imported_ريآن
01-11-2022, 02:58 AM
https://mz-mz.net/wp-content/up/2022/01/8d6ca49eee4a0410-jpg-39644829401575715-1.jpg
كشفت صحيفة محلية، تفاصيل رد إحدى المحاكم في المملكة لدعوى قضائية رفعها مواطن طالب باستعادة فيلا وهبها لزوجته، عقب انتهاء العلاقة الزوجية بينهما.
ووفقًا لما ذكرته صحيفة “عكاظ” أن المحكمة ردت طلب الزوج بإيقاف التصرف في العقار وبات الحكم نهائيا.
وفي التفاصيل، تقدم مواطن بدعوى إلكترونية أفاد فيها أنه عقد نكاحه على زوجته المدعى عليها قبل ٣٠ عاما، وكانت كثيرة المشاكل والخصام، ما دفعه إلى أن يهبها فيلا من ثلاثة طوابق في حي راقٍ على مساحة كبيرة، يزيد سعرها على خمسة ملايين ريال، لضمان استمرار الحياة بينهما.
وقال الزوج في دعواه أمام المحكمة إنه وهب زوجته العقار دون عوض مالي سعياً لاستقرار الحياة الزوجية والعائلية لضمان منزل لأبنائه بعد رحيله.
ولفت إلى أن زوجته بعد أن تملكت العقار لم تكترث لما قدمه لها وعادت إلى المشاكل حتى حدث الفراق بينهما بالطلاق وأنها ظلت تلاحقه بدعاوى كيدية أمام المحكمة العمالية ما دفعه لإقامة الدعوى لاسترداد الفيلا الموهوبة لزوال سبب الهبة وانتهاء العلاقة الزوجية.
وأقرّت الزوجة المدعى عليها، أن ما ذكره الزوج في دعواه من النكاح ثم الطلاق صحيح، وكذلك الهبة المتمثلة في المنزل بصك صادر من كتابة العدل، لكنها كانت مقابل مخالصة لحقوق مالية بينهما امتدت طيلة زواجهما.
ورفضت المدعى عليها طلب استرداد العقار الموهوب ووصفته أنه مملوك لها، وأنه أهداها عن “طيب خاطر”. وخلصت المحكمة في حكمها إلى رد دعوى الزوج.
كشفت صحيفة محلية، تفاصيل رد إحدى المحاكم في المملكة لدعوى قضائية رفعها مواطن طالب باستعادة فيلا وهبها لزوجته، عقب انتهاء العلاقة الزوجية بينهما.
ووفقًا لما ذكرته صحيفة “عكاظ” أن المحكمة ردت طلب الزوج بإيقاف التصرف في العقار وبات الحكم نهائيا.
وفي التفاصيل، تقدم مواطن بدعوى إلكترونية أفاد فيها أنه عقد نكاحه على زوجته المدعى عليها قبل ٣٠ عاما، وكانت كثيرة المشاكل والخصام، ما دفعه إلى أن يهبها فيلا من ثلاثة طوابق في حي راقٍ على مساحة كبيرة، يزيد سعرها على خمسة ملايين ريال، لضمان استمرار الحياة بينهما.
وقال الزوج في دعواه أمام المحكمة إنه وهب زوجته العقار دون عوض مالي سعياً لاستقرار الحياة الزوجية والعائلية لضمان منزل لأبنائه بعد رحيله.
ولفت إلى أن زوجته بعد أن تملكت العقار لم تكترث لما قدمه لها وعادت إلى المشاكل حتى حدث الفراق بينهما بالطلاق وأنها ظلت تلاحقه بدعاوى كيدية أمام المحكمة العمالية ما دفعه لإقامة الدعوى لاسترداد الفيلا الموهوبة لزوال سبب الهبة وانتهاء العلاقة الزوجية.
وأقرّت الزوجة المدعى عليها، أن ما ذكره الزوج في دعواه من النكاح ثم الطلاق صحيح، وكذلك الهبة المتمثلة في المنزل بصك صادر من كتابة العدل، لكنها كانت مقابل مخالصة لحقوق مالية بينهما امتدت طيلة زواجهما.
ورفضت المدعى عليها طلب استرداد العقار الموهوب ووصفته أنه مملوك لها، وأنه أهداها عن “طيب خاطر”. وخلصت المحكمة في حكمها إلى رد دعوى الزوج.