قالـتْ لـهُ إنـي أحبـكَ كلـمـا بعدَ الغيابِ بوسْطِ حضنـكَ أرْفـلُ فبضَمّةٍ من صدركَ الحانـي أنـا عنْ كلّ هذا البُعـدِ حقـاً أغفـلُ قالَ استريحي في يـديّ حبيبتـي واللهِ مـا قلبـي بغيـركِ يأمـلُ أنتِ التي في رمش ِ عيني بيتُهـا والقلبُ فيها كلّ يوم ٍ يَحْـفَـلُ قالتْ وإني لسـتُ أطمـعُ بَعْـدَها إلا بـقُـرْبٍ بينـنـا يتـواصـلُ