حلا ليالي
07-29-2021, 11:15 AM
https://wrmx00.epimg.net/programa/imagenes/2017/09/28/asi_las_cosas/1506604809_052609_1506605054_noticia_normal.jpg
تتّجه الأنظار إلى كوكبة من المواهب الصاعدة بقيادة نجم القفز بالزانة السويدي أرمان دوبلانتيس، العدّاء الأمريكي نواه لايلز، النروجي كارستن فارهولم محطّم الرقم القياسي لسباق 400 متر حواجز مطلع الشهر الحالي، والعداءة الأمريكية سيدني ماكلافلين، في أولمبياد طوكيو، أول ألعاب صيفية منذ 17 عامًا لا تشهد تواجد العداء الجامايكي الأسطورة أوسين بولت.
في غياب بولت الذي اعتزل عام 2017، جاء دوبلانتيس ولايلز وفارهولم وماكلافلين إلى اليابان بحثًا عن صنع مجدهم الخاص.
كان بولت مغمورا عندما شارك في الألعاب الأولمبية للمرة الأولى عام 2004 في أثينا وعمره 20 عاما، وقتها خرج من الدور الأول لسباق 200 م، لكنه دوَّن اسمه بأحرف من ذهب بعد ذلك بتتويجه بثماني ميداليات ذهبية في ألعاب 2008 و2012 و2016.
ليس هناك شك في أن رياضة أم الألعاب كافحت في الأعوام الأخيرة لإيجاد نجم في مستوى وإنجازات «الإعصار» و«البرق» الجامايكي، لذا فإن غياب الجماهير عن الأيام العشرة لمنافسات ألعاب القوى التي بدأت في طوكيو يوم الجمعة، بسبب إجراءات مكافحة فيروس «كوفيد-19» تعتبر تراجيدية، لأنها تشهد بزوغ مجموعة من النجوم الشابة أكثر من قادرة على الأقل على تحمل القليل من عباءة بولت.
إضافة إلى الإثارة، أدى التقدّم في تقنية أحذية الجري إلى ظهور مجموعة من المتخصّصين في المسافات المتوسطة والطويلة والذين يتهافتون على تحطيم الأرقام القياسية العالمية كلما شاركوا في سباقات المضمار.
تتّجه الأنظار إلى كوكبة من المواهب الصاعدة بقيادة نجم القفز بالزانة السويدي أرمان دوبلانتيس، العدّاء الأمريكي نواه لايلز، النروجي كارستن فارهولم محطّم الرقم القياسي لسباق 400 متر حواجز مطلع الشهر الحالي، والعداءة الأمريكية سيدني ماكلافلين، في أولمبياد طوكيو، أول ألعاب صيفية منذ 17 عامًا لا تشهد تواجد العداء الجامايكي الأسطورة أوسين بولت.
في غياب بولت الذي اعتزل عام 2017، جاء دوبلانتيس ولايلز وفارهولم وماكلافلين إلى اليابان بحثًا عن صنع مجدهم الخاص.
كان بولت مغمورا عندما شارك في الألعاب الأولمبية للمرة الأولى عام 2004 في أثينا وعمره 20 عاما، وقتها خرج من الدور الأول لسباق 200 م، لكنه دوَّن اسمه بأحرف من ذهب بعد ذلك بتتويجه بثماني ميداليات ذهبية في ألعاب 2008 و2012 و2016.
ليس هناك شك في أن رياضة أم الألعاب كافحت في الأعوام الأخيرة لإيجاد نجم في مستوى وإنجازات «الإعصار» و«البرق» الجامايكي، لذا فإن غياب الجماهير عن الأيام العشرة لمنافسات ألعاب القوى التي بدأت في طوكيو يوم الجمعة، بسبب إجراءات مكافحة فيروس «كوفيد-19» تعتبر تراجيدية، لأنها تشهد بزوغ مجموعة من النجوم الشابة أكثر من قادرة على الأقل على تحمل القليل من عباءة بولت.
إضافة إلى الإثارة، أدى التقدّم في تقنية أحذية الجري إلى ظهور مجموعة من المتخصّصين في المسافات المتوسطة والطويلة والذين يتهافتون على تحطيم الأرقام القياسية العالمية كلما شاركوا في سباقات المضمار.