قصايد
11-23-2021, 08:02 PM
قد لا أفيق من دهشة إمتنان غمرَتْ الفؤاد
حين سموتُ بقلمي أنْشُد الأطيار
فتألق قلمي بعيون الإعجاب والمدح والثناء
في رحلةٍ طويلة عبر محطات الأثير
تشرّفتُُ بمعرفة الكثير من الأقلام
يمتلك أصحابها في قلوبهم الشفيفة
إحْتِواء الألم في صمتٍ مُهِيبْ
اليوم أسْكُبْ من وعاء أحزآني جزءً قليل
وأكْثَرهـُ مرير مُتجَهِم الأحاسيس
ومهما ناءت بي الأسباب
وأحالت نبض الإحساس كومة من ترآب
لم يأتي من فراغ .......!
ذلك الحُزن المُتجدِِّر حائط الفؤاد
وجدَ مني إستسلاماً وقهراً من جبروت الحياة
http://up.graaam.com/img/7988b0d1b756fcb4573ad349828d86a7.jpg
قد لا أثق فى كثير من الأشياء
دليلاً على ذلك سقوط أعزّ الأصدقاء
دون خجلاً ولا من فعلته حياء
فتتعثر خطواتي قليلاً نحو الأمام
النبض الجريح
نبض الحقيقة الموجوعة
المخفية من أقرب الأرواح
تأبى الخروج إلآ بسخين الدمع الرقراق
حينها أرى الدنيا بمنظارٍ مُرهِق للأحساس
تظل الكلمة النقية كـ قُبْلةٌ بريئةٌ بملآمِحْ طفولية
وإشراقات مُضِيئةٌ لِظلام الخوف مِنْ جور الزمان
http://up.graaam.com/img/0924b0851b78a8fd12bfb6c8fc4d130a.jpg
النبض الجريح
ظلت فى خاطرة الوجدان متكئاً لي
حين تضيق بى النفس من وجع الأيام
الوفاء لم أصنعه في مسار عطائي
فهو شيمتي رغم صمتي
http://up.graaam.com/img/40c846736436e18f2cea9692bc4f21b4.jpg
إلتقيتُ بها على مسرح الحياة
علمتني شو يعني الوفاء
فكان نبض حرفي وصلاً لكثير من الأرواح
مِنْهُم الطيب وأكثرَهُمْ خُبثاً ودهَاء
وعلى مسار نبض الروح للروح
هامت الأطياف
وعلى مائدةُ أدبْ الخاطِرة إمْتزَج اللِقاء
النبض الجريح
هو ليسَ بـ يأسٍ فـ يُدْفَن في مقْبرة النسيان
أنما أحاسيس ظمئت لـ كأس الأوجاع
إنتهكت الموآثيق فخرجت من جنةٍ
ظلَلَتُهَا حتى إنتفخت أوداج الفؤاد
فـ أهْلكَتُها شمس الحزن الحارقة
نهاية المطاف ....!!
صارت مُدْعاةٌ للمواساة تنتبِذُها الأوجاع
يرهِقُهَا التسوُّلْ وعناء الترحَال
بُسْتان الغُفْرآنْ
دوماً تعْصِف بِه تقلُبَات العاطِفة
حينَ تثور
فلا قبول لنفسٍ أوّآبةٌ للتوبةِ
حين تشهق غرغرة الروح
https://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQZPON8V_TT8LaIe5BB1osBOPs8VpTn0 jwMP1B8z7DldxhXu77Vxg
إنتحلتُ صبغة الصبابة عنوةً
فجعلتُ قلمي شباباً
ً وألْبسْتهُ ثياب العاشقين الحيارى
وأسقيته حد الثمالةُ كأس الهوى
ظناً مني .....
قد عشقتني إمرأة فى زمن المستحيل
هذا ما حكتهُ خواطِر قلمي عن تراتيل عاشق
تخطى القانون دون قيدٍ مشروط
الثمن مُرعِبْ ومخيف
رغم ظاهرهـ رائع وجميل
ضاعت هيبة رجلٌ وقور
أمام طُلاّبهِ في ساحات الدروس
من أجل ماذا كل هذا ...!!
