حلا ليالي
01-07-2022, 09:20 AM
نصائح التعامل مع عادات الزوج الخاطئة
العلاقة الزوجية تجمع تحت سقف واحد طرفين لكل منهما خلفية و طريقة تفكير و عقلية معينة، لكل طرف ميزاته و عيوبه، و السر في السعادة و الإستمرار هو التفهم و إتقان التعامل مع عيوب الآخر دون جعلها على الدوام مصدرا للنقاشات و مشاكل زوجية، و إذا ما كان الزوج يزعج الزوجة بأحد عاداته السيئة لابد من إيجاد ميكانيزمات التعامل التي تغطي على تلك العادات و تحولينها بطريقتك من مصدر إزعاج إلى تصرف عابر غير مؤثر على العلاقة الزوجية.
هذه العادات السيئة عند الزوج تكتشفها الزوجة ليس فقط بعد الزواج بل قبل الزواج، إذا ما لاحظت السيدة زوجها جيدا و عرفت مفاتيح التعامل معه و مع نوع شخصيته، فكل رجل و إن تشابهت عاداتهم السيئة إلا أن كل رجل له شخصيته و طريقة التواصل معه.
- لا تجادليه:
مجادلة الزوجة لزوجها ظنا منها أنها الطريقة الصحيحة لتخليصه من تلك العادات السيئة، فهي مخطئة لأن الرجل بذلك سيزيد إصرارا على تلك العادة و يعتبر الأمر تسلطا من للزوجة و محاولة لتغييره، لذلك لا يفضل اتباع هذا الأسلوب و اختيار التواصل مع الزوج بطريقة لينة و هادئة أكثر.
- تفادي المحاسبة أمام الاصدقاء:
خليصه من تلك العادات السيئة، فهي مخطئة لأن الرجل بذلك سيزيد إصرارا على تلك العادة و يعتبر الأمر تسلطا من للزوجة و محاولة لتغييره، لذلك لا يفضل اتباع هذا الأسلوب و اختيار التواصل مع الزوج بطريقة لينة و هادئة أكثر.
- تفادي المحاسبة أمام الاصدقاء:
بعض السيدات لا يتحكمن بغضبهن من عادة الزوج السيئة فيعبرن بشكل مباشر و يحاسبن الزوج أمام الأهل و حتى أمام أصدقائه، و هذا بدون شك خطأ لا يجوز ارتكابه، لأنه غير مجدي بل سيأجج الصراع أكثر، و بدل ذلك يفضل تأجيل الأمر لوقت لاحق لفتح النقاش دون معاتبته.
- تحفيز الزوج:
عند ملاحظة تغير أو محاولة تغير في تصرفات الزوج و زوال عاداته السيئة لابد من إبداء ثناء و تشجيع حتى يشعر الزوج بما يعنيه الأمر لك، و هذا التشجيع سيحفزه لتغيير أحسن دون أن تذكريه كل مرة بعاداته، و كنصيحة تجنبي كليا لغة السخرية التي تعطي نتيجة عكسية على علاقتكما فتسبب مشاعر حقد بين الطرفين، كل ما ينتظره الزوج هو التقدير و التشجيع.
العلاقة الزوجية تجمع تحت سقف واحد طرفين لكل منهما خلفية و طريقة تفكير و عقلية معينة، لكل طرف ميزاته و عيوبه، و السر في السعادة و الإستمرار هو التفهم و إتقان التعامل مع عيوب الآخر دون جعلها على الدوام مصدرا للنقاشات و مشاكل زوجية، و إذا ما كان الزوج يزعج الزوجة بأحد عاداته السيئة لابد من إيجاد ميكانيزمات التعامل التي تغطي على تلك العادات و تحولينها بطريقتك من مصدر إزعاج إلى تصرف عابر غير مؤثر على العلاقة الزوجية.
هذه العادات السيئة عند الزوج تكتشفها الزوجة ليس فقط بعد الزواج بل قبل الزواج، إذا ما لاحظت السيدة زوجها جيدا و عرفت مفاتيح التعامل معه و مع نوع شخصيته، فكل رجل و إن تشابهت عاداتهم السيئة إلا أن كل رجل له شخصيته و طريقة التواصل معه.
- لا تجادليه:
مجادلة الزوجة لزوجها ظنا منها أنها الطريقة الصحيحة لتخليصه من تلك العادات السيئة، فهي مخطئة لأن الرجل بذلك سيزيد إصرارا على تلك العادة و يعتبر الأمر تسلطا من للزوجة و محاولة لتغييره، لذلك لا يفضل اتباع هذا الأسلوب و اختيار التواصل مع الزوج بطريقة لينة و هادئة أكثر.
- تفادي المحاسبة أمام الاصدقاء:
خليصه من تلك العادات السيئة، فهي مخطئة لأن الرجل بذلك سيزيد إصرارا على تلك العادة و يعتبر الأمر تسلطا من للزوجة و محاولة لتغييره، لذلك لا يفضل اتباع هذا الأسلوب و اختيار التواصل مع الزوج بطريقة لينة و هادئة أكثر.
- تفادي المحاسبة أمام الاصدقاء:
بعض السيدات لا يتحكمن بغضبهن من عادة الزوج السيئة فيعبرن بشكل مباشر و يحاسبن الزوج أمام الأهل و حتى أمام أصدقائه، و هذا بدون شك خطأ لا يجوز ارتكابه، لأنه غير مجدي بل سيأجج الصراع أكثر، و بدل ذلك يفضل تأجيل الأمر لوقت لاحق لفتح النقاش دون معاتبته.
- تحفيز الزوج:
عند ملاحظة تغير أو محاولة تغير في تصرفات الزوج و زوال عاداته السيئة لابد من إبداء ثناء و تشجيع حتى يشعر الزوج بما يعنيه الأمر لك، و هذا التشجيع سيحفزه لتغيير أحسن دون أن تذكريه كل مرة بعاداته، و كنصيحة تجنبي كليا لغة السخرية التي تعطي نتيجة عكسية على علاقتكما فتسبب مشاعر حقد بين الطرفين، كل ما ينتظره الزوج هو التقدير و التشجيع.