’, أُقيِمَ تراتِيلَ الهَوى وَ أُلقِي فيِهِ تأويلِي وَ أحلامُ الرِجاَل .، بِـ/ شَهوةٍ وَ سَطوةٍ تُؤرقُنِي ، لاَ تَكادُ تُفارقُنِي .، وَ كَـ/ اََنَنِي قَد عُوقِبتُ علَى ذَنبٍ لاَ أعرفِه .! إن بَكيتُ سَهواً فَـ/ العفوَ ياَ ساَده وَ الرحمَه .، فماَ أناَ إلاَ أَشلاءُ ذِكرىَ بائِسَه علَى أرصفةِ الحُزنِ ماَ زآلت ( تَنتظرُنِي ) .! فَـ/ كُلَ شَيٍ قَد يَغفِرهُ قَلبِ المُحِب .، إِلا أَن يُشرَك فِي هذا الحُبِ بِـ/ آخر .، كَبيرةٌ وَاللهِ لا تُغتفَر .! ’, قُراَءِ العطشِ القَدِيم ؛ قُرائِي " أَنِي أَملِكُ قلباً لاَ يؤذِي أحداً لَكِنهُ ( يؤذِيني ) .! أَيضاً يُرهِقُنِي العَزفُ كَثيِراً .، ثُمَ إنةُ وَالله لِـ/ مَشاعرِي ( إبتلآءٌ عَظِيمْ ) .! وِددتُ لو أُفلِتُ بَيدِ الكلِماتُ ، فِي الحقيقةِ لَم أَعُد أُحِبُ رِفقتِهاَ .، ياآهه كُلُ ماَ هُنالِك بأَنِي ( لَستُ علَى ماَ يراَم ) فَـ/ إمهلونِي بعضَ الوقَت .، وَ حتماً سأعودُ لِـ/ ردِ الرَدِ إنفراَده # كونوآ بخِير