إيليف
01-13-2022, 08:05 PM
https://cdn.abjjad-abjjad.com/pub/cca3412a-65e1-45aa-ad3c-2700c23157f8-192X290.png
لماذا العرب ليسوا أحراراً؟
تأليف مصطفى صفوان (تأليف) مصطفى حجازي (ترجمة) نبذة عن الكتاب
مميزات الكتاب
· يعالج هذا الكتاب العلاقة ما بين اللغة والكتابة، وسلطات الاستبداد.
· ستتمّ ترجمته إلى الأسبانية والألمانية.
نبذة
انطلق الحراك العربي في تعبئة شعبية غير مسبوقة حرّكت كل الطاقات الحيّة المختزنة. ولكن صناعة التغيير وبناء الإنسان تتمثّل في مشروع نهضوي فعلي.هنا تبرز أهمّية هذا العمل الذي يكشف بنى الاستبداد ويحلّل آلياته التي وطّدت أركانه، ليس سياسياً فقط وإنما اجتماعياً وثقافياً ولغوياً. ومن أبرز مقوّمات بنى الاستبداد التي يعالجها هذا العمل العلاقة ما بين اللغة والكتابة، وسلطات الاستبداد، وكذلك ما يمكن أن نطلق عليه تسمية اللاوعي الثقافي، على غرار اللاوعي الفردي، والذي يرسّخ علاقة الاستبداد ما بين الحاكم والشعب.
يتكامل لدى صفوان هم تحرير الإنسان العربي من الاستبداد مع تحرّره من الاستلاب الذي تمارسه عليه المكبوتات النفسية.
.
.
.
"عندما بدأ مصطفى صفوان في تدوين كتابه «لماذا العرب ليسوا أحراراً»، لم يكن لديه أي فكرة عن العلاقات بين الكتابة والسلطة. هنا تبرز أهمية هذا الكتاب الذي يكشف بنى الاستبداد ويحلل آلياته التي وطدت أركانه، ليس سياسياً فحسب وإنما اجتماعياً وثقافياً ولغوياً. إنه يمثل أداة للوعي بهذه البنى ودعوة إلى العمل على الانخراط الطويل النفس في معركة تغييرها. وتكمن أهمية الكتاب الذي بين أيدينا في التحليل الكاشف لبنى الاستبداد التي سادت خلال قرون مديدة مجتمعاتنا، وما زالت فاعلة إلى الآن رغم تغير الوقائع والأشخاص. ولا بد من كشفها في أماكن تخفيها وفضح آليات اشتغالها وصولاً إلى تغييرها من خلال مشروع نهضة اقتصادية علمية ثقافية، وبالتالي مؤسسية سياسية واجتماعية."جريدة"الجريدة الكويتية"
أقل
التصنيف
كتب سياسية فكر سياسي
كتب سياسية سياسة عربية
كتب سياسية مقالات سياسية
عن الطبعة
نشر سنة 2012
190 صفحة
ISBN 13 9781855169173
دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
لماذا العرب ليسوا أحراراً؟
تأليف مصطفى صفوان (تأليف) مصطفى حجازي (ترجمة) نبذة عن الكتاب
مميزات الكتاب
· يعالج هذا الكتاب العلاقة ما بين اللغة والكتابة، وسلطات الاستبداد.
· ستتمّ ترجمته إلى الأسبانية والألمانية.
نبذة
انطلق الحراك العربي في تعبئة شعبية غير مسبوقة حرّكت كل الطاقات الحيّة المختزنة. ولكن صناعة التغيير وبناء الإنسان تتمثّل في مشروع نهضوي فعلي.هنا تبرز أهمّية هذا العمل الذي يكشف بنى الاستبداد ويحلّل آلياته التي وطّدت أركانه، ليس سياسياً فقط وإنما اجتماعياً وثقافياً ولغوياً. ومن أبرز مقوّمات بنى الاستبداد التي يعالجها هذا العمل العلاقة ما بين اللغة والكتابة، وسلطات الاستبداد، وكذلك ما يمكن أن نطلق عليه تسمية اللاوعي الثقافي، على غرار اللاوعي الفردي، والذي يرسّخ علاقة الاستبداد ما بين الحاكم والشعب.
يتكامل لدى صفوان هم تحرير الإنسان العربي من الاستبداد مع تحرّره من الاستلاب الذي تمارسه عليه المكبوتات النفسية.
.
.
.
"عندما بدأ مصطفى صفوان في تدوين كتابه «لماذا العرب ليسوا أحراراً»، لم يكن لديه أي فكرة عن العلاقات بين الكتابة والسلطة. هنا تبرز أهمية هذا الكتاب الذي يكشف بنى الاستبداد ويحلل آلياته التي وطدت أركانه، ليس سياسياً فحسب وإنما اجتماعياً وثقافياً ولغوياً. إنه يمثل أداة للوعي بهذه البنى ودعوة إلى العمل على الانخراط الطويل النفس في معركة تغييرها. وتكمن أهمية الكتاب الذي بين أيدينا في التحليل الكاشف لبنى الاستبداد التي سادت خلال قرون مديدة مجتمعاتنا، وما زالت فاعلة إلى الآن رغم تغير الوقائع والأشخاص. ولا بد من كشفها في أماكن تخفيها وفضح آليات اشتغالها وصولاً إلى تغييرها من خلال مشروع نهضة اقتصادية علمية ثقافية، وبالتالي مؤسسية سياسية واجتماعية."جريدة"الجريدة الكويتية"
أقل
التصنيف
كتب سياسية فكر سياسي
كتب سياسية سياسة عربية
كتب سياسية مقالات سياسية
عن الطبعة
نشر سنة 2012
190 صفحة
ISBN 13 9781855169173
دار الساقي للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد