/ ؛ بِسم المُولى عَزَ وَ جَلْ .، - مُلآحظة مُهمَة + تعديِلْ الحَصرِية : ذَورةُ المَشاعِر حَصرِيةُ نِقاشْ مُوضوع كَتبتهاَ فِي أَحدُ المُنتدياَتْ مِنذُ زَمنٍ بَعيِد .، فِي الحَقيِقَة أَيامٌ بعِيدةٌ جِداً .! وَلمْ يَستمِرُ طَويلاً فَقد أَغلقتُةُ لِـ/ تَلمُسِي بِـ/ تأثيِرُ الحُزنْ الشَديِد علَى أَحدُ المارة ، كاَنت تبكِي .! بَل أنهاَ مِن شِدةِ حُزنِهاَ قَد تَكفلَت بِـ/ إيصالُ ذلِكَ الشُعور لِـ/ كُلِ أُذِنٍ صاغيه وَ عَينٌ حاضِره ، إمتزَجت بِـ/ التعجُب وَ الفضُول وَ الكثيرِ الكثيرِ من رسائِلَ التودُدِ وَ الإنكساَر .، فِي حِين يجدُهاَ البَعض قَد سرقَت الأَضواء وَ لكِن بِشعورهاَ الطاغِي أَجِدُ بأنهاَ قَد تَسيدَت مُتصفحِي .، فَـ/ كاَنت بِـ/ منظاَرِي عَيناَي ( ذروةِ الذَروه ) .، ياآهه وَ حدُهاَ من أَستوقَفت مِداَدِ الكلِم حِينَ أهذِي بِـ/ إستمراَر دُونَ مُراعاةِ لِـ/ قارئٍ بِـ/ قلبٍ كَسيِر .، شٍعورٍ مُختلِف وَ التعبيرُ عَن ذلِكَ الشِعور مُختلفٌ جِداً ، ، قَد علمتنِي أن لا أُعطِي الإحساسُ حَقهُ فِي التعبيِر عِندَ حَضرةِ الإناَث ( فَـهُنَّ الأرقُ قلباً ) هَكذآ تَعلمتُ وَ هَكذآ تعلمناَ .، وَ مِنذُ ذلِكَ الحِين وَ ذروةِ المَشاعِر تَهزِمُني/ هَزمنِي إحساسهُاَ الصادِق المليئةِ بِـ/ الندُوب .، حَسناً " إفتعلتُ الأَشياَء وَ أَبتكرتُ الأَشياَء وَ كَتبتُ الأَشياَءِ كُلهاَوَ لم أُبقِي علىَ شَيٍ ( مؤلِم ) الأَ ولهُ نَصيبٌ في كلماتِي .، إلأَ ذلِك الشعُور القاتِل المُتهَوِر ممم إنَ المَشاعِرَ المُصاحبةُ لِـ/ مواقِفُناَ المؤلِمه هِي أَكثرُ ما يؤلِمُناَ وَ قد آلمتنِي وَ الرب .، هَذاَ ماَ يدفعُني أن أَضع كُلَ المواقفِ على الرف وَ ألتفتُ لِـ/ أُنثَى صَدمتِ الجمِيع بِـ/ بُكائِهاَ ، لم تَتمالكُ نفسِهاَ فَـ/ عَبرت علَى طريقتِهاَ الخاَصه وَ كماَ تَشاء .، بَل أجبرتنِي على إنهاَءِ النِقاَش وَ التوقَفُ إلىَ حَدِ إغلاق الذروةِ وَ محتواهاَ الأَول لِـ/ اَولُ مَوضوع كَتبتهُ لِـ/ قِسمِ النِقاَش وَ لاَ أدرِي أمازآلت تَتنفَسُ قَيدَّ الحَياه .، والله لاَ أعلم وُكلُ ما أعرِفهُ بأننِي ماَزِلتُ أَذكُر تَفاصِيلَ ذلِكَ اليَوم وَ بِـ/دقةٍ مُتناهِيه وكأنهُ يومِي هذآ .، وَ يكفِي رُبماَ بأَن يكُونُ ذلِك ( عَزآءٌ لي ) .، فِي الحَقيقةِ : أَني بعد مُدةٍ قَد طاَلت أمدُهاَ بِـ/ الكادِ نَجوتُ وَ بِصعُوبه رهبةِ الموقِف وَ رهِبتِهاَ التي فعلاً قَد أربكَت كُلَ عواطفِي .، إلىَ حَدِ التعافِي بقدرٍ قليل ، فَـ/ عُدتُ بِـ/ أُخرىَ أَشدُ وَ قعاً على النفَس ( صِدعِ الفُراقَ .! ) الثانيةُ في عِدادِ النقاش .، وَ بِـ/ العَودةِ لِـ/ الذروةِ بِـ/ تفاصِيلُهاَ الثائِرةِ التِي لا تُنسَى .، أَقُول لكُم : لآ أَتمنى موقفاً يعترضُ أَسطُري بِـ/ حُزن يُدمِي ماَ تبقَى مِن حُزن فَـ/ قلبيَّ أَضعفُ مماَ تتصورون .، ولآ أُريِدُهاَ بِـ/ هَذآ القَدِر وَ كأننِي إِفتلعتُ الأَمر فَتحاً لِـ/ الجُروح .، فَـ/ لمْ أَكتُبُة لِـ/ النِقاشْ مِنْ أَجلِ هَذآ الهَدفْ .، وَ الأَهمُ مِنْ ذلِكْ ( يؤلِمُني حُزنَ الإناَث ) فلاَ قُدرةٍ لِـ/ رجُل أَن يُنافِسَ صِدقَ حُزنهاَ .