفان
أنا أمي مدري وش فيها
أنا مدري أنا حاتي
شيلوا أمي أنا ماتت
لالالا ترى غلطان
أنا أمي ما تخليني
على حزني ووناتي
أنا أمي قلبها طيب
ولايمكن تبكي إنسان
انا أمي ما تبكيني
ولا تتمنى آهاتي
يا يمه صح ما متي؟
وصح الموت ما حان؟
إذا مِتّي أنا بعدك
أبقضي وين ساعاتي
يا يمه قومي يا يمه
وقولي الموت لا ما كان
أنا جيتك وأنا ناوي
أببدأ فيك جناتي
تركتيني ومتِّي ليه
تركتيني وأنا غرقان
ولا "مسموح" يا وليدي
ولا تلعنك لعناتي
أنا الجاني وأنا المجني
وأنا المخطي وأنا الندمان
تركتيني على ناري
اعذب فيك زلاتي
ولاني مرضيٍ ربي
ولاني تابع الشيطان
انا بعدك ترى ما بين
نهاياتي و بداياتي
يا يمه منتهي جيتك
وكلّي مرتجي غفران
وشفت الناس تلعني
تحذرني من الآتي
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR6Dun6du0h_6wfQ-SRsFRy9RLlUK5pPviFxIiBaPZK-hdlr3qo
لم أتمالك نفسي
وأنا استمع لهذا النشيد..
وافكر بمثل هذه القصص..
إلا أن أسبل الدمع على وجنتي..
وأن أنطرح بين يدي
"أمي"
مقبلاً يديها وقدميها..
دمتي لي.. ودمت لكِ..
ألا تستحق أمك أن تفزع الآن
(حتى ولو طالت المسافه)
وتطبع عليها قُبَلاً حاره!!
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTrr0QlyfvJ8F5jAraLVNhxTScfB0Yv1 iwXCuPBEQm1qmnKiblx
سيناريو مؤثر ومؤلم
للغاية لا أستبعد أنه حقيقي
فكم نسوف في بر أمهاتنا
وكم تأخذنا الحياة ومشاغلها عنهم
إخواني واخواتي
وبالذات الشباب
لا يشغلكم العمل وإن كان دعوي عنها !!
ولا تشغلكم الزوجة ولا الأبناء
ولا أصدقاءكم عن والديكم
وخاصة الأم صاحبة القلب الكبير
عطوها من وقتكم ..
عطوها أخباركم ..
آمالكم ..
وياسعد من سمع دعواتها
تخرج من قلب راضي وسعيد ..
تملا حياتكم بها توفيق وبهجة ..
فهي باب البركة في الرزق
والعمر وبرضاها رضا الله
ومفتاح السعادة والجنة
الله لا يحرمنا برها ..الله لايحرمنا برها
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT1Qjt7Pj4Evzgz5O2WOVjZcUxpF6Kr0 LqT6NecUlIE4jLgxKGBCA
موضوع لامس احساسي ووجداني
نقلته لكم
ربي يحفظ لكم امهاتكم جميعاَ
ويغفر لهم يارب
ويسكنهم فسيح جناته
اللهم آآآمين