عيسى العنزي
09-28-2021, 04:06 PM
صفات تحتاجين إلى التغاضي عنها في شريكك
– فارق السن بينك وبينه.. ألم تسمعي المقولة الشهيرة، إن العمر مجرد رقم؟ حسناً، ليس بالأمر الحكيم، القلق بشأن ما يقوله المجتمع بشأن فارق السن، لن يجعلك تستمتعين بعلاقتك أبداً.. هذا سيجلب لك دائماً خيبة أمل، إذا كان شريكك يحبك ويحترمك؛ فلا ينبغي أن تكون الفجوة العمرية مشكلة.
– الإحساس بالأزياء لزوجك.. ليس من الضروري أن يكون شريكك رائداً في الموضة، قد تجدين أنه من المحرج رؤية شريكك يرتدي حذاءً متسخاً وقميصاً باهتاً، ربما يكون شريكك مهتماً وصادقاً عندما يتعلق الأمر بالعلاقات؛ بدلاً من الحكم على شريكك في اختياره للزي، يجب عليك اتباع سلوكه.
– تفضيلات الطعام لشريكك.. يجب أن نتعلم احترام نفس الشيء، قد تكون هناك أوقات قد يطلب فيها شريكك بعض الطعام حسب اختياره، قد تجدينه مستعداً لتناول شيء لا تحبينه، لكن هذا لا يعني أنك ستطلبين منه تغيير تفضيلاته الغذائية، الجدال مع زوجك حول سبب تناوله لنودلز الثوم بدلاً من البيتزا ليس بالأمر الحكيم؛ بدلاً من القيام بذلك، يمكنك الاستمتاع باختيارك للطعام.
– فارق الطول مع شريكك.. من الممكن أن يكون زوجك أطول منك، يمكن أن يؤدي تجاهل شريكك أو عدم مرافقته إلى الحفلات أو السوق بسبب طوله، إلى اختلافات في حياتك العاطفية؛ بدلاً من اعتبار الطول عاملاً مهما ، يجب أن تبحثي عن الحب والاحترام بينكما.
العلاقات الشخصية.. تغاضي عنها
– نوع الأصدقاء الذين يحكم عليهم شريكك على أساس أصدقائه أو معارفه، يمكن أن يؤثر على علاقتك بطريقة سلبية، في بعض الأحيان، قد لا تحبين أصدقاء زوجك، ولكن عليك بعد ذلك أن تفهمي أن الأصدقاء يلعبون دوراً مهماً في حياة كل شخص، وبالتالي فإن مطالبته بتغيير دائرة أصدقائه، ليس بالأمر الجيد.
– إذا ربح شريكك مبلغاً ضخماً.. فلنحدد شيئاً واحداً؛ فإن أرباح الشخص تعتمد على عوامل عديدة، فقط لأن الشخص يكسب مبلغاً أقل، لا يعني أنه ليس شخصاً مؤهلاً، قد يكون من المحتمل أنه لم يأتِ بفرصة عظيمة ويحاول بذل قصارى جهده لتعلم أشياء جديدة؛ بدلاً من السخرية منه أو العبث براتبه، يجب أن تدعمي الجزء الخاص بك.
إذا كان شريكك يحبك ويحترمك؛ فلا ينبغي أن تكون الفجوة العمرية مشكلة
– فارق السن بينك وبينه.. ألم تسمعي المقولة الشهيرة، إن العمر مجرد رقم؟ حسناً، ليس بالأمر الحكيم، القلق بشأن ما يقوله المجتمع بشأن فارق السن، لن يجعلك تستمتعين بعلاقتك أبداً.. هذا سيجلب لك دائماً خيبة أمل، إذا كان شريكك يحبك ويحترمك؛ فلا ينبغي أن تكون الفجوة العمرية مشكلة.
– الإحساس بالأزياء لزوجك.. ليس من الضروري أن يكون شريكك رائداً في الموضة، قد تجدين أنه من المحرج رؤية شريكك يرتدي حذاءً متسخاً وقميصاً باهتاً، ربما يكون شريكك مهتماً وصادقاً عندما يتعلق الأمر بالعلاقات؛ بدلاً من الحكم على شريكك في اختياره للزي، يجب عليك اتباع سلوكه.
– تفضيلات الطعام لشريكك.. يجب أن نتعلم احترام نفس الشيء، قد تكون هناك أوقات قد يطلب فيها شريكك بعض الطعام حسب اختياره، قد تجدينه مستعداً لتناول شيء لا تحبينه، لكن هذا لا يعني أنك ستطلبين منه تغيير تفضيلاته الغذائية، الجدال مع زوجك حول سبب تناوله لنودلز الثوم بدلاً من البيتزا ليس بالأمر الحكيم؛ بدلاً من القيام بذلك، يمكنك الاستمتاع باختيارك للطعام.
– فارق الطول مع شريكك.. من الممكن أن يكون زوجك أطول منك، يمكن أن يؤدي تجاهل شريكك أو عدم مرافقته إلى الحفلات أو السوق بسبب طوله، إلى اختلافات في حياتك العاطفية؛ بدلاً من اعتبار الطول عاملاً مهما ، يجب أن تبحثي عن الحب والاحترام بينكما.
العلاقات الشخصية.. تغاضي عنها
– نوع الأصدقاء الذين يحكم عليهم شريكك على أساس أصدقائه أو معارفه، يمكن أن يؤثر على علاقتك بطريقة سلبية، في بعض الأحيان، قد لا تحبين أصدقاء زوجك، ولكن عليك بعد ذلك أن تفهمي أن الأصدقاء يلعبون دوراً مهماً في حياة كل شخص، وبالتالي فإن مطالبته بتغيير دائرة أصدقائه، ليس بالأمر الجيد.
– إذا ربح شريكك مبلغاً ضخماً.. فلنحدد شيئاً واحداً؛ فإن أرباح الشخص تعتمد على عوامل عديدة، فقط لأن الشخص يكسب مبلغاً أقل، لا يعني أنه ليس شخصاً مؤهلاً، قد يكون من المحتمل أنه لم يأتِ بفرصة عظيمة ويحاول بذل قصارى جهده لتعلم أشياء جديدة؛ بدلاً من السخرية منه أو العبث براتبه، يجب أن تدعمي الجزء الخاص بك.
إذا كان شريكك يحبك ويحترمك؛ فلا ينبغي أن تكون الفجوة العمرية مشكلة