،[flash1=https://g.top4top.io/m_1854vak9k1.mp4]width=0 height=0[/flash1] وَ بدلاً مِن ذلِك نحنُ نَحتمِل .! ’, الأَحِبة : آلُ ليالِي العُمِر .، بادئِ الأمرِ ؛ تَحِية وَ عُذراً على الإطاله ثُمَ باقَةُ وَرد لِـ/ قُدومِكُمْ مُتصَفحِي .، ثانِياً لِـ/ نُرآوِغ بِـ/ الفِكر وَ نَستَحضِرُ الرُوحُ مَعاً . # رآفِقُونِي ., ,’ ذَروة ُ المَشاعِر’, ., - إِستدرآجٌ لِـ/ الأَحاسيِسْ : الحُبْ وَ الأحزآنْ .، ثُمَ المؤثِرآتْ : الأَقدآر وَ الأَيامْ . المَشهَد الأَول : بِدآيَةُ إِستِيعابْ لِـ/ فِطرةِ المَشاعر المُتأصِلة فِي الأَعماَقْ وَ الخَوضُ فِي مُعتَركِ الحَياة .، تَتبُع لِـ/ الفضُول وَ إِستِكشاَفُ مآ بِـ/ دآخِلة بِـ/ التَقرُبْ مِنَ الجِنسْ الأَخر . المَشهد الثانِي : تَنمُو خَيالآتِة وَ المَطلبُ يَزدآد إتساعاً يَوماً بَعدَ يَومْ .، يَغوصُ فِي أحلآمِة وَ يُحَدِدُ أَمالِة وَ يُفرِزُ خِيارآتِة ، تِلكَ فتاتِي ذَلِكَ فارِسي .، الحُلمْ الآن أُمنِية وَ دوماً يَتكرر وَدعماً لِـ/ الثِقَة يَستَعرِضُ التَفاصِيلْ لِـ/ يَجِدُ نَفسَة بِـ/ أَنْةُ مَكتمِلْ . المَشهدُ الثالِثْ : مُغامَرة وَ الدَفعِ بِـ/ هَذآ الشِعُور نَحو القَلبِ الأَخر .، ردُود أفعَالْ بِـ/ القبُولْ وَ إشارآتُ الحُبْ تَزدَحِمُ بَينهُماَ وَ الإمدآدُ مُتصِلْ .، إنفرآد إعتياد إقترآبْ حَتى العُزلة بِـ/ الإِرتِباط علآقة حُبْ .، هُوَ وَ هِي عَهدٌ جَديِد وَ دِستُوراً مُوحَد مِيثاقُةُ ماَ كاَنْ يُرسَمُ فِي أَحلآمِهِمْ . المَشهد الأخيِر : العَلآقة تَحت رَحمةِ الأقدآر .، وَ الأَيامُ تُخبِئُ المَصيِر ، السِقُوط أَم الإستِمرآر .، أَلفُ عَثرة وَ مرآتٍ مِنَ النهُوضْ أو رُبماَ العَكسْ .، الحُبْ يُخدَشْ وَ يُقاوِمْ إلى أَنْ يَنزِفَ جَرحٌ جَدِيد .، أو مُحصَنْ وَ مُستقِر مُمتلأً بِـ/ العاطِفة وَ مُحالٌ أَنْ يَهلَكْ . النِهاَية : فِي قَلبْ كُلُ وآحِدٍ مِنكُمْ وَ كلناَ جَميعاً عِشناَ هَذِة المشاهِد .، الكُلُ مُختلِفٌ عَنْ الأخر ، مُتفاوتيِنْ عَنْ بَعضِناَ البَعضْ .، لَمْ يَبدأ بعد / ما زآل يَحلمْ / يَجنِيَ ثِمار الحُبْ / يَتجرَعُ مذآقَ الأَلمْ / يُكمِل الحُبْ الأَولْ / يَسقُط جَريحاً / يَتجاوز التَجرُبة .، يُشفَى الصَدمة / يبدأً مِن جَديد / يَتوقفْ وَ يكتفِي بِـ/ هذآ القَدر / يَبني الثِقة / يَستفيِدُ مِنْ الأخطاء / يَتجدد العَهد / يُجَدِد العلآقة ... أَلخ .، وَ عِندئِذ فِطرةُ قَلبْ وَ فِكرُ عقِلْ ( تَجتمع ) . هَذآ مايحدُثْ بِـ/ الفِعلْ .! # الأَحِبَة لِـ/ نَتعمقْ وَ نُكمِلْ تفصِيلْ المَشاهِد بِـ/ النِقاشْ .، أَضعُ ثلآثْ مَحاوِر أو أَكثَر كماَ تُريدُونْ لآ أُقيِدُ أَحداً حَتى وَ إنْ أَكملْ المَشاهِد وَ تَحدثَ عَنْ تِلكَ المَرحلة تَبقَى النِهاَية بِـ/ أَيدِيكُمْ . هُوَ وَ هِي : - المَسؤل فِي البِناَء وَ الإِنهيِار .؟ - التَجرُبة الأُولى فِي الغالِبْ لآ تستمِر وَ مصيِرهاَ الفشَلْ .؟ - ماَ الحُبْ إلأَ الحَبيبَ الأَولي .؟ ’, الوِد وَ الوِدآد مُقدماً .، وَ إحترآمِي أولاً لِـ/ كُلِ الأَرآء . ’, ذَروةُ المَشاعِر .! بِـ/ قَلمْ / آبريِل + / ؛