˛ ذآتَ حُسن ♔
12-12-2021, 08:41 PM
الأمان الأسري
• تُعتبَر الأسرة هي اللبنة الأولى في تكوين الفرد وبناء المُجتمَع وتشْييد الدول وعمارة الأرض، كما أنها المحضن الآمن، والكنَفُ الضامن للسكن والاستقرار والسلامة والاطمئنان.
♦ تظهر آثار الاستقرار العائلي على كافة الجوانب المتعلِّقة بالأُسرة؛ ومنها:
١ - أفراد الأسرة (الأبوان، الأبناء، الأحفاد، الأقارب).
٢ - النواحي الإنسانية (النفسية، الجسمية، الصحية، العقليَّة، العلمية).
٣ - العلاقات الاجتماعية والسمات الخلُقية والمهارات الحياتية.
٤ - الأحوال المعيشية والأوضاع الاقتصاديَّة.
♦ هناك الكثير مِن العوامل والأسباب التي تعزِّز الأمان الأُسري وتقوِّي دعائمه، وتحفَظ مكاسبَه وتضمَنُ استِمراره؛ ومنها:
١ - معرفة كل أفراد الأسرة بما عليهم مِن الحُقوق والواجبات.
٢ - نشر وتطبيق ثقافة الاستماع والحوار والتغافل والتسامح، والاعتراف بالخطأ والاعتذار للآخر.
٣ - الحذر مِن التكبُّر والتعالي والتمرُّد والعناد والعصيان والمخالفة.
٤ - تجنُّب الخضوع والانصياع للتدخلات الخارجية والإملاءات الأجنبية.
٥ - التربية والتدريب على فنون التعامل وأساليب التكيُّف مع المشكلات الطارئة والنزاعات الحادثة.
٦ - التحرُّز مِن التفريق والتمييز بين الزوجات أو الأبناء أو الأحفاد أو الأنساب.
٧ - الوعي والإدراك بتعدُّد المدارس التربوية، وتنوُّع المناهج التعليمية لتُلبِّي احتياجات الزمان والمكان والواقع والحال.
٨ - الاستعانة والاستفادة من المكاتب الاستشارية والوحدات الإرشادية التي تُسهِم في تقديم التوجيهات وفضِّ المُنازَعات وحلِّ المُشكلات.
♦ للاستقرار الأسري والأمان العائلي آثاره الحميدة ونتائجُه الإيجابيَّة على كافة أفراد الأسرة؛ ومِن أبرَزِها:
١ - توحُّد الآراء، وتوافُق التوجُّهات، والتعاون والتكامل في مواجَهة تكاليف الحياة.
٢ - الإشباع العاطفي، والارتياح النفسي، والاكتفاء المادي، والارتِقاء التعليمي.
٣ - الحفظ والسلامة مِن الأفكار المُنحرفة والتصرُّفات الجانحة.
٤ - الرفق واللين واليُسْر والمرونة عند وقوع الخطأ أو حدوث الزلل.
٥ - البُعد عن الحلول الجذرية والآراء الأحادية والتوجُّهات الفردية.
٦ - حل النزاعات والمشكلات بمنطق العقل والحكمة، وروح التقدير والاحترام، وأسلوب التفاهم والتعاون، ونفسية التغافُر والتنازل.
♦ ومضة:
﴿ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74].
• تُعتبَر الأسرة هي اللبنة الأولى في تكوين الفرد وبناء المُجتمَع وتشْييد الدول وعمارة الأرض، كما أنها المحضن الآمن، والكنَفُ الضامن للسكن والاستقرار والسلامة والاطمئنان.
♦ تظهر آثار الاستقرار العائلي على كافة الجوانب المتعلِّقة بالأُسرة؛ ومنها:
١ - أفراد الأسرة (الأبوان، الأبناء، الأحفاد، الأقارب).
٢ - النواحي الإنسانية (النفسية، الجسمية، الصحية، العقليَّة، العلمية).
٣ - العلاقات الاجتماعية والسمات الخلُقية والمهارات الحياتية.
٤ - الأحوال المعيشية والأوضاع الاقتصاديَّة.
♦ هناك الكثير مِن العوامل والأسباب التي تعزِّز الأمان الأُسري وتقوِّي دعائمه، وتحفَظ مكاسبَه وتضمَنُ استِمراره؛ ومنها:
١ - معرفة كل أفراد الأسرة بما عليهم مِن الحُقوق والواجبات.
٢ - نشر وتطبيق ثقافة الاستماع والحوار والتغافل والتسامح، والاعتراف بالخطأ والاعتذار للآخر.
٣ - الحذر مِن التكبُّر والتعالي والتمرُّد والعناد والعصيان والمخالفة.
٤ - تجنُّب الخضوع والانصياع للتدخلات الخارجية والإملاءات الأجنبية.
٥ - التربية والتدريب على فنون التعامل وأساليب التكيُّف مع المشكلات الطارئة والنزاعات الحادثة.
٦ - التحرُّز مِن التفريق والتمييز بين الزوجات أو الأبناء أو الأحفاد أو الأنساب.
٧ - الوعي والإدراك بتعدُّد المدارس التربوية، وتنوُّع المناهج التعليمية لتُلبِّي احتياجات الزمان والمكان والواقع والحال.
٨ - الاستعانة والاستفادة من المكاتب الاستشارية والوحدات الإرشادية التي تُسهِم في تقديم التوجيهات وفضِّ المُنازَعات وحلِّ المُشكلات.
♦ للاستقرار الأسري والأمان العائلي آثاره الحميدة ونتائجُه الإيجابيَّة على كافة أفراد الأسرة؛ ومِن أبرَزِها:
١ - توحُّد الآراء، وتوافُق التوجُّهات، والتعاون والتكامل في مواجَهة تكاليف الحياة.
٢ - الإشباع العاطفي، والارتياح النفسي، والاكتفاء المادي، والارتِقاء التعليمي.
٣ - الحفظ والسلامة مِن الأفكار المُنحرفة والتصرُّفات الجانحة.
٤ - الرفق واللين واليُسْر والمرونة عند وقوع الخطأ أو حدوث الزلل.
٥ - البُعد عن الحلول الجذرية والآراء الأحادية والتوجُّهات الفردية.
٦ - حل النزاعات والمشكلات بمنطق العقل والحكمة، وروح التقدير والاحترام، وأسلوب التفاهم والتعاون، ونفسية التغافُر والتنازل.
♦ ومضة:
﴿ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74].