سليدا
01-02-2022, 12:45 AM
﴿وَذَا النّونِ إِذ ذَهَبَ مُغاضِبًا فَظَنَّ أَن لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ أَن لا إِلهَ إِلّا أَنتَ سُبحانَكَ إِنّي كُنتُ مِنَ الظّالِمينَ﴾ [الأنبياء: ٨٧]
يونس عليه السلام لم يرى أحد من البشر، المسجون في الزنزانة يستطيع النوم بينما بطن الحوت والروائح الكريهة التي تغشاه في كل حين كيف له بالنوم❓ ما هذا الغم
الله سبحانه وتعالى سماه غم.
﴿وَذَا النّونِ إِذ ذَهَبَ مُغاضِبًا فَظَنَّ أَن لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ أَن لا إِلهَ إِلّا أَنتَ سُبحانَكَ إِنّي كُنتُ مِنَ الظّالِمينَ﴾ [الأنبياء: ٨٧]
الجدران حوله هي أضلاع الحوت والحالة النفسية لا يعلمها الا الله ولا أحد يسمعه الا الله.
﴿فَاستَجَبنا لَهُ وَنَجَّيناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنجِي المُؤمِنينَ﴾ [الأنبياء: ٨٨]
(فاستجبنا له وإذ بالإجابة مباشرًا من رب العالمين.((ونجيناه من الغم)) لما يا رب❓علمنا حتى نكون مثله اذا تضايقنا، وغرقنا بالهموم والغموم والمصائب.
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ * لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
أنظر الى الحالة العنيفة التي نجى الله يونس عليه السلام ولم يكن فيها اتصالات ولو كان فيها ما وصلوا إليها.
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ * لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
القرآن يعلمني ويعلمك وعلم النبي صلى الله عليه وسلم لماذا أنجاه الله.
﴿((فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ)) * لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
يقول لنا القرآن لو نظرنا الى تاريخه ورصيده لوجدناه من المنزهين المعظمين لله تعالى، اذا رأى الله يٌعصى غضب ولو رأى الله يٌطاع رضي.
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ * لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
يا رب لو لم يكن من المسبحين كيف سيكون مصيره❓
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ * ((لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
ولو لم يكن من المعظمين لبث في بطن الحوت الى يوم القيامة ولم يقل الى أن ينتهي عهد يونس والفرق واضح بين أن تطيع ربك أو تعصيه، بين ترجع وتتوب او تصر على المعصية
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ * لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
رصيده نجاه، فكم رصيدي ورصيدك عند الله
يونس عليه السلام لم يرى أحد من البشر، المسجون في الزنزانة يستطيع النوم بينما بطن الحوت والروائح الكريهة التي تغشاه في كل حين كيف له بالنوم❓ ما هذا الغم
الله سبحانه وتعالى سماه غم.
﴿وَذَا النّونِ إِذ ذَهَبَ مُغاضِبًا فَظَنَّ أَن لَن نَقدِرَ عَلَيهِ فَنادى فِي الظُّلُماتِ أَن لا إِلهَ إِلّا أَنتَ سُبحانَكَ إِنّي كُنتُ مِنَ الظّالِمينَ﴾ [الأنبياء: ٨٧]
الجدران حوله هي أضلاع الحوت والحالة النفسية لا يعلمها الا الله ولا أحد يسمعه الا الله.
﴿فَاستَجَبنا لَهُ وَنَجَّيناهُ مِنَ الغَمِّ وَكَذلِكَ نُنجِي المُؤمِنينَ﴾ [الأنبياء: ٨٨]
(فاستجبنا له وإذ بالإجابة مباشرًا من رب العالمين.((ونجيناه من الغم)) لما يا رب❓علمنا حتى نكون مثله اذا تضايقنا، وغرقنا بالهموم والغموم والمصائب.
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ * لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
أنظر الى الحالة العنيفة التي نجى الله يونس عليه السلام ولم يكن فيها اتصالات ولو كان فيها ما وصلوا إليها.
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ * لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
القرآن يعلمني ويعلمك وعلم النبي صلى الله عليه وسلم لماذا أنجاه الله.
﴿((فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ)) * لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
يقول لنا القرآن لو نظرنا الى تاريخه ورصيده لوجدناه من المنزهين المعظمين لله تعالى، اذا رأى الله يٌعصى غضب ولو رأى الله يٌطاع رضي.
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ * لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
يا رب لو لم يكن من المسبحين كيف سيكون مصيره❓
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ * ((لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
ولو لم يكن من المعظمين لبث في بطن الحوت الى يوم القيامة ولم يقل الى أن ينتهي عهد يونس والفرق واضح بين أن تطيع ربك أو تعصيه، بين ترجع وتتوب او تصر على المعصية
﴿فَلَولا أَنَّهُ كانَ مِنَ المُسَبِّحينَ * لَلَبِثَ في بَطنِهِ إِلى يَومِ يُبعَثونَ﴾ [الصافات: ١٤٤]
رصيده نجاه، فكم رصيدي ورصيدك عند الله