خالد الشوق
12-18-2021, 10:00 PM
https://e.top4top.io/p_21783npig0.jpg?fbclid=IwAR22G-a7v2kRnhz_KRkNjy9rrjvS8JG5KsgwoULvyVjzDfy1pXQ8i6-Su3M
أودُّ الإبحار فوق عُتو الموجِ
وتحت جنونِ الرِّيح
جئتُكِ بأمنيات بيضاء
جئتُ ميلادَ يومٍ جاء سحرًا
ترى ھل ينكسر ذاك الحائل بيني وبين أمنياتي اللا تتحقق
وأحظى بكِ كأعظم أمنية رغبت بھا بشدة وأحبكِ
أحتاج أن أبقى تحت ظلكِ أحتمي
في أحايين كثيرة أعتقد أني مصاب بداء (الهرب) بكِ
وكأني اخترت كل شيء بناءًا على قدركِ أنتِ
سأنام يا نصفي الغافي..
سأنام وأنا مازلت تحت تأثير احتياجي لاحتضان طويل !
سأنام وفي دمي ما تزال أمنيات معلقة
تنتظر أي جرح تنزف معه
كأن يصل احتياجكِ لي امتنانات وأشياء أخرى
كم تمنيت صخب حضور وروعة أمسية
تخبرني سبب سعادتي بكِ
ابتســـامةٌ تزرع الدھشة ولا تحصد الإدراك الألذ إلا للحظة
أجئ بذاكرتي المثقوبة لأنساني تماماً بينكِ وبين احلامي
حينھا يموت الصوت ويبعث الصدى وكأن فمي أفرغ من لساني!
وقد أحكمتِ أذنكِ على صوتي المنداح في الفراغ الضئيل الذي يجمعنا
أتوكأ على ذكرى وأتشبث باشتياق ..!
لكني لست على يقين من نبرتي الآفلة الآن
كيف تسلَلتِ ؟
وأنا أسقط عميقاً بدون ذراعي المعلّقة كمعراجٍ إلى السماء
تستطيع احتوائي .. و لو على مضض
تحت وطأة شوق واتكائي عليكِ في أوھن أوقات ضعفي رغم حذري
أشعر أني قد سرقت ملامح وجھي وكأنھا ليست لي !
ھذا أنا أتيت في وقت إغلاقِ الأھداب لأفتحھا بيدِ أم
و أسمح للدمعِ أن ينھمر أخيراً ..
وأنتِ شيء من أقدس ما أرتھن نفسي عنده ..
وأثق في رحمة ملقاة فيك .. كما لا انتھاء
قفلة:-
لن أقضي وقتي وأنا أكتب عن حجم تساؤلاتي
سأمنح عقلي فرصة التخلص من لوثته
كي لا أقع في شرك الاستفھام الضيق
لربما أجوب الشمس بعد أن عرفت الأفضل عن الضوء
https://b.top4top.io/m_2178df28s0.mp3?fbclid=IwAR0n66OI_5HDmsqcUqtUf8Kt 22oO_acNL1aLnBNofTLxKl6B5wRjefWZ14M
حــــصـــــري
أودُّ الإبحار فوق عُتو الموجِ
وتحت جنونِ الرِّيح
جئتُكِ بأمنيات بيضاء
جئتُ ميلادَ يومٍ جاء سحرًا
ترى ھل ينكسر ذاك الحائل بيني وبين أمنياتي اللا تتحقق
وأحظى بكِ كأعظم أمنية رغبت بھا بشدة وأحبكِ
أحتاج أن أبقى تحت ظلكِ أحتمي
في أحايين كثيرة أعتقد أني مصاب بداء (الهرب) بكِ
وكأني اخترت كل شيء بناءًا على قدركِ أنتِ
سأنام يا نصفي الغافي..
سأنام وأنا مازلت تحت تأثير احتياجي لاحتضان طويل !
سأنام وفي دمي ما تزال أمنيات معلقة
تنتظر أي جرح تنزف معه
كأن يصل احتياجكِ لي امتنانات وأشياء أخرى
كم تمنيت صخب حضور وروعة أمسية
تخبرني سبب سعادتي بكِ
ابتســـامةٌ تزرع الدھشة ولا تحصد الإدراك الألذ إلا للحظة
أجئ بذاكرتي المثقوبة لأنساني تماماً بينكِ وبين احلامي
حينھا يموت الصوت ويبعث الصدى وكأن فمي أفرغ من لساني!
وقد أحكمتِ أذنكِ على صوتي المنداح في الفراغ الضئيل الذي يجمعنا
أتوكأ على ذكرى وأتشبث باشتياق ..!
لكني لست على يقين من نبرتي الآفلة الآن
كيف تسلَلتِ ؟
وأنا أسقط عميقاً بدون ذراعي المعلّقة كمعراجٍ إلى السماء
تستطيع احتوائي .. و لو على مضض
تحت وطأة شوق واتكائي عليكِ في أوھن أوقات ضعفي رغم حذري
أشعر أني قد سرقت ملامح وجھي وكأنھا ليست لي !
ھذا أنا أتيت في وقت إغلاقِ الأھداب لأفتحھا بيدِ أم
و أسمح للدمعِ أن ينھمر أخيراً ..
وأنتِ شيء من أقدس ما أرتھن نفسي عنده ..
وأثق في رحمة ملقاة فيك .. كما لا انتھاء
قفلة:-
لن أقضي وقتي وأنا أكتب عن حجم تساؤلاتي
سأمنح عقلي فرصة التخلص من لوثته
كي لا أقع في شرك الاستفھام الضيق
لربما أجوب الشمس بعد أن عرفت الأفضل عن الضوء
https://b.top4top.io/m_2178df28s0.mp3?fbclid=IwAR0n66OI_5HDmsqcUqtUf8Kt 22oO_acNL1aLnBNofTLxKl6B5wRjefWZ14M
حــــصـــــري