˛ ذآتَ حُسن ♔
11-21-2021, 09:36 AM
غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (5)
تفسير السورة الواحدة في كتاب مستقل:
1- أبو عبدالله محمد بن عمر بن الحسين الرازي، المتوفى سنة 606 هـ، له التفسير الكبير المُسَمَّى: "مفاتيح الغيب" مطبوع في ثلاثين مجلدًا، مجلدٌ منه في تفسير سورة الفاتحة فقط[1]، وقيل: إن له تفسيرًا لسورة الفاتحة في مجلَّدٍ ضخم مستقلٍّ عن تفسيره الكبير، سمَّاه: "مفاتيح العلوم"[2].
2- أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن محمد بن معالي الرقي الحنبلي، المتوفى سنة 703 هـ، له تفسير سورة الفاتحة، في مجلد[3].
3- تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبدالحليم بن عبدالسلام الحراني الدمشقي الحنبلي، المشهور بابن تيمية، المتوفى سنة 728 هـ، له: تفسير سورة يوسف في مجلَّد كبير[4]، وتفسير سورة القلم في مجلَّد، وتفسير سورة الإخلاص في مجلد[5].
4- ركن الدين أبو عبدالله محمد بن محمد بن عبدالرحمن بن يوسف المالكي التونسي، المتوفى سنة 738 هـ، له من التصانيف التي دَوَّنها تفسير سورة (ق) في مجلد[6].
5- مجد الدين محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم الشيرازي الفيروزابادي، صاحب: "القاموس المحيط" في اللغة، المتوفى سنة 816 هـ، له تفسير سورة الفاتحة في مجلَّد كبير[7].
6- محمد بن بدر الدين الشيخ محمود المغلوي، المتوفى سنة 941 هـ، له: "تنوير الضحى في تفسير سورة الضحى"، رتَّبه على مقدِّمة وسبعة مطالِع وإحدى عشرة طبقة وخاتمة، وجمع فيه لبَّ جلِّ التفاسير، وحقَّق ودقَّق فيه[8].
7- مصطفى بن محمد علي الآيديني التيروي الرومي، المعروف ببستان أفندي، المتوفى سنة 977 هـ، من آثاره: "تفسير سورة الأنعام"، في مجلد[9].
8- هبة الله بن عبدالله القفطي الحنفي، المتوفى سنة 997 هـ، له: تفسير سورة الكافرون وسورة الإخلاص والمعوذتين فردًا فردًا، كلُّ سورة في مجلد على حدته[10].
9- أبو السرور محمد بن محمد بن محمد البكري، المتوفى سنة 1007 هـ، له: تفسير سورة الأنعام في مجلدين، وتفسير سورة الكهف في مجلد، وتفسير سورة الفتح في مجلد[11].
10- عبدالنافع بن عمر الحموي، المتوفى سنة 1016 هـ، له تفسير سورة الإخلاص في مجلد[12].
11- يعقوب بن مصطفى الجلوتي، المتخلص بعفوي، المتوفى سنة 1149 هـ، له: تفسير سورة يوسف في مجلد[13].
12- لطف الله بن عبدالله الحنفي اللكهنوي، المتوفى سنة 1297 هـ، له: "مظهر العجائب"، وهو تفسير سورة الفاتحة في مجلد ضخم، ردَّ فيه على الشيعة[14].
13- صالح صلاح الدين محمد الخدائي التوقادي الرومي الحنفي، المتوفى سنة 1317 هـ، له: "أسهل المناهج في تفسير سورة المعارج" في مجلد صغير[15].
14- الحسين السجاسي الزنجاني، المتوفى سنة 1322 هـ، له: تفسير سورة الزمر في مجلد[16].
15- بهاء الدين يوسف بن علي، له: تفسير سورة يوسف في مجلد ضخم[17].
تفسير الآية الواحدة في كتاب مستقل[18]:
1- لأبي يوسف عبدالسلام بن محمد بن يوسف بن بندار القزويني المعتزلي، المتوفى سنة 488 هـ، مجلدة من تفسيره [الكبير] في آية واحدة، وهي: ﴿ وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ ﴾ الآية [البقرة: 102][19].
