سليدا
08-23-2021, 05:18 PM
width=0 height=0
كلما حاولت الهروب منك
اجد قلبي يسوقني اليك من جديد
حاولت ان اتحكم في دقات نبضي
ولكن عقاربه تعطلت ووقفت عند محطة احبك
حاولت الفرار من قلعتك
ولكن فشلت في تجاوز الحصون التي حصنت بها القلعة
حاولت ان اجردك من مخيلتي
ولكن شريط الذكريات آبى الاقتطاع
كلما حاولت ان لا أكتب لك
وجدت ريشتي ترسم ملامحك
وتعزف أوتاري ألحان حروف اسمك من جديد
أعرف أنك ميت بل خلتك كذلك
ولكن نبضات قلبك اسمعها كأوقاع اقدامك
على الأرض في بيت مهجور وخالي
لا أسمع فيه الا صوت أنفاسك .............
رُبما هو حلم ما عدت قادرة أن أستفيق منه
أورُبما هو العالم الثالث الذي حاولت ان أتعوذ منه ....
اراك كضوء القمر تحملني بين يديك
لتحلق بي الى حيث مضيت .........
فيرتابني الفزع والخوف
من ان يكون حلم وينتهي ......
حاولت وكم حاولت .....
ولكن باءت كل محاولاتي بالفشل
ليت الحظ خيرني بين بقاءه او افتقاده
كنت اخترت افتقادي انا ........
وقتها ما يعود لنبض والحلم وجود
ولا للخيال والذاكرة صوت
يُشوش على الفؤاد والجنان
كنت فضلتُ السباحة
في عالم النسيان
صفحاته بيضاء خالية
مجردة من الأحلام والأمنيات
تبا لوعود قطعتها ولم توفي بها
تبا لدموع ذرفت في سبيل من لا يستحقها
تبا لقلب نبض في مكان ووقت غير مناسب
وهأنا أحاول من جديد جمع أشيائي المبعثرة
لأعود من جديد بشكل وطين مختلف ....
https://e.top4top.io/m_1922j6bdg1.mp3
بقلمي
كلما حاولت الهروب منك
اجد قلبي يسوقني اليك من جديد
حاولت ان اتحكم في دقات نبضي
ولكن عقاربه تعطلت ووقفت عند محطة احبك
حاولت الفرار من قلعتك
ولكن فشلت في تجاوز الحصون التي حصنت بها القلعة
حاولت ان اجردك من مخيلتي
ولكن شريط الذكريات آبى الاقتطاع
كلما حاولت ان لا أكتب لك
وجدت ريشتي ترسم ملامحك
وتعزف أوتاري ألحان حروف اسمك من جديد
أعرف أنك ميت بل خلتك كذلك
ولكن نبضات قلبك اسمعها كأوقاع اقدامك
على الأرض في بيت مهجور وخالي
لا أسمع فيه الا صوت أنفاسك .............
رُبما هو حلم ما عدت قادرة أن أستفيق منه
أورُبما هو العالم الثالث الذي حاولت ان أتعوذ منه ....
اراك كضوء القمر تحملني بين يديك
لتحلق بي الى حيث مضيت .........
فيرتابني الفزع والخوف
من ان يكون حلم وينتهي ......
حاولت وكم حاولت .....
ولكن باءت كل محاولاتي بالفشل
ليت الحظ خيرني بين بقاءه او افتقاده
كنت اخترت افتقادي انا ........
وقتها ما يعود لنبض والحلم وجود
ولا للخيال والذاكرة صوت
يُشوش على الفؤاد والجنان
كنت فضلتُ السباحة
في عالم النسيان
صفحاته بيضاء خالية
مجردة من الأحلام والأمنيات
تبا لوعود قطعتها ولم توفي بها
تبا لدموع ذرفت في سبيل من لا يستحقها
تبا لقلب نبض في مكان ووقت غير مناسب
وهأنا أحاول من جديد جمع أشيائي المبعثرة
لأعود من جديد بشكل وطين مختلف ....
https://e.top4top.io/m_1922j6bdg1.mp3
بقلمي