’, ذَروةِ المَشاعِر " تَترنحُ فيِناَ وَ إن أعتلتِ قممِ عواطِفُناَ .، المَصيرُ حَتماً بينَ إبقاءٌ بِـ/ أمَل يُحرِقُهُ الإِنتِظاَر .، وَ بينَ خَيبةٍ تَتناوبُ عليَّ بِـ/ كُلِ فصُولِهاَ المُخيبةِ لِـ/ الأماَل .، وَ حَقاً قَد خاَبَ ظَنِي فِي القاَدِمِ مِن رجاَء .، لاَ بأَس فَـ/ كُلُ ما يؤلِمُني الآن .! بِـ/ أَنَ أَناَمُلِي مِن شِتاَءِ الأَمس أَصبحت صَماَء .! وَ مُجدداً هذا ما أجدهُ منطقياً : بأنَ أَحبِك .! هِيَ الكلمةُ الوحِيدة التِي لآ تجعلُ أَحداً بخيِر .، تِلكَ الكَلِمَه ، تفعلُ بِـ/ أرواحِناَ ماَ تفعلهُ المَجازِرَ بوطنٍ آمن . # هَمسَة لَنْ يُستَدرَكْ المَوضُوع مِنْ قِرآءة وآحدِة أَعلمُ هَذآ .، ممم تِلكَ هِي طَريقتِي الكَثيِر منْ الجَذبْ وَ التَعمُقْ .، لِذآ تَمهلواَ فِي الرَد لآ أَطلبُ إستعجالِكمْ بِـ/ قَدرِ إِستِقطاَبُ رُقيِكُمْ .، وَ أهلاً بِكمْ الآنْ وَ بعدَ .، + لَكُمْ التُوليِبْ وَ كأَسٌ مماَ تُودونْ .