SAMAR
11-19-2021, 06:23 PM
أعلنت حكومة اليابان، أنها ستُقوم بتقديم لقاحات أسترازينيكا إلى جمهورية مصر العربية، وذلك في ضوء علاقات الصداقة بين اليابان ومصر، واستنادًا إلى الوضع الحالي لفيروس كورونا المستجد في مصر.
ومن المقرر أن يكون أول تقديم للقاحات من اليابان إلى القارة الإفريقية، من خلال جمهورية مصر العربية، حيث سيتم شحن جرعات اللقاح المنتجة في اليابان إلى مصر بمجرد اكتمال الترتيبات اللوجستية من قبل مرفق كوفاكس.
تُعد الجائحة الحالية أزمة أمن بشري، وتُشكل تهديدًا لبقاء الأفراد وسبل عيشهم وكرامتهم، ويجب على المجتمع الدولي العمل معًا حتى يتسنى عدم ترك أي أحد خلف الركب خلال مكافحة هذه الجائحة.
وفي هذا السياق، قامت اليابان بدعم جهود مصر خلال التصدي لجائحة كورونا من خلال تقديم أكثر من 250 مليون دولار أمريكي لتوفير معدات طبية يابانية الصنع لأكبر عدد من السكان، بما في ذلك النساء والأطفال، وتحسين سلسلة التبريد، ودعم الأبحاث الجديدة بالجامعة المصرية –اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST)، ودعم الميزانية للتخفيف من الآثار الاقتصادية الناجمة عن الجائحة.
كما تتعاون اليابان أيضًا مع مرفق كوفاكس، وهو الألية العالمية للإمداد باللقاحات، بمساهمة قدرها مليار دولار أمريكي، والتي تمثل أكثر من 10٪ من إجمالي ميزانية المرفق، وذلك اعتبارًا من يونيو 2021.
وتأمل حكومة اليابان في أن يدعم هذا التبرع جهود الحكومة المصرية في مكافحة فيروس كورونا المستجد.
ومن المقرر أن يكون أول تقديم للقاحات من اليابان إلى القارة الإفريقية، من خلال جمهورية مصر العربية، حيث سيتم شحن جرعات اللقاح المنتجة في اليابان إلى مصر بمجرد اكتمال الترتيبات اللوجستية من قبل مرفق كوفاكس.
تُعد الجائحة الحالية أزمة أمن بشري، وتُشكل تهديدًا لبقاء الأفراد وسبل عيشهم وكرامتهم، ويجب على المجتمع الدولي العمل معًا حتى يتسنى عدم ترك أي أحد خلف الركب خلال مكافحة هذه الجائحة.
وفي هذا السياق، قامت اليابان بدعم جهود مصر خلال التصدي لجائحة كورونا من خلال تقديم أكثر من 250 مليون دولار أمريكي لتوفير معدات طبية يابانية الصنع لأكبر عدد من السكان، بما في ذلك النساء والأطفال، وتحسين سلسلة التبريد، ودعم الأبحاث الجديدة بالجامعة المصرية –اليابانية للعلوم والتكنولوجيا (E-JUST)، ودعم الميزانية للتخفيف من الآثار الاقتصادية الناجمة عن الجائحة.
كما تتعاون اليابان أيضًا مع مرفق كوفاكس، وهو الألية العالمية للإمداد باللقاحات، بمساهمة قدرها مليار دولار أمريكي، والتي تمثل أكثر من 10٪ من إجمالي ميزانية المرفق، وذلك اعتبارًا من يونيو 2021.
وتأمل حكومة اليابان في أن يدعم هذا التبرع جهود الحكومة المصرية في مكافحة فيروس كورونا المستجد.