[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('https://cdn.al-ain.com/images/2018/2/27/47-150132-language-roses-flower-colors-3.jpeg');border:3px ridge red;"][cell="filter:;"][align=center] [align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www.hamasatdamad.com/upload/uploads/1447694276073.gif');background-color:coral;border:3px ridge tomato;"][cell="filter:;"][align=center] [/align][/cell][/tabletext][/align][/align][align=center][align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www.hamasatdamad.com/upload/uploads/1447694276073.gif');background-color:coral;border:3px ridge tomato;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][tabletext="width:70%;background-color:black;border:3px ridge orangered;"][cell="filter:;"][align=center] أحبكِ كي تكوني مستعدة للغرق معي فِي الكلام الآتي ، أحبكِ وبي رغبة شامياً منفي برقص الدبكة على نهدكِ ، بي رغبة – و ألله – بريئة بالتسلل لداخلكِ لداخل رحمكِ و تسلق شَعركِ بتبليل روحكِ و عصركِ، بي رغبة عارمة بمشاجرة شفتكِ و غلبي وغلبكِ و الدخول لغرفتكِ كأي زائراً عبيط يراكِ غارقة فِيْ غيبوبتكِ ويسألكِ أنتِ نفسكِ كيف صحتكِ ، ؟ بي رغبة غريبة بخنقكِ من لِوزكِ و رقبتكِ و سرقة أنفاسكِ ، بي رغبة لا اسم لها بِحك جلدي بجلدكِ بجرح نفسي بمخالبكِ كي أتالمك ربما و أنزفكِ ، بي رغبة عصافير الصباح بتغريدكِ بتشكيلكِ عش وسكنكِ بنثركِ فُل وتكوينكِ طوق – من الآخر- بي رغبة ً بلقائكِ خارج أسوار هذه الحانة و مخيلة الورق ، خارج محابر الشِعر و أفران الخبز و قطرات العرق ، خارج كُل سطر أكتبه من ألم الأرق ، فمتى ستشرقين ثانية ً على جسدي شمس راحة لا شمس قلق ، ؟ ( 0 ) أحبكِ فوق مستوى العشب و الأرض و الطبيعة ، يخرج حُبكِ من حَلقي و فمي و لساني ، أحاول كبتكِ بداخلي و الاستلذاذ بطعمكِ و أجده حلو جداً و أنا مريض بداء السُكر ، لا أعني حين أبتدي بأحبكِ اني أحبكِ حقاً أو أنني أذكرككِ بحبي بل هذا يعني أن قمة الحُب فيني و بأنني ملسوعاً مِنكِ ومن حنيني ، أحبكِ الآن وكأنها المرة الأولى ، ! ( - 1 ) ولهان يا غناتي ، يرفعني ولهكِ يا حياتي نحو الأعلى وقدمي ملتصقه بقواعد شوقكِ ، 4 شهور مضت أستعمات عشقكِ بطريقة بشعة وفشلت فشلاً بديع أخجل من كتابته ، كان حبكِ أكبر من مقاس غيركِ وطريقة تطبيقه وإعادته معَ سواكِ درباً طويل من الضياع ، ! ( - 2 ) أحبس اسمكِ فِي فمي وأنطقه مغافلاً أُذنكِ فينبت حقلاً من البرتقال حول حدود شفتي ويتدلى لعابي كعنقود عنب صيفي ، اسمكِ المُرسل إلى قوم أبجديتي كنبيّ يعذبني حبسه و يعذبني نطقهُ ، أنادي عليكِ فتصيبني حالة هيستريا متوحشة ، أخبركِ بسر عن اسمكِ ، ؟ عندما أرى ظهركِ المكشوف أفكر بحك اسمكِ ، عندما أرى صدركِ المبلل أفكر بتنشيف اسمكِ ، ولأنهي السر يا سمكتي البحرية المفضلة كنت أفكر جدياً بممارسة الجنس مع اسمكِ لكنني اليوم أخاف أن أتزحلق و تنكسر رجولتي معه ، ! ( - 3 ) تحليل الحالة ألتي أمر بها بعد كُل مرة أذكركِ فيها يشبه محاولة تحليل آيه قرآنية أو نوته موسيقية مرمية منسية موشومة على كتف شوبان ، فحين أذكركِ تنتابني رعشة تهز أراضي ثباتي ، حين تسيرين بخلاخلكِ فوق سكة حديد ذاكرتي تتسببين بتضارب وزني مع جاذبيتي وأصير سخيف وغبي ، حين أذكركِ جنوني يصل لمستوى تأنيب الضمير ، يا ذاكرتي الملطخة بألوان قوس قزح ، حيرتيني يامختلفة أ مروركِ يكون لتذكركِ أم تذكركِ يكون لمروركِ ؟ ، ! ( - 4 ) زعلان فعلى الرغم من محاولاتي الكثيرة لخيانتكِ وطعنكِ من خلفكِ وأمامكِ ، ظللتِ شامخة ناصبة خيمة استبدادكِ فِي مختلف أنحاء قلبي ، أنا مستغرب كيف لكِ و أنتِ من مكانكِ أن تتحكمين بعدد علاقاتي و تضعين سداً لِنزاواتي ، ؟ أنتِ يا شِبه رادعي الديني ومعبودتي يا وسواسي و سادس أركان ديانتي إلى متى سأظل معكِ و تظلين ضدي ؟ (- 5 ) أدفع نص عُمري و أفهم ماذا تعنين بحركة أصابعكِ نحو وجهكِ ثم وجهي ، ؟ أدفع الكثير مِن عُمري و أعرف ما تقصدين بإبرازكِ أسنانكِ نحوي ، ؟ و يتصادم تخميني بشكي ، أربما غاضبة لأني منذ أشهر لم أصلي عليكِ صلاة أستسقاء تحضير الروح ، ؟ أربما حين طُعنت من أمامي أرتميت على ظهري لا صدركِ ، ؟ أنتِ غامضة هذه الأيام ، تغيرتِ كثيراً ، لم أعد أعرفكِ كما يجب ، ! بقلمي [/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align][/align][/cell][/tabletext][/align]