خصوصية الإعجاب
هذا ماكانَ فى أحد المحافل الأدبية
وماترتَب عليه مِنْ إزدواجية ما بين الواقع
ونبض المشاعر على صفحات الأثير
حين سموتُ بقلمي أنْشُد الأطيار
فتألق قلمي بعيون الإعجاب والمدح والثناء
في رحلةٍ طويلة عبر محطات الأثير
تشرّفتُُ بمعرفة الكثير من الأقلام
يمتلك أصحابها في قلوبهم الشفيفة
إحْتِواء الألم في صمتٍ مُهِيبْ
اليوم أسْكُبْ من وعاء أحزآني جزءً قليل
وأكْثَرهـُ مرير مُتجَهِم الأحاسيس
ومهما ناءت بي الأسباب
وأحالت نبض الإحساس كومة من ترآب
لم يأتي من فراغ .......!
ذلك الحُزن المُتجدِِّر حائط الفؤاد
وجدَ مني إستسلاماً وقهراً من جبروت الحياة
http://up.graaam.com/img/7988b0d1b756fcb4573ad349828d86a7.jpg
قد لا أثق فى كثير من الأشياء
دليلاً على ذلك سقوط أعزّ الأصدقاء
دون خجلاً ولا من فعلته حياء
فتتعثر خطواتي قليلاً نحو الأمام
النبض الجريح
نبض الحقيقة الموجوعة
المخفية من أقرب الأرواح
تأبى الخروج إلآ بسخين الدمع الرقراق
حينها أرى الدنيا بمنظارٍ مُرهِق للأحساس
تظل الكلمة النقية كـ قُبْلةٌ بريئةٌ بملآمِحْ طفولية
وإشراقات مُضِيئةٌ لِظلام الخوف مِنْ جور الزمان
http://up.graaam.com/img/0924b0851b78a8fd12bfb6c8fc4d130a.jpg
النبض الجريح
ظلت فى خاطرة الوجدان متكئاً لي
حين تضيق بى النفس من وجع الأيام
الوفاء لم أصنعه في مسار عطائي
فهو شيمتي رغم صمتي
http://up.graaam.com/img/40c846736436e18f2cea9692bc4f21b4.jpg
إلتقيتُ بها على مسرح الحياة
علمتني شو يعني الوفاء
فكان نبض حرفي وصلاً لكثير من الأرواح
مِنْهُم الطيب وأكثرَهُمْ خُبثاً ودهَاء
وعلى مسار نبض الروح للروح
هامت الأطياف
وعلى مائدةُ أدبْ الخاطِرة إمْتزَج اللِقاء
النبض الجريح
هو ليسَ بـ يأسٍ فـ يُدْفَن في مقْبرة النسيان
أنما أحاسيس ظمئت لـ كأس الأوجاع
إنتهكت الموآثيق فخرجت من جنةٍ
ظلَلَتُهَا حتى إنتفخت أوداج الفؤاد
فـ أهْلكَتُها شمس الحزن الحارقة
نهاية المطاف ....!!
صارت مُدْعاةٌ للمواساة تنتبِذُها الأوجاع
يرهِقُهَا التسوُّلْ وعناء الترحَال
بُسْتان الغُفْرآنْ
دوماً تعْصِف بِه تقلُبَات العاطِفة
حينَ تثور
فلا قبول لنفسٍ أوّآبةٌ للتوبةِ
حين تشهق غرغرة الروح
https://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQZPON8V_TT8LaIe5BB1osBOPs8VpTn0 jwMP1B8z7DldxhXu77Vxg
إنتحلتُ صبغة الصبابة عنوةً
فجعلتُ قلمي شباباً
ً وألْبسْتهُ ثياب العاشقين الحيارى
وأسقيته حد الثمالةُ كأس الهوى
ظناً مني .....
قد عشقتني إمرأة فى زمن المستحيل
هذا ما حكتهُ خواطِر قلمي عن تراتيل عاشق
تخطى القانون دون قيدٍ مشروط
الثمن مُرعِبْ ومخيف
رغم ظاهرهـ رائع وجميل
ضاعت هيبة رجلٌ وقور
أمام طُلاّبهِ في ساحات الدروس
من أجل ماذا كل هذا ...!!
خصوصية الإعجاب
هذا ماكانَ فى أحد المحافل الأدبية
وماترتَب عليه مِنْ إزدواجية ما بين الواقع
ونبض المشاعر على صفحات الأثير