2- سليمان بن أبي القاسم نجاح أبو داود المقرئ، المتوفى سنة 496 هـ، له كتاب في قوله تعالى: ﴿ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى ﴾ [البقرة: 238] في مجلد[20].
[1] الوافي بالوفيات؛ للصفدي (4/ 254).
[2] طبقات المفسرين؛ للأدنه وي (ص: 214).
[3] الوافي بالوفيات؛ للصفدي (5/ 313).
[4] إيضاح المكنون؛ للبغدادي (1/ 308).
[5] فوات الوفيات؛ لابن شاكر الكتبي (1/ 76).
[6] الوافي بالوفيات؛ للصفدي (1/ 247).
[7] طبقات المفسرين؛ للأدنه وي (ص: 312).
[8] طبقات المفسرين؛ للأدنه وي (ص: 374، 375).
[9] معجم المفسرين؛ لعادل نويهض (2/ 678).
[10] طبقات المفسرين؛ للأدنه وي (ص: 402).
[11] معجم المفسرين؛ لعادل نويهض (2/ 627، 628).
[12] الأعلام؛ للزركلي (4/ 171)، ومعجم المفسرين؛ لعادل نويهض (1/ 335).
[13] إيضاح المكنون؛ للبغدادي (1/ 308)، والأعلام؛ للزركلي (8/ 202).
[14] نزهة الخواطر؛ للحسني (7/ 1076).
[15] هدية العارفين؛ للبغدادي (1/ 425).
[16] معجم المفسرين؛ لعادل نويهض (1/ 153).
[17] طبقات المفسرين؛ للأدنه وي (ص: 383).
[18] أما تفسير الآية في رسالة فأكثر من أن يُحصى.
[19] الوافي بالوفيات؛ للصفدي (18/ 433)، ولسان الميزان؛ لابن حجر (5/ 169).
[20] معرفة القرَّاء الكبار؛ للذهبي (1/ 469)، وطبقات المفسرين؛ للداوودي (1/ 213، 214).
تفسير السورة الواحدة في كتاب مستقل:
1- أبو عبدالله محمد بن عمر بن الحسين الرازي، المتوفى سنة 606 هـ، له التفسير الكبير المُسَمَّى: "مفاتيح الغيب" مطبوع في ثلاثين مجلدًا، مجلدٌ منه في تفسير سورة الفاتحة فقط[1]، وقيل: إن له تفسيرًا لسورة الفاتحة في مجلَّدٍ ضخم مستقلٍّ عن تفسيره الكبير، سمَّاه: "مفاتيح العلوم"[2].
2- أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن محمد بن معالي الرقي الحنبلي، المتوفى سنة 703 هـ، له تفسير سورة الفاتحة، في مجلد[3].
3- تقي الدين أبو العباس أحمد بن عبدالحليم بن عبدالسلام الحراني الدمشقي الحنبلي، المشهور بابن تيمية، المتوفى سنة 728 هـ، له: تفسير سورة يوسف في مجلَّد كبير[4]، وتفسير سورة القلم في مجلَّد، وتفسير سورة الإخلاص في مجلد[5].
4- ركن الدين أبو عبدالله محمد بن محمد بن عبدالرحمن بن يوسف المالكي التونسي، المتوفى سنة 738 هـ، له من التصانيف التي دَوَّنها تفسير سورة (ق) في مجلد[6].
5- مجد الدين محمد بن يعقوب بن محمد بن إبراهيم الشيرازي الفيروزابادي، صاحب: "القاموس المحيط" في اللغة، المتوفى سنة 816 هـ، له تفسير سورة الفاتحة في مجلَّد كبير[7].
6- محمد بن بدر الدين الشيخ محمود المغلوي، المتوفى سنة 941 هـ، له: "تنوير الضحى في تفسير سورة الضحى"، رتَّبه على مقدِّمة وسبعة مطالِع وإحدى عشرة طبقة وخاتمة، وجمع فيه لبَّ جلِّ التفاسير، وحقَّق ودقَّق فيه[8].
7- مصطفى بن محمد علي الآيديني التيروي الرومي، المعروف ببستان أفندي، المتوفى سنة 977 هـ، من آثاره: "تفسير سورة الأنعام"، في مجلد[9].
8- هبة الله بن عبدالله القفطي الحنفي، المتوفى سنة 997 هـ، له: تفسير سورة الكافرون وسورة الإخلاص والمعوذتين فردًا فردًا، كلُّ سورة في مجلد على حدته[10].
9- أبو السرور محمد بن محمد بن محمد البكري، المتوفى سنة 1007 هـ، له: تفسير سورة الأنعام في مجلدين، وتفسير سورة الكهف في مجلد، وتفسير سورة الفتح في مجلد[11].
10- عبدالنافع بن عمر الحموي، المتوفى سنة 1016 هـ، له تفسير سورة الإخلاص في مجلد[12].
11- يعقوب بن مصطفى الجلوتي، المتخلص بعفوي، المتوفى سنة 1149 هـ، له: تفسير سورة يوسف في مجلد[13].
12- لطف الله بن عبدالله الحنفي اللكهنوي، المتوفى سنة 1297 هـ، له: "مظهر العجائب"، وهو تفسير سورة الفاتحة في مجلد ضخم، ردَّ فيه على الشيعة[14].
13- صالح صلاح الدين محمد الخدائي التوقادي الرومي الحنفي، المتوفى سنة 1317 هـ، له: "أسهل المناهج في تفسير سورة المعارج" في مجلد صغير[15].
14- الحسين السجاسي الزنجاني، المتوفى سنة 1322 هـ، له: تفسير سورة الزمر في مجلد[16].
15- بهاء الدين يوسف بن علي، له: تفسير سورة يوسف في مجلد ضخم[17].
تفسير الآية الواحدة في كتاب مستقل[18]:
1- لأبي يوسف عبدالسلام بن محمد بن يوسف بن بندار القزويني المعتزلي، المتوفى سنة 488 هـ، مجلدة من تفسيره [الكبير] في آية واحدة، وهي: ﴿ وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ ﴾ الآية [البقرة: 102][19].
2- سليمان بن أبي القاسم نجاح أبو داود المقرئ، المتوفى سنة 496 هـ، له كتاب في قوله تعالى: ﴿ حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى ﴾ [البقرة: 238] في مجلد[20].
[1] الوافي بالوفيات؛ للصفدي (4/ 254).
[2] طبقات المفسرين؛ للأدنه وي (ص: 214).
[3] الوافي بالوفيات؛ للصفدي (5/ 313).
[4] إيضاح المكنون؛ للبغدادي (1/ 308).
[5] فوات الوفيات؛ لابن شاكر الكتبي (1/ 76).
[6] الوافي بالوفيات؛ للصفدي (1/ 247).
[7] طبقات المفسرين؛ للأدنه وي (ص: 312).
[8] طبقات المفسرين؛ للأدنه وي (ص: 374، 375).
[9] معجم المفسرين؛ لعادل نويهض (2/ 678).
[10] طبقات المفسرين؛ للأدنه وي (ص: 402).
[11] معجم المفسرين؛ لعادل نويهض (2/ 627، 628).
[12] الأعلام؛ للزركلي (4/ 171)، ومعجم المفسرين؛ لعادل نويهض (1/ 335).
[13] إيضاح المكنون؛ للبغدادي (1/ 308)، والأعلام؛ للزركلي (8/ 202).
[14] نزهة الخواطر؛ للحسني (7/ 1076).
[15] هدية العارفين؛ للبغدادي (1/ 425).
[16] معجم المفسرين؛ لعادل نويهض (1/ 153).
[17] طبقات المفسرين؛ للأدنه وي (ص: 383).
[18] أما تفسير الآية في رسالة فأكثر من أن يُحصى.
[19] الوافي بالوفيات؛ للصفدي (18/ 433)، ولسان الميزان؛ لابن حجر (5/ 169).
[20] معرفة القرَّاء الكبار؛ للذهبي (1/ 469)، وطبقات المفسرين؛ للداوودي (1/ 213، 214).