imported_ريآن
11-05-2021, 05:21 PM
https://media.gemini.media/img/large/2021/10/25/2021_10_25_13_43_29_67.jpg
4 قرارات عاجلة أصدرتها النيابة العامة في اتهام أب لمسن بالتحرش بطفلته البالغة من العمر 13 سنة بالجيزة.
النيابة طلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها والاستعلام عن سيارة المشكو في حقه "سيد. أ." 61 سنة، من جهة المرور المختصة، بالإضافة إلى استدعائه والأم والجدة لجلسة تحقيق وسماع أقوالهما.
البداية تعود إلى شهر يونيو الماضي، أقمت الطفلة "حلا" 13 سنة، مع جدتها بحي بولاق الدكرور. انتقلت بعدها إلى شقة بالحي الرابع بأكتوبر.
ذات ليلة، توجهت الطفلة مع جدتها ووالدتها للتنزه. تقابل الثلاثة مع شخص يدعى "ناصر السعدني" واستقر بهم الحال بأحد مطاعم المشويات الشهيرة بمركز كرداسة لتبدأ مأساة ذات الت13 ربيعا.
"أثناء جلوسي دخلت والدتي الحمام" فوجئت الطفلة بالرجل الستيني يضع يده على جزء حساس من جسدها قائلا "حلا دي زي بنتي" مستغلا انشغال الجدة بترتيب المائدة.
حينها ابتعدت الطفلة عنه كما لو أنه "مكنش قصده" لكن خلال رحلة العودة استقلت الأسرة سيارة "ناصر" ليكرر فعلته لكن تلك المرة تحسس مؤخرتها. ترددت الطفلة بين أن تخبر والدتها لكنها "خوفت متصدقنيش".
في شهر يوليو الماضي حضر ذلك الشخص إلى منزل الجدة. رافق الطفلة ووالدتها لشراء دراجة للصغيرة. تتذكر الطفلة ما ارتكب في حقها حينها "كرر فعتله السابقة كأنه بيساعدني اركب العجلة".
بعد يومين أصاب العجلة عطلا توجهت على أثرها الأم وطفلتها إلى إحدى المحلات الشهيرة لغصلاحها ورافقهما نفس الشخص "فوجئت به يضع إيده على مؤخرتي"، حسب قول الطفلة.
وأشارت الطالبة بالصف الثاني الإعدادي إلى أنها منذ 10 أيام تقابلت مع والدها تزامنًا مع عدم رؤيتها "عمو ناصر" لأكثر من شهر لسفره بالخارج.
"حكيت لوالدي ان واحد اسمه ناصر السعدي جاب لي عجلة ومحكتلوش بقيت اللي حصل" تضيف الطفلة "كنت ناوية أحكيله لكن مجتش فرصة" إلا أنه بعد أيام قليلة "ماما وجدتي عرفوا اني حكيت لبابا وزعلوا مني".
بعد أن روت الطفلة لأبيها ما تعرضت له، توجها إلى أقرب مركز شرطة وتم تحرير
4 قرارات عاجلة أصدرتها النيابة العامة في اتهام أب لمسن بالتحرش بطفلته البالغة من العمر 13 سنة بالجيزة.
النيابة طلبت تحريات المباحث حول الواقعة وملابساتها والاستعلام عن سيارة المشكو في حقه "سيد. أ." 61 سنة، من جهة المرور المختصة، بالإضافة إلى استدعائه والأم والجدة لجلسة تحقيق وسماع أقوالهما.
البداية تعود إلى شهر يونيو الماضي، أقمت الطفلة "حلا" 13 سنة، مع جدتها بحي بولاق الدكرور. انتقلت بعدها إلى شقة بالحي الرابع بأكتوبر.
ذات ليلة، توجهت الطفلة مع جدتها ووالدتها للتنزه. تقابل الثلاثة مع شخص يدعى "ناصر السعدني" واستقر بهم الحال بأحد مطاعم المشويات الشهيرة بمركز كرداسة لتبدأ مأساة ذات الت13 ربيعا.
"أثناء جلوسي دخلت والدتي الحمام" فوجئت الطفلة بالرجل الستيني يضع يده على جزء حساس من جسدها قائلا "حلا دي زي بنتي" مستغلا انشغال الجدة بترتيب المائدة.
حينها ابتعدت الطفلة عنه كما لو أنه "مكنش قصده" لكن خلال رحلة العودة استقلت الأسرة سيارة "ناصر" ليكرر فعلته لكن تلك المرة تحسس مؤخرتها. ترددت الطفلة بين أن تخبر والدتها لكنها "خوفت متصدقنيش".
في شهر يوليو الماضي حضر ذلك الشخص إلى منزل الجدة. رافق الطفلة ووالدتها لشراء دراجة للصغيرة. تتذكر الطفلة ما ارتكب في حقها حينها "كرر فعتله السابقة كأنه بيساعدني اركب العجلة".
بعد يومين أصاب العجلة عطلا توجهت على أثرها الأم وطفلتها إلى إحدى المحلات الشهيرة لغصلاحها ورافقهما نفس الشخص "فوجئت به يضع إيده على مؤخرتي"، حسب قول الطفلة.
وأشارت الطالبة بالصف الثاني الإعدادي إلى أنها منذ 10 أيام تقابلت مع والدها تزامنًا مع عدم رؤيتها "عمو ناصر" لأكثر من شهر لسفره بالخارج.
"حكيت لوالدي ان واحد اسمه ناصر السعدي جاب لي عجلة ومحكتلوش بقيت اللي حصل" تضيف الطفلة "كنت ناوية أحكيله لكن مجتش فرصة" إلا أنه بعد أيام قليلة "ماما وجدتي عرفوا اني حكيت لبابا وزعلوا مني".
بعد أن روت الطفلة لأبيها ما تعرضت له، توجها إلى أقرب مركز شرطة وتم تحرير