imported_ريآن
09-17-2021, 03:05 AM
https://mz-mz.net/wp-content/up/2021/09/2241.jpg
كشفت زوجة المهندس أحمد عاطف، الذي قتل على يد صديقه في مصر، تفاصيل جديدة عن الجريمة، عقب عثرت السلطات على جثته في النيل بعد اختفائه لمدة 11 يوماً. وقالت زوجة المهندس المقتول في حديثها للعربية، إن آخر اتصال بينها وبين زوجها كان قبل وقوع الحادث بدقائق، حيث خرج من المنزل لمقابلة صديقه للحصول منه على أموال مستحقة لديه، وتسديد تكاليف عملية ولادة طفلهما الثاني.
وتابعت أنها اتصلت بزوجها آخر مرة، في تمام الساعة الثانية عشرة و58 دقيقة بعد منتصف الليل للاطمئنان عليه، دون أن تدري أنه سيكون الاتصال الأخير. وقالت الزوجة إن زوجها أخبرها أنه يقف مع صديقه على كوبري النيل في المنصورة، بسبب تعطل سيارته وإنه في انتظار إصلاحها أو وصول رافعة لسحبها، وطالبها بالخلود للنوم.
وواصلت أنها عاودت الاتصال مرة أخرى بزوجها لكنه لم يرد، وكررت الاتصال وفي كل مرة لا يرد، حتى أغلق الهاتف تماماً فأرسلت له على “الواتساب” ولم يرد أيضاً، واستمرت على هذا الحال 9 ساعات كاملة وبعدها ارتدت ملابسها وحملت طفلها وذهبت لمنزل والدها. وأكملت أنها اتصلت بصديق زوجها لتسأله عنه، فأخبرها أنه غادر بعد لقائهما وأنه لا يعرف إلى أين اتجه بعد ذلك؟، مضيفة أنها تشككت في روايته ولم تصدق مزاعمه، رغم محاولاته المستمرة إبعاد الشبهات عنه والبحث معهم عن زوجها، وسؤال أصدقائهما المشتركين عنه. الجدير بالذكر أن السلطات الأمنية في مصر، عثرت على جثة المهندس المقتول، في النيل وذلك بعد اليوم الحادي عشر لاختفائه، وضيقت الخناق على صديقه وبمواجهته اعترف بارتكابه الجريمة.
كشفت زوجة المهندس أحمد عاطف، الذي قتل على يد صديقه في مصر، تفاصيل جديدة عن الجريمة، عقب عثرت السلطات على جثته في النيل بعد اختفائه لمدة 11 يوماً. وقالت زوجة المهندس المقتول في حديثها للعربية، إن آخر اتصال بينها وبين زوجها كان قبل وقوع الحادث بدقائق، حيث خرج من المنزل لمقابلة صديقه للحصول منه على أموال مستحقة لديه، وتسديد تكاليف عملية ولادة طفلهما الثاني.
وتابعت أنها اتصلت بزوجها آخر مرة، في تمام الساعة الثانية عشرة و58 دقيقة بعد منتصف الليل للاطمئنان عليه، دون أن تدري أنه سيكون الاتصال الأخير. وقالت الزوجة إن زوجها أخبرها أنه يقف مع صديقه على كوبري النيل في المنصورة، بسبب تعطل سيارته وإنه في انتظار إصلاحها أو وصول رافعة لسحبها، وطالبها بالخلود للنوم.
وواصلت أنها عاودت الاتصال مرة أخرى بزوجها لكنه لم يرد، وكررت الاتصال وفي كل مرة لا يرد، حتى أغلق الهاتف تماماً فأرسلت له على “الواتساب” ولم يرد أيضاً، واستمرت على هذا الحال 9 ساعات كاملة وبعدها ارتدت ملابسها وحملت طفلها وذهبت لمنزل والدها. وأكملت أنها اتصلت بصديق زوجها لتسأله عنه، فأخبرها أنه غادر بعد لقائهما وأنه لا يعرف إلى أين اتجه بعد ذلك؟، مضيفة أنها تشككت في روايته ولم تصدق مزاعمه، رغم محاولاته المستمرة إبعاد الشبهات عنه والبحث معهم عن زوجها، وسؤال أصدقائهما المشتركين عنه. الجدير بالذكر أن السلطات الأمنية في مصر، عثرت على جثة المهندس المقتول، في النيل وذلك بعد اليوم الحادي عشر لاختفائه، وضيقت الخناق على صديقه وبمواجهته اعترف بارتكابه الجريمة.