SAMAR
09-02-2021, 05:10 PM
https://www.elfagr.org/upload/photo/news/427/7/600x338o/728.jpg
أخذت المعركة المريرة بين الأندية والمنتخبات الوطنية منحنى جديدا، الأربعاء، عندما اضطر لاعبان برازيليان لترك المنتخب الوطني والعودة لناديهما في روسيا.
وقال الاتحاد البرازيلي لكرة القدم في بيان، إن المهاجم مالكوم ولاعب الوسط كلاودينيو "تلقيا اتصالات من ناديهما زينيت سان بطرسبرج الذي ألزمهما بالعودة إلى روسيا".
ووجهت الدعوة إلى اللاعبين الاثنين اللذين لم يسبق لهما اللعب دوليا، بعد إبلاغ تسعة لاعبين برازيليين في الدوري الإنجليزي الممتاز من قبل أنديتهم بأن لا يمكنهم المشاركة في المباريات المقامة في دول القائمة الحمراء لكوفيد-19 التي وضعتها الحكومة البريطانية، لأن سيتعين عليهم دخول الحجر الصحي لعشرة أيام بعد عودتهم من أمريكا الجنوبية.
ولن يشارك اللاعبون التسعة في مباريات البرازيل بتصفيات كأس العالم أمام تشيلي في الثاني من سبتمبر/ أيلول والأرجنتين في الخامس من سبتمبر وبيرو في التاسع من سبتمبر.
وانضم كلاودينيو ومالكوم إلى التشكيلة في ريو دي جانيرو في بداية الأسبوع الحالي ورغم أنهما تدربا بصورة طبيعية، فإنهما لن يسافرا إلى تشيلي.
وقال الاتحاد البرازيلي لكرة القدم "الاتحاد البرازيلي، مدعوما بقواعد الفيفا، تحدث إلى اللاعبين وأوضح لهم أن العقوبات التي هدد بها ناديهما لا يمكن تطبيقها. ومع ذلك... قررا العودة".
وأرسل الاتحاد البرازيلي شكوى رسمية إلى الفيفا وطلب منه تطبيق "كل العقوبات الممكنة على زينيت".
وأصاب الجدل العديد من منتخبات أمريكا الجنوبية قبل ثلاث مباريات في تصفيات كأس العالم 2022 في قطر هذا الأسبوع.
وانضم أربعة لاعبين أرجنتينيين يلعبون في أستون فيلا وتوتنهام هوتسبير إلى تشكيلة منتخبهم الوطني من أجل مباريات فنزويلا والبرازيل وبوليفيا.
وقال أستون فيلا إن لاعبيه - إميليانو مارتينيز وإميليانو بوينديا - سيعودان إلى النادي قبل المباراة الثالثة حتى يغيبان عن عدد أقل من مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز.
لكن ليونيل سكالوني مدرب الأرجنتين رفض بيان النادي.
وقال يوم الأربعاء "أعلنا تشكيلة لثلاث مباريات وجاء اللاعبون إلى هنا لخوض المباريات الثلاث".
وتتصدر البرازيل تصفيات أمريكا الجنوبية بينما تحتل الأرجنتين المركز الثاني. وتتأهل الفرق الأربعة الأولى مباشرة إلى نهائيات قطر.
أخذت المعركة المريرة بين الأندية والمنتخبات الوطنية منحنى جديدا، الأربعاء، عندما اضطر لاعبان برازيليان لترك المنتخب الوطني والعودة لناديهما في روسيا.
وقال الاتحاد البرازيلي لكرة القدم في بيان، إن المهاجم مالكوم ولاعب الوسط كلاودينيو "تلقيا اتصالات من ناديهما زينيت سان بطرسبرج الذي ألزمهما بالعودة إلى روسيا".
ووجهت الدعوة إلى اللاعبين الاثنين اللذين لم يسبق لهما اللعب دوليا، بعد إبلاغ تسعة لاعبين برازيليين في الدوري الإنجليزي الممتاز من قبل أنديتهم بأن لا يمكنهم المشاركة في المباريات المقامة في دول القائمة الحمراء لكوفيد-19 التي وضعتها الحكومة البريطانية، لأن سيتعين عليهم دخول الحجر الصحي لعشرة أيام بعد عودتهم من أمريكا الجنوبية.
ولن يشارك اللاعبون التسعة في مباريات البرازيل بتصفيات كأس العالم أمام تشيلي في الثاني من سبتمبر/ أيلول والأرجنتين في الخامس من سبتمبر وبيرو في التاسع من سبتمبر.
وانضم كلاودينيو ومالكوم إلى التشكيلة في ريو دي جانيرو في بداية الأسبوع الحالي ورغم أنهما تدربا بصورة طبيعية، فإنهما لن يسافرا إلى تشيلي.
وقال الاتحاد البرازيلي لكرة القدم "الاتحاد البرازيلي، مدعوما بقواعد الفيفا، تحدث إلى اللاعبين وأوضح لهم أن العقوبات التي هدد بها ناديهما لا يمكن تطبيقها. ومع ذلك... قررا العودة".
وأرسل الاتحاد البرازيلي شكوى رسمية إلى الفيفا وطلب منه تطبيق "كل العقوبات الممكنة على زينيت".
وأصاب الجدل العديد من منتخبات أمريكا الجنوبية قبل ثلاث مباريات في تصفيات كأس العالم 2022 في قطر هذا الأسبوع.
وانضم أربعة لاعبين أرجنتينيين يلعبون في أستون فيلا وتوتنهام هوتسبير إلى تشكيلة منتخبهم الوطني من أجل مباريات فنزويلا والبرازيل وبوليفيا.
وقال أستون فيلا إن لاعبيه - إميليانو مارتينيز وإميليانو بوينديا - سيعودان إلى النادي قبل المباراة الثالثة حتى يغيبان عن عدد أقل من مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز.
لكن ليونيل سكالوني مدرب الأرجنتين رفض بيان النادي.
وقال يوم الأربعاء "أعلنا تشكيلة لثلاث مباريات وجاء اللاعبون إلى هنا لخوض المباريات الثلاث".
وتتصدر البرازيل تصفيات أمريكا الجنوبية بينما تحتل الأرجنتين المركز الثاني. وتتأهل الفرق الأربعة الأولى مباشرة إلى نهائيات قطر.