imported_ريآن
02-15-2022, 11:32 PM
https://arriyadiyah.com//media/thumb/eb/cf/950_beff808d1e.jpg
أعاد علي مبخوت فريقه الجزيرة حامل اللقب إلى سكة الانتصارات وأصبح الهداف التاريخي للدوري الإماراتي لكرة القدم برصيد 176 هدفًا بقيادته إلى الفوز على مضيفه الظفرة 3-0، الثلاثاء، في مباراة مؤجلة من الجولة الرابعة عشرة.
وسجل مبخوت الهدف الثاني من ركلة جزاء اقتنصها بنفسه (48) بعدما افتتح لاعب الظفرة البرازيلي ليوناردو التسجيل بالخطأ في مرمى فريقه (27)، قبل أن يضيف المالي عمر تراوري الثالث برأسية (90+3).
وكانت المباراة خاصة لمبخوت البالغ من العمر31 عامًا بعدما سجل هدفه الـ176 ليصبح أفضل هداف في تاريخ الدوري الإماراتي، والمفارقة أن المهاجم الدولي حقق الانجاز في ملعب الظفرة الذي شهد في 2009 تسجيله أول أهدافه مع فريقه.
وفض مبخوت شراكته مع فهد خميس مهاجم الوصل السابق الذي سجل 175 هدفًا من 1980 حتى 1997.
وقال خميس صاحب الـ60 عاماً في رسالة مسجلة إلى مبخوت: «فخور بك لدخولك تاريخ الدوري الإماراتي من أوسع أبوابه، وأنت تستحق ذلك».
وهذا الرقم القياسي الثاني لمبخوت الذي أصبح في أكتوبر 2019 الهداف التاريخي لمنتخب الإمارات بعدما سجل هدفه رقم 154، ليتجاوز عدنان الطلياني صاحب 153هدفًا.
أعاد علي مبخوت فريقه الجزيرة حامل اللقب إلى سكة الانتصارات وأصبح الهداف التاريخي للدوري الإماراتي لكرة القدم برصيد 176 هدفًا بقيادته إلى الفوز على مضيفه الظفرة 3-0، الثلاثاء، في مباراة مؤجلة من الجولة الرابعة عشرة.
وسجل مبخوت الهدف الثاني من ركلة جزاء اقتنصها بنفسه (48) بعدما افتتح لاعب الظفرة البرازيلي ليوناردو التسجيل بالخطأ في مرمى فريقه (27)، قبل أن يضيف المالي عمر تراوري الثالث برأسية (90+3).
وكانت المباراة خاصة لمبخوت البالغ من العمر31 عامًا بعدما سجل هدفه الـ176 ليصبح أفضل هداف في تاريخ الدوري الإماراتي، والمفارقة أن المهاجم الدولي حقق الانجاز في ملعب الظفرة الذي شهد في 2009 تسجيله أول أهدافه مع فريقه.
وفض مبخوت شراكته مع فهد خميس مهاجم الوصل السابق الذي سجل 175 هدفًا من 1980 حتى 1997.
وقال خميس صاحب الـ60 عاماً في رسالة مسجلة إلى مبخوت: «فخور بك لدخولك تاريخ الدوري الإماراتي من أوسع أبوابه، وأنت تستحق ذلك».
وهذا الرقم القياسي الثاني لمبخوت الذي أصبح في أكتوبر 2019 الهداف التاريخي لمنتخب الإمارات بعدما سجل هدفه رقم 154، ليتجاوز عدنان الطلياني صاحب 153هدفًا.