قمر بغداد
09-04-2021, 09:15 PM
https://www.kutub-pdf.net/assets/bimgs/kutub-pdf.net_VdTBbx.jpeg.pagespeed.ce.Y6Co1L7RK5.jpeg (https://www.kutub-pdf.net/book/6919-%D9%88%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B4%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9.html)
اسم الكتاب: وللأشواق عودة (https://www.kutub-pdf.net/book/6919-%D9%88%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B4%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9.html)
اسم الكاتب: فاروق جويدة (https://www.kutub-pdf.net/author/104-فاروق-جويدة.html)
نوع ملف الكتاب: pdf (https://www.kutub-pdf.net/book/6919-%D9%88%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B4%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9.html)
حجم الكتاب: 3.25 ميجا (https://www.kutub-pdf.net/book/6919-%D9%88%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B4%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9.html)
التصنيفات: دواوين شعر (https://www.kutub-pdf.net/category/18-دواوين-شعر.html)
عدد التحميلات: 5455.
تحميل وقراءة ديوان شعر وللأشواق عودة تأليف فاروق جويدة pdf مجانا ضمن تصنيف دواوين شعر.
وصف الكتاب: ديوان وللأشواق عودة pdf تأليف فاروق جويدة،
"ويحملني الحنين إليك طفلا
وقد سلب الزمانُ الصبرَ مني
وألقى فوق صدرك أمنياتي
وقد شقيَ الفؤادُ مع التمني
غرست الدرب أزهارا بعمري
فخيّبت السنون اليومَ ظني
وأسلمت الزمان زمام أمري
وعشتُ العمرَ بالشكوى أغني..
وكان العمر في عينيك أمناً
وضاعً الأمن حين رحلتِ عني"
اسم الكتاب: وللأشواق عودة (https://www.kutub-pdf.net/book/6919-%D9%88%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B4%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9.html)
اسم الكاتب: فاروق جويدة (https://www.kutub-pdf.net/author/104-فاروق-جويدة.html)
نوع ملف الكتاب: pdf (https://www.kutub-pdf.net/book/6919-%D9%88%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B4%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9.html)
حجم الكتاب: 3.25 ميجا (https://www.kutub-pdf.net/book/6919-%D9%88%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B4%D9%88%D8%A7%D9%82-%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9.html)
التصنيفات: دواوين شعر (https://www.kutub-pdf.net/category/18-دواوين-شعر.html)
عدد التحميلات: 5455.
تحميل وقراءة ديوان شعر وللأشواق عودة تأليف فاروق جويدة pdf مجانا ضمن تصنيف دواوين شعر.
وصف الكتاب: ديوان وللأشواق عودة pdf تأليف فاروق جويدة،
"ويحملني الحنين إليك طفلا
وقد سلب الزمانُ الصبرَ مني
وألقى فوق صدرك أمنياتي
وقد شقيَ الفؤادُ مع التمني
غرست الدرب أزهارا بعمري
فخيّبت السنون اليومَ ظني
وأسلمت الزمان زمام أمري
وعشتُ العمرَ بالشكوى أغني..
وكان العمر في عينيك أمناً
وضاعً الأمن حين رحلتِ عني"