ابن الحته
01-22-2022, 05:05 PM
جائحة فيروس كورونا، لم تقتصر على المشاكل التنفسية، ومضاعفات القصور القلبي، الإصابة بالجلطات،
والكثير من المضاعفات الرائجة وصولاً إلى الوفيات والتي حصدت أرواح الملايين
حتى هذه اللحظة، وكانت حذرت منها وزارة الصحة العالمية منذ بداية الوباء.
إلا أنه ومع تطور المرض تتكشف مضاعفات أخرى مفاجئة،
لم تكن المرأة بطبيعة الحال وجسدها بمعزل عنها. فمؤخراً، تزايدت الشكاوى في الجلسات النسائية،
وتم طرح العديد من التساؤلات حول إضطراب مواعيد الدورة الشهرية للمتعافيات
من فيروس كورونا أو اللواتي حصلن على لقاح كورونا.
هذه الشكاوى لم تصل إلى عيادات الأطباء فحسب، بل إلى حتى إلى قسم التحرير
أنه من حيث الشكاوى التي تصلها في العيادة، فقد لمستّ عند الكثير
من النساء بعض الإضطرابات في مواعيد الدورة الشهرية،
أو في شكلها وكثافتها، طول فترة الحيض أو قصرها أو وجود آلام مصاحبة
لها على غير العادة لدى الشاكية أو المريضة، عادة بعد الحصول على اللقاح، إلا أنه وبعد ثلاثة
أشهر تعود الأمور لتنتظم مرة أخرى.
وهذه مسألة طبيعية، حيث أن الدورة الشهرية للمرأة مرتبطة بعدة أمور،
تؤثر عليها مثل تغير الطقس، التوتر والضغوط النفسية،
الإجهاد الشديد، والتعب، وهي أمور بطبيعة الحال ترافق الإصابة بالمرض أو الأعراض
الناجمة عن المطاعيم والتي تؤثر بشكل أو آخر في جسد المرأة،
وليس بالضرورة أن يكون المرض بحد ذاته، حيث ومنذ بداية انتشار الجائحة،
كانت هناك الكثير من التحديات التي واجهتها المرأة.
ومنها فقدان أحد الأحباء ،
والتعليم عن بعد للأطفال ، أو حتى الطلاق.
والكثير من المضاعفات الرائجة وصولاً إلى الوفيات والتي حصدت أرواح الملايين
حتى هذه اللحظة، وكانت حذرت منها وزارة الصحة العالمية منذ بداية الوباء.
إلا أنه ومع تطور المرض تتكشف مضاعفات أخرى مفاجئة،
لم تكن المرأة بطبيعة الحال وجسدها بمعزل عنها. فمؤخراً، تزايدت الشكاوى في الجلسات النسائية،
وتم طرح العديد من التساؤلات حول إضطراب مواعيد الدورة الشهرية للمتعافيات
من فيروس كورونا أو اللواتي حصلن على لقاح كورونا.
هذه الشكاوى لم تصل إلى عيادات الأطباء فحسب، بل إلى حتى إلى قسم التحرير
أنه من حيث الشكاوى التي تصلها في العيادة، فقد لمستّ عند الكثير
من النساء بعض الإضطرابات في مواعيد الدورة الشهرية،
أو في شكلها وكثافتها، طول فترة الحيض أو قصرها أو وجود آلام مصاحبة
لها على غير العادة لدى الشاكية أو المريضة، عادة بعد الحصول على اللقاح، إلا أنه وبعد ثلاثة
أشهر تعود الأمور لتنتظم مرة أخرى.
وهذه مسألة طبيعية، حيث أن الدورة الشهرية للمرأة مرتبطة بعدة أمور،
تؤثر عليها مثل تغير الطقس، التوتر والضغوط النفسية،
الإجهاد الشديد، والتعب، وهي أمور بطبيعة الحال ترافق الإصابة بالمرض أو الأعراض
الناجمة عن المطاعيم والتي تؤثر بشكل أو آخر في جسد المرأة،
وليس بالضرورة أن يكون المرض بحد ذاته، حيث ومنذ بداية انتشار الجائحة،
كانت هناك الكثير من التحديات التي واجهتها المرأة.
ومنها فقدان أحد الأحباء ،
والتعليم عن بعد للأطفال ، أو حتى الطلاق.