حلا ليالي
10-05-2021, 12:14 PM
https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2013/07/2013-635018342885194111-519.jpg
القرنية المخروطية:
هي حالة بروز القرنية إلى الأمام بشكل مخروطي عندما تصبح ضعيفة وأقل سمكًا ولا تستطيع المحافظة على شكلها الطبيعي مما يؤثر في الرؤية ويسبب قصر النظر.
الأسباب:
الأسباب غير معروفة حتى الآن، لكن قد تحدث بسبب:
- الوراثة.
- كثرة فرك العين خاصة عند الإصابة بنوع معين من الحساسية.
الأعراض:
- ضعف البصر والحاجة إلى تغيير النظارات بشكل مستمر في المراحل المبكرة.
- عدم القدرة على تحمل الضوء.
التشخيص:
يقوم الطبيب أو أخصائي البصريات بالقيام بعدة فحوصات للقرنية المخروطية بشكل دوري لمتابعة تقدم الحالة مع مرور الوقت، وذلك عن طريق:
- فحص انكسار الضوء لتحديد مقاس العدسة المناسب لتصحيح النظر.
- قياس تقوس القرنية.
- تصوير القرنية لتحديد المناطق المتأثرة.
- قياس سمك القرنية.
عوامل الخطورة:
يمكن تحدث هذه الحالة في أي مرحلة عمرية لكن غالبًا تظهر في بداية العشرينيات، وتصيب كلتا العينين ولكنها أسوأ في إحداهما، وتتطور بسرعة كلما بدأت في عمر أبكر، وعندما يصل الشخص إلى منتصف الثلاثينيات من العمر فقد تبدأ بالتباطؤ أو تتوقف عن التقدم.
الفئات الأكثر عرضة للإصابة:
- المصابون ببعض أمراض العيون (مثل: فقد البصر الوراثي، والتهاب الشبكية الصباغي).
- المصابون ببعض الأمراض الجينية (مثل: متلازمة داون، متلازمة تيرنر، داء تكوين العظام الناقص (العظم الزجاجي)، متلازمة مارفان، متلازمة اهلرز-دانولس).
ليس كل المصابين بالقرنية المخروطية يعانون من هذه الحالات، والعكس.
المضاعفات:
مع تقدم الوقت تظهر ندوب أو خدوش على سطح القرنية خاصة في المنطقة المتأثرة، مما يؤدي إلى ضعف البصر.
قد تحدث حالة نادرة جدًا تسمى (مَوَه القرنية)، وتعني تجمع سوائل العين داخل الجزء المخروطي من القرنية مما يسبب مشاكل أخرى في البصر.
العلاج:
لا يمكن علاج القرنية المخروطية باستخدام قطرات العين أو الأدوية، ولكن يتم استخدام وسائل لإبطاء أو إيقاف تطور الحالة:
1- في المراحل الأولى يتم التركيز على تصحيح النظر عن طريق استخدام النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة اللينة.
2- عندما تسوء حالة النظر يتم استخدام العدسات اللاصقة المنفذة للأكسجين (العدسات الصلبة).
3- في المراحل المتقدمة يتم إجراء العمليات الجراحية (زراعة القرنية).
الوقاية:
بشكل عام لا يمكن الوقاية من حدوث المرض، لكن يمكن التعامل معه والتدخل مبكرًا لتقليل سرعة تطور الأعراض، وذلك عن طريق:
- فحص العين بشكل دوري ومنتظم لجميع أفراد العائلة بعد عمر 10 سنوات إذا كان هنالك تاريخ عائلي بالحالة، أو إذا وجدت عوامل الخطورة.
- إذا كان الشخص مصاب بحساسية في العين، فيجب التحكم فيها وتجنب فرك العين.
- اتباع تعليمات الطبيب وإبلاغه بتطور الحالة بأقرب فرصة.
- تجنب استخدام أي دواء لم يصفه الطبيب، حتى وإن نصح بها شخص مصاب بنفس الحالة.
- الاهتمام بنظافة العينين وعدم فركهما.
- تجنب كل ما يهيج العين.
- حماية العينين أثناء السباحة وممارسة الرياضة.
القرنية المخروطية:
هي حالة بروز القرنية إلى الأمام بشكل مخروطي عندما تصبح ضعيفة وأقل سمكًا ولا تستطيع المحافظة على شكلها الطبيعي مما يؤثر في الرؤية ويسبب قصر النظر.
الأسباب:
الأسباب غير معروفة حتى الآن، لكن قد تحدث بسبب:
- الوراثة.
- كثرة فرك العين خاصة عند الإصابة بنوع معين من الحساسية.
الأعراض:
- ضعف البصر والحاجة إلى تغيير النظارات بشكل مستمر في المراحل المبكرة.
- عدم القدرة على تحمل الضوء.
التشخيص:
يقوم الطبيب أو أخصائي البصريات بالقيام بعدة فحوصات للقرنية المخروطية بشكل دوري لمتابعة تقدم الحالة مع مرور الوقت، وذلك عن طريق:
- فحص انكسار الضوء لتحديد مقاس العدسة المناسب لتصحيح النظر.
- قياس تقوس القرنية.
- تصوير القرنية لتحديد المناطق المتأثرة.
- قياس سمك القرنية.
عوامل الخطورة:
يمكن تحدث هذه الحالة في أي مرحلة عمرية لكن غالبًا تظهر في بداية العشرينيات، وتصيب كلتا العينين ولكنها أسوأ في إحداهما، وتتطور بسرعة كلما بدأت في عمر أبكر، وعندما يصل الشخص إلى منتصف الثلاثينيات من العمر فقد تبدأ بالتباطؤ أو تتوقف عن التقدم.
الفئات الأكثر عرضة للإصابة:
- المصابون ببعض أمراض العيون (مثل: فقد البصر الوراثي، والتهاب الشبكية الصباغي).
- المصابون ببعض الأمراض الجينية (مثل: متلازمة داون، متلازمة تيرنر، داء تكوين العظام الناقص (العظم الزجاجي)، متلازمة مارفان، متلازمة اهلرز-دانولس).
ليس كل المصابين بالقرنية المخروطية يعانون من هذه الحالات، والعكس.
المضاعفات:
مع تقدم الوقت تظهر ندوب أو خدوش على سطح القرنية خاصة في المنطقة المتأثرة، مما يؤدي إلى ضعف البصر.
قد تحدث حالة نادرة جدًا تسمى (مَوَه القرنية)، وتعني تجمع سوائل العين داخل الجزء المخروطي من القرنية مما يسبب مشاكل أخرى في البصر.
العلاج:
لا يمكن علاج القرنية المخروطية باستخدام قطرات العين أو الأدوية، ولكن يتم استخدام وسائل لإبطاء أو إيقاف تطور الحالة:
1- في المراحل الأولى يتم التركيز على تصحيح النظر عن طريق استخدام النظارات الطبية أو العدسات اللاصقة اللينة.
2- عندما تسوء حالة النظر يتم استخدام العدسات اللاصقة المنفذة للأكسجين (العدسات الصلبة).
3- في المراحل المتقدمة يتم إجراء العمليات الجراحية (زراعة القرنية).
الوقاية:
بشكل عام لا يمكن الوقاية من حدوث المرض، لكن يمكن التعامل معه والتدخل مبكرًا لتقليل سرعة تطور الأعراض، وذلك عن طريق:
- فحص العين بشكل دوري ومنتظم لجميع أفراد العائلة بعد عمر 10 سنوات إذا كان هنالك تاريخ عائلي بالحالة، أو إذا وجدت عوامل الخطورة.
- إذا كان الشخص مصاب بحساسية في العين، فيجب التحكم فيها وتجنب فرك العين.
- اتباع تعليمات الطبيب وإبلاغه بتطور الحالة بأقرب فرصة.
- تجنب استخدام أي دواء لم يصفه الطبيب، حتى وإن نصح بها شخص مصاب بنفس الحالة.
- الاهتمام بنظافة العينين وعدم فركهما.
- تجنب كل ما يهيج العين.
- حماية العينين أثناء السباحة وممارسة الرياضة.