SAMAR
11-22-2021, 08:25 PM
أحتاجُ للكثير و الكثير
منها حريتي و سعادة قدري
و القبول بكل الأشياء التي أَشُكُّ في وجودها
و أولها أنتَ الآتي من البعيد
توشِكُ على الإقتراب
من نافذة عمري
ف تجتاحُني أنفاسكَ
ف أُصابُ بفقد الوعي
قل يا رجلاً
على بساطته يطوف
و بحسنه يجول
في ساعة ما بعد الشوق
كيف داهمتَ قدري و كتبتني
و تخطيتَ ألغام حواسي الراكضة
و أشعلتَ فتيل الفوضى
بين الذكرى و النسيان
و أضرمتَ لهيب العشق
في سكون ليلي و رحلتَ
ف امتطيتُ جنوني
و سابَقََتْني إليكَ أشواقي
لا منطق اعترضني
و لا إشارات المرور منعتني
فقط هي الدهشة و الإنبهار
يُلْجِمان الروح و الفؤاد
أنتظر أن أكون أجمل
و أتمنى أن أُصبح أفضل
و أحلامي إليها أنا أقترب
تَحْمِلُني الطيور إلى السماء الأبعد
و ها أنتَ تأتي
ف تفتح نافذة الأمل
و تَجْلِبُ قوس القزح
و تَقْتُلُ الدمع في المقل
و تُعيدُني إلى أحلام الوطن
دون أن تشرح أو أُدقق
يأخدني الصمت بتعجب
و يَزْرَعُني في غيمة كفكَ
ف أعيش لحظة لن تتكرر
سعيدة أنا نعم
و الحزن قد اندمل
و الروح قد انتشلْتُها من الألم
و بَرَأَ الجرح و التحم
و أنتَ تَسْلُكُ ممرات الفرح
و تهبط على النبض المرتعش
و بمحاذاة أنفاسي تمر
ف يَحْضُنُني الهواء القادم من عينيكَ
يلمس وجنتي ف ينتشلني عطراً
و يَتْرُكُ لي صوت دفءٍ
و يُهديني حباً أبيض
يا لحسنكَ
أمامكَ أُخفي ارتباكي بالثرثرة
و أرتدي الكلمات بين الجمل
ف تنام الذاكرة
و أُقضم أظافر التوتر
و أكتم صوت ضجيج النبض
حتى لا أُفشي سر البوح
و حروفي عاجزة عن النطق
في محراب حسنكَ
طيفكَ يجول بيني وبين الوريد
و صخب الصمت يرتبك
هل يخلق صوتا أم يصمت
ف أحاوركَ بذبذبات صمت
يا رجلا يتوق ل الكلام
ف ينزوي عن الصمت خفية
منها حريتي و سعادة قدري
و القبول بكل الأشياء التي أَشُكُّ في وجودها
و أولها أنتَ الآتي من البعيد
توشِكُ على الإقتراب
من نافذة عمري
ف تجتاحُني أنفاسكَ
ف أُصابُ بفقد الوعي
قل يا رجلاً
على بساطته يطوف
و بحسنه يجول
في ساعة ما بعد الشوق
كيف داهمتَ قدري و كتبتني
و تخطيتَ ألغام حواسي الراكضة
و أشعلتَ فتيل الفوضى
بين الذكرى و النسيان
و أضرمتَ لهيب العشق
في سكون ليلي و رحلتَ
ف امتطيتُ جنوني
و سابَقََتْني إليكَ أشواقي
لا منطق اعترضني
و لا إشارات المرور منعتني
فقط هي الدهشة و الإنبهار
يُلْجِمان الروح و الفؤاد
أنتظر أن أكون أجمل
و أتمنى أن أُصبح أفضل
و أحلامي إليها أنا أقترب
تَحْمِلُني الطيور إلى السماء الأبعد
و ها أنتَ تأتي
ف تفتح نافذة الأمل
و تَجْلِبُ قوس القزح
و تَقْتُلُ الدمع في المقل
و تُعيدُني إلى أحلام الوطن
دون أن تشرح أو أُدقق
يأخدني الصمت بتعجب
و يَزْرَعُني في غيمة كفكَ
ف أعيش لحظة لن تتكرر
سعيدة أنا نعم
و الحزن قد اندمل
و الروح قد انتشلْتُها من الألم
و بَرَأَ الجرح و التحم
و أنتَ تَسْلُكُ ممرات الفرح
و تهبط على النبض المرتعش
و بمحاذاة أنفاسي تمر
ف يَحْضُنُني الهواء القادم من عينيكَ
يلمس وجنتي ف ينتشلني عطراً
و يَتْرُكُ لي صوت دفءٍ
و يُهديني حباً أبيض
يا لحسنكَ
أمامكَ أُخفي ارتباكي بالثرثرة
و أرتدي الكلمات بين الجمل
ف تنام الذاكرة
و أُقضم أظافر التوتر
و أكتم صوت ضجيج النبض
حتى لا أُفشي سر البوح
و حروفي عاجزة عن النطق
في محراب حسنكَ
طيفكَ يجول بيني وبين الوريد
و صخب الصمت يرتبك
هل يخلق صوتا أم يصمت
ف أحاوركَ بذبذبات صمت
يا رجلا يتوق ل الكلام
ف ينزوي عن الصمت خفية