حُر
12-30-2021, 10:42 PM
https://c.top4top.io/p_2190c75i40.jpg?fbclid=IwAR1qpdCwoNCLAIyL0zeZF6YI umdvM3oJYDhoJViVVubpr8l1T-J1y9FLxmY
أحبكِ كي تكوني مستعدة للغرق معي فِي الكلام الآتي ،
أحبكِ وبي رغبة شامياً منفي برقص الدبكة على نهدكِ ، بي رغبة – و ألله – بريئة بالتسلل لداخلكِ لداخل رحمكِ و تسلق شَعركِ بتبليل روحكِ و عصركِ،
بي رغبة عارمة بمشاجرة شفتكِ و غلبي وغلبكِ و الدخول لغرفتكِ كأي زائراً عبيط يراكِ غارقة فِيْ غيبوبتكِ ويسألكِ أنتِ نفسكِ كيف صحتكِ ، ؟
بي رغبة غريبة بخنقكِ من لِوزكِ و رقبتكِ و سرقة أنفاسكِ ،
بي رغبة لا اسم لها بِحك جلدي بجلدكِ بجرح نفسي بمخالبكِ كي أتالمك ربما و أنزفكِ ،
بي رغبة عصافير الصباح بتغريدكِ بتشكيلكِ عش وسكنكِ بنثركِ فُل وتكوينكِ طوق – من الآخر-
بي رغبة ً بلقائكِ خارج أسوار هذه الحانة و مخيلة الورق ، خارج محابر الشِعر و أفران الخبز و قطرات العرق ، خارج كُل سطر أكتبه من ألم الأرق ،
فمتى ستشرقين ثانية ً على جسدي شمس راحة لا شمس قلق ، ؟
( 0 )
أحبكِ فوق مستوى العشب و الأرض و الطبيعة ، يخرج حُبكِ من حَلقي و فمي و لساني ،
أحاول كبتكِ بداخلي و الاستلذاذ بطعمكِ و أجده حلو جداً و أنا مريض بداء السُكر ،
لا أعني حين أبتدي بأحبكِ اني أحبكِ حقاً أو أنني أذكرككِ بحبي بل هذا يعني أن قمة الحُب فيني و بأنني ملسوعاً مِنكِ ومن حنيني ،
أحبكِ الآن وكأنها المرة الأولى ، !
( - 1 )
ولهان يا غناتي ، يرفعني ولهكِ يا حياتي نحو الأعلى وقدمي ملتصقه بقواعد شوقكِ ، 4 شهور مضت
أستعمات عشقكِ بطريقة بشعة وفشلت فشلاً بديع أخجل من كتابته ،
كان حبكِ أكبر من مقاس غيركِ وطريقة تطبيقه وإعادته معَ سواكِ درباً طويل من الضياع ، !
( - 2 )
أحبس اسمكِ فِي فمي وأنطقه مغافلاً أُذنكِ فينبت حقلاً من البرتقال حول حدود شفتي ويتدلى لعابي كعنقود عنب صيفي ،
اسمكِ المُرسل إلى قوم أبجديتي كنبيّ يعذبني حبسه و يعذبني نطقهُ ،
أنادي عليكِ فتصيبني حالة هيستريا متوحشة ، أخبركِ بسر عن اسمكِ ، ؟
عندما أرى ظهركِ المكشوف أفكر بحك اسمكِ ،
عندما أرى صدركِ المبلل أفكر بتنشيف اسمكِ ، ولأنهي السر يا سمكتي البحرية المفضلة كنت أفكر جدياً بممارسة الجنس مع اسمكِ لكنني اليوم أخاف أن أتزحلق و تنكسر رجولتي معه ، !
( - 3 )
تحليل الحالة ألتي أمر بها بعد كُل مرة أذكركِ فيها يشبه محاولة تحليل آيه قرآنية أو نوته موسيقية مرمية منسية موشومة على كتف شوبان ،
فحين أذكركِ تنتابني رعشة تهز أراضي ثباتي ، حين تسيرين بخلاخلكِ فوق سكة حديد ذاكرتي تتسببين بتضارب وزني مع جاذبيتي وأصير سخيف وغبي ،
حين أذكركِ جنوني يصل لمستوى تأنيب الضمير ،
يا ذاكرتي الملطخة بألوان قوس قزح ، حيرتيني يامختلفة أ مروركِ يكون لتذكركِ أم تذكركِ يكون لمروركِ ؟ ، !
( - 4 )
زعلان فعلى الرغم من محاولاتي الكثيرة لخيانتكِ وطعنكِ من خلفكِ وأمامكِ ، ظللتِ شامخة ناصبة خيمة استبدادكِ فِي مختلف أنحاء قلبي ،
أنا مستغرب كيف لكِ و أنتِ من مكانكِ أن تتحكمين بعدد علاقاتي و تضعين سداً لِنزاواتي ، ؟
أنتِ يا شِبه رادعي الديني ومعبودتي يا وسواسي و سادس أركان ديانتي إلى متى سأظل معكِ و تظلين ضدي ؟
(- 5 )
أدفع نص عُمري و أفهم ماذا تعنين بحركة أصابعكِ نحو وجهكِ ثم وجهي ، ؟
أدفع الكثير مِن عُمري و أعرف ما تقصدين بإبرازكِ أسنانكِ نحوي ، ؟
و يتصادم تخميني بشكي ، أربما غاضبة لأني منذ أشهر لم أصلي عليكِ صلاة أستسقاء تحضير الروح ، ؟
أربما حين طُعنت من أمامي أرتميت على ظهري لا صدركِ ، ؟
أنتِ غامضة هذه الأيام ، تغيرتِ كثيراً ، لم أعد أعرفكِ كما يجب ، !
بقلمي
أحبكِ كي تكوني مستعدة للغرق معي فِي الكلام الآتي ،
أحبكِ وبي رغبة شامياً منفي برقص الدبكة على نهدكِ ، بي رغبة – و ألله – بريئة بالتسلل لداخلكِ لداخل رحمكِ و تسلق شَعركِ بتبليل روحكِ و عصركِ،
بي رغبة عارمة بمشاجرة شفتكِ و غلبي وغلبكِ و الدخول لغرفتكِ كأي زائراً عبيط يراكِ غارقة فِيْ غيبوبتكِ ويسألكِ أنتِ نفسكِ كيف صحتكِ ، ؟
بي رغبة غريبة بخنقكِ من لِوزكِ و رقبتكِ و سرقة أنفاسكِ ،
بي رغبة لا اسم لها بِحك جلدي بجلدكِ بجرح نفسي بمخالبكِ كي أتالمك ربما و أنزفكِ ،
بي رغبة عصافير الصباح بتغريدكِ بتشكيلكِ عش وسكنكِ بنثركِ فُل وتكوينكِ طوق – من الآخر-
بي رغبة ً بلقائكِ خارج أسوار هذه الحانة و مخيلة الورق ، خارج محابر الشِعر و أفران الخبز و قطرات العرق ، خارج كُل سطر أكتبه من ألم الأرق ،
فمتى ستشرقين ثانية ً على جسدي شمس راحة لا شمس قلق ، ؟
( 0 )
أحبكِ فوق مستوى العشب و الأرض و الطبيعة ، يخرج حُبكِ من حَلقي و فمي و لساني ،
أحاول كبتكِ بداخلي و الاستلذاذ بطعمكِ و أجده حلو جداً و أنا مريض بداء السُكر ،
لا أعني حين أبتدي بأحبكِ اني أحبكِ حقاً أو أنني أذكرككِ بحبي بل هذا يعني أن قمة الحُب فيني و بأنني ملسوعاً مِنكِ ومن حنيني ،
أحبكِ الآن وكأنها المرة الأولى ، !
( - 1 )
ولهان يا غناتي ، يرفعني ولهكِ يا حياتي نحو الأعلى وقدمي ملتصقه بقواعد شوقكِ ، 4 شهور مضت
أستعمات عشقكِ بطريقة بشعة وفشلت فشلاً بديع أخجل من كتابته ،
كان حبكِ أكبر من مقاس غيركِ وطريقة تطبيقه وإعادته معَ سواكِ درباً طويل من الضياع ، !
( - 2 )
أحبس اسمكِ فِي فمي وأنطقه مغافلاً أُذنكِ فينبت حقلاً من البرتقال حول حدود شفتي ويتدلى لعابي كعنقود عنب صيفي ،
اسمكِ المُرسل إلى قوم أبجديتي كنبيّ يعذبني حبسه و يعذبني نطقهُ ،
أنادي عليكِ فتصيبني حالة هيستريا متوحشة ، أخبركِ بسر عن اسمكِ ، ؟
عندما أرى ظهركِ المكشوف أفكر بحك اسمكِ ،
عندما أرى صدركِ المبلل أفكر بتنشيف اسمكِ ، ولأنهي السر يا سمكتي البحرية المفضلة كنت أفكر جدياً بممارسة الجنس مع اسمكِ لكنني اليوم أخاف أن أتزحلق و تنكسر رجولتي معه ، !
( - 3 )
تحليل الحالة ألتي أمر بها بعد كُل مرة أذكركِ فيها يشبه محاولة تحليل آيه قرآنية أو نوته موسيقية مرمية منسية موشومة على كتف شوبان ،
فحين أذكركِ تنتابني رعشة تهز أراضي ثباتي ، حين تسيرين بخلاخلكِ فوق سكة حديد ذاكرتي تتسببين بتضارب وزني مع جاذبيتي وأصير سخيف وغبي ،
حين أذكركِ جنوني يصل لمستوى تأنيب الضمير ،
يا ذاكرتي الملطخة بألوان قوس قزح ، حيرتيني يامختلفة أ مروركِ يكون لتذكركِ أم تذكركِ يكون لمروركِ ؟ ، !
( - 4 )
زعلان فعلى الرغم من محاولاتي الكثيرة لخيانتكِ وطعنكِ من خلفكِ وأمامكِ ، ظللتِ شامخة ناصبة خيمة استبدادكِ فِي مختلف أنحاء قلبي ،
أنا مستغرب كيف لكِ و أنتِ من مكانكِ أن تتحكمين بعدد علاقاتي و تضعين سداً لِنزاواتي ، ؟
أنتِ يا شِبه رادعي الديني ومعبودتي يا وسواسي و سادس أركان ديانتي إلى متى سأظل معكِ و تظلين ضدي ؟
(- 5 )
أدفع نص عُمري و أفهم ماذا تعنين بحركة أصابعكِ نحو وجهكِ ثم وجهي ، ؟
أدفع الكثير مِن عُمري و أعرف ما تقصدين بإبرازكِ أسنانكِ نحوي ، ؟
و يتصادم تخميني بشكي ، أربما غاضبة لأني منذ أشهر لم أصلي عليكِ صلاة أستسقاء تحضير الروح ، ؟
أربما حين طُعنت من أمامي أرتميت على ظهري لا صدركِ ، ؟
أنتِ غامضة هذه الأيام ، تغيرتِ كثيراً ، لم أعد أعرفكِ كما يجب ، !
بقلمي