مسترٍيَحٍ البال
12-18-2021, 11:22 AM
https://arriyadiyah.com//media/thumb/7e/5e/950_7fc82eba38.jpg
يستهدف المنتخب الجزائري الأول لكرة القدم تحقيق أول ألقابه في بطولة كأس العرب في نسختها العاشرة، عندما يواجه، اليوم، نظيره التونسي، على ملعب البيت في الدوحة، العاصمة القطرية، في المواجهة، التي تحمل الرقم 31 بين الجارين.
وهذه المرة الأولى التي يصل فيها منتخب “محاربو الصحراء” إلى المباراة النهائية في ثالث مشاركاته في البطولة، حيث لم يتخط دور المجموعات في دورة 1988 في الأردن و1998 في قطر، فيما فاز التونسي بأول ألقاب البطولة في 1963.
ولم يكن طريق المنتخب الجزائري مفروشًا بالورد في الدورة الحالية، حيث تصدر مجموعته بوجود نظيره المصري القوي، كما تخطى المغربي في ربع النهائي، قبل أن يعبر القطري في نصف النهائي. أما المنتخب التونسي فيشارك أيضًا للمرة الثالثة، وكانت الأولى، التي أحرز لقبها 1963 في لبنان، أما الثانية فلعبت في الأردن عام 1988، لكنه يفقد الأفضل في تاريخ المواجهات المباشرة مع الجزائر، حيث كسب 9 مباريات مقابل 11 خسارة، فيما ساد التعادل في 10 مواجهات.
ووصل نسور قرطاج إلى النهائي بعد أن تغلب على منتخب مصر بهدف من نيران صديقة، وقبلها حجز مقعده في نصف النهائي بعد تغلبه على المنتخب العُماني 2ـ1.
المنتخبان سبق لهما التتويج بكأس أمم إفريقيا، حيث وقعت الجزائر على لقبين في 1990، و2019، بينما فازت تونس بكأس عام 2004.
يستهدف المنتخب الجزائري الأول لكرة القدم تحقيق أول ألقابه في بطولة كأس العرب في نسختها العاشرة، عندما يواجه، اليوم، نظيره التونسي، على ملعب البيت في الدوحة، العاصمة القطرية، في المواجهة، التي تحمل الرقم 31 بين الجارين.
وهذه المرة الأولى التي يصل فيها منتخب “محاربو الصحراء” إلى المباراة النهائية في ثالث مشاركاته في البطولة، حيث لم يتخط دور المجموعات في دورة 1988 في الأردن و1998 في قطر، فيما فاز التونسي بأول ألقاب البطولة في 1963.
ولم يكن طريق المنتخب الجزائري مفروشًا بالورد في الدورة الحالية، حيث تصدر مجموعته بوجود نظيره المصري القوي، كما تخطى المغربي في ربع النهائي، قبل أن يعبر القطري في نصف النهائي. أما المنتخب التونسي فيشارك أيضًا للمرة الثالثة، وكانت الأولى، التي أحرز لقبها 1963 في لبنان، أما الثانية فلعبت في الأردن عام 1988، لكنه يفقد الأفضل في تاريخ المواجهات المباشرة مع الجزائر، حيث كسب 9 مباريات مقابل 11 خسارة، فيما ساد التعادل في 10 مواجهات.
ووصل نسور قرطاج إلى النهائي بعد أن تغلب على منتخب مصر بهدف من نيران صديقة، وقبلها حجز مقعده في نصف النهائي بعد تغلبه على المنتخب العُماني 2ـ1.
المنتخبان سبق لهما التتويج بكأس أمم إفريقيا، حيث وقعت الجزائر على لقبين في 1990، و2019، بينما فازت تونس بكأس عام 